- مفهوم استراتيجيات التدريس।
- مفهوم طرق التدريس।
- مفهوم أساليب التدريس।
- مفهوم مداخل التدريس।
- مفهوم نماذج التدريس ।
نشاط : هل هناك فارق بين هذه المصطلحات ؟؟؟
مراجع للمحاضرة :
- مقالة : مفاهيم مفتاحية في المناهج وطرق التدريس : مجلة دراسات عربية في التربية وعلم النفس।
- كتاب التدريس مبادؤه ومهاراته ، مكتبة الرشد ، 2008م .
بسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفالحمد لله الذي شرفنا بالعمل في التربية والتعليم ، والصلاة والسلام على معلمنا الأول سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبعد.
لابد على المعلم من الرجوع إلى تأصيل المنهج الاسلامى في التربية ومن هديه صلى الله عليه وسلم أنه كان يربى أصحابه على علو الهمة وطلب معالي الأمور قال صلى الله عليه وسلم(إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس فأنه وسط الجنة وأعلى الجنة وسقفه عرش الرحمن)
ما الفرق بين الطريقة والأسلوب
طريقة التدريس هي وسيلة الاتصال التي يستخدمها المعلم من اجل إيصال أهداف الدرس إلى طلابه. أما أسلوب التدريس فهو الكيفية التي يتناول بها المعلم طريقة التدريس. ومن هنا نستنتج أن طريقة التدريس اشمل من أسلوب التدريس.
مفهوم أسلوب التدريس
هو الكيفية التي يتناول به المعلم طريقة التدريس، أثناء قيامه بعملية التدريس. أو هو أسلوب يتبعه المعلم في تنفيذ طريقة التدريس بصورة تميزه عن غيره من المعلمين الذين يستخدمون الطريقة نفسها، ومن ثم يرتبط بصورة أساسية بالخصائص الشخصية للمعلم.
أقسام أساليب التدريس:
أولا :أساليب مباشرة :
وهو النوع الذي يكون فيه التدريس من أفكار المعلم الخاصة، ويقوم بتوجيه عمل التلميذ ونقد سلوكه. وهذا الأسلوب من الأساليب التي تبرز استخدام المعلم للسلطة داخل الفصل الدراسي. والمعلم يسعى إلى تزويد الطلاب بالخبرات والمهارات التعليمية التي يراها مناسبة. كما يقوم بتقويم مستويات تحصيلهم وفقا لاختبارات محددة يستهدف منها التعرف على مدى تذكر الطلاب للمعلومات، ويتلاءم هذا مع طريقة المحاضرة والمناقشة المقيدة0
ثانيا-أساليب غير مباشرة:
ويتمثل في امتصاص أراء الطلاب مع تشجيع واضح من قبل المعلم لإشراكهم في العملية التعليمية. وفى هذا الأسلوب يسعى المعلم لمعرفة أراء ومشكلات الطلاب ويحاول حلها.
وأوضحت الدراسات التي اهتمت بسلوك المعلم وتأثيره على تقدم التحصيل لدى الطلاب، وأن أسلوب التدريس الواحد ليس بكافي، والمستوى الأمثل لكل أسلوب يختلف باختلاف طبيعة ومهمة المعلم0
ثالثا-أسلوب التدريس القائم على المدح والنقد:-
ويقصد به المدح المعتدل حيث يكون له تأثير إيجابي على تحصيل الطلاب. كما أوضحت الدراسة إن الإفراط في النقد من قبل المعلم يؤدى إلى انخفاض مستوى تحصيل الطلاب، ويرتبط هذا بإستراتيجية الثواب والعقاب 0
رابعا-أسلوب التدريس القائم على التغذية الراجعة :
أكدت الدراسات في مجملها إن هذا الأسلوب له تأثير إيجابي في التحصيل. ومن مميزاته توضيح مستويات تقدم الطلاب بصورة متتابعة ولهذا يعد من ابرز الأساليب في طرق التعلم الذاتى0
خامسا-أسلوب التدريس القائم على استعمال أفكار الطالب:
وقسم هذا الأسلوب على خمسة مراحل :
-1-التنويه بتكرار مجموعة من الأسماء لاستخراج الفكرة التي يعبر عنها الطالب.
2-إعادة وتعديل صياغة الجمل من قبل المعلم التي تساعد الطالب على وضع الفكرة التي يفهمها
3-استخدام فكرة من قبل المعلم للوصول إلى التحليل
4-إيجاد علاقة بين فكرة الطالب والمعلم بالمقارنة
5-تلخيص الأفكار بواسطة الطالب
سادسا -أساليب التدريس القائمة على تكرار الأسئلة:
وتسعى هذه الطريقة إلى سرعة التحصيل والفاعلية لدى الطلاب .
إذا ما هو الأسلوب الأمثل للتدريس الواقع؟
مما سبق نستنتج الآتي:
1.لا يوجد طريقة مثالية بل لكل طريقة إيجابيات وسلبيات.
2.لا توجد طريقة واحدة تتناسب مع الأهداف المراد تحقيقها، كما لا توجد طريقة واحدة تتناسب مع جميع الموضوعات.
3.كل طرائق التدريس بعضها يكمل البعض. ومن الخطاء أن ينظر إليها على أنها متعارضة، أو متناقضة.
4.يجب أن تكون طريقة المعلم قائمة على الحقائق النفسية، والأسس التربوية، بحيث تكون موافقة لطباع الطلاب وميولهم، ومؤدية إلى تنمية أذهانهم وأخلاقهم وإظهار شخصيتهم. كما ينبغي أن تعتمد طريقة المعلم على ربط الدرس بالواقع، والحفاظ على الثوابت الدينية والأخلاقية.
وفقكم الله
المراجع:
1- استراتيجيات التدريس إعداد-د/رانيا نظمى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
ردحذفمساء الخير لدكتورنا ماهر ولاخواتي الطالبات ، وماشاء الله مع انها المحاضرة الاولى الا ان الحماس والنشاط موجود وبشكل واضح....وان شاء الله نستمر الى اخر الفصل.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مشاركة متميزة لأماني الجهني .. مشكورة أخت أماني على سرعى استجابتك وعلى مشاركتك .. مزيد من التميز مع مزيد من المشاركات
ردحذفتهدف عملية التدريس إلى إحداث تغييرات في سلوك المتعلم وإكسابه المعلومات والمهارات والمعارف والاتجاهات والقيم المرغوبة ، ومن أجل تحقيق هذه الأهداف يجب على المعلم أن ينقل هذه المعارف والمعلومات بطريقة مشوقة تثير اهتمامه ورغبته وتدفعه إلى التعلم ، مع الأخذ بعين الاعتبار صفيت المتعلم وخصائصه النفسية والاجتماعية والعقلية والجسمية.
ردحذفويعتقد الكثيرون أن مصطلح طرق التدريس يعني استراتيجيات التدريس ويعني ايضا أساليب التدريس ومداخل التدريس ونماذج التدريس.
فهذه المصطلحات جميعها تتداخل مع بعضها البعض بشكل يصعب التمييز بينها إلا أنه يمكن وضع تعريفات ومعاني مميزة لكل منها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مصطلح الاستراتيجية Strategy
مصطلح عسكري يقصد به فن استخدام الإمكانيات والمواد المتاحة بطريقة مثلى تحقق الأهداف المرجوة .
ثم انتقل إلى ميدان التخطيط المدني والاقتصادي وكافة المجالات و انتشر استخدامه في مجال التدريس أو التخطيط لعملية التدريس .
تعريف استراتيجية التدريس :
يعرف حسن زيتون (2003) استراتيجية التدريس على أنها " طريقة التعليم والتعلم المخطط أن يتبعها المعلم داخل الصف الدراسي أو خارجه ،لتدريس محتوى موضوع دراسي معين بغية تحقيق أهداف محددة سلفاً ، ويحتوي هذا الأسلوب على مجموعة من المراحل
(الخطوات /الإجراءات) المتتابعة والمتناسقة فيما بينها ، المنوط للمعلم والطلاب القيام بها في أثناء السير في تدريس ذلك المحتوى " (زيتون ، حسن ،2003).
ويعرفها مرسي (1985) بأنها " المواقف التعليمية التي تتم داخل الفصل والتي ينظمها المعلم ، والأسلوب الذي يتبعه المعلم في ذلك ، بحيث يجعل هذه المواقف فعالة ومؤثرة ومثمرة في نفس الوقت ، وأن يكون المعلم واعياً لما يقوم به بحيث يجعل هذه المواقف غنية بالمعلومات التي يريد أن يوصلها للتلاميذ ، دون حشو ، وبالمهارات التي يريدهم أن يتعلموها وبالعادات والاتجاهات والقيم التي يريد أن يكسبهم إياها" (مرسي ، 1985) .
بينما يعرف ممدوح سليمان (1988) استراتيجية التدريس بأنها " عبارة عن مجموعة تحركات المعلم داخل الفصل والتي تحدث بشكل منتظم ومتسلسل وتهدف لتحقيق الأهداف التدريسية المعدة مسبقاً ، وتتضمن أيضاً أبعاداً مختلفة مثل : طريقة تقديم المعلومات للتلاميذ وطريقة التقويم ، ونوع الأسئلة المستخدمة وهكذا فهي الخطة العامة للتدريس " (سليمان ،1988).
ويعرفها كمال زيتون (2003) بأنها " عبارة عن إجراءات التدريس التي يخططها القائم بالتدريس مسبقاً ، بحيث تعينه على تنفيذ التدريس على ضوء الإمكانات المتاحة لتحقيق الأهداف التدريسية لمنظومة التدريس التي يبنيها ، وبأقصى فعالية ممكنة " (زيتون ، كمال ،2003).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
طريقة التدريس:
هي وسيلة الاتصال التي يستخدمها المعلم من أجل إيصال أهداف الدرس إلى طلابه.
أوهي العملية التي يوصل بها المعلم المعلومة إلى الطالب ، ومن أمثلتها :- طريقة المناقشة والحوار ، طريقة العصف الذهني ، طريقة الاستكشاف ،... الخ .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أساليب التدريس :
أسلوب التدريس يرتبط كثيرا بخصائص المعلم وسماته الشخصية والتي تميزه عن غيره من المعلمين ولكن أساليب التدريس ليس لها خطوات محددة وواضحة يمكن فيها قياسها كما هو في الطريقة والاستراتيجية وذلك لأنه لا يمكن تحديد أنماط موحدة من حيث الصفات الشخصية لكافة المعلمين.
أي هوالكيفية التي يتناول بها المعلم الطريقة ( طريقة التدريس). إذا فالطريقة اشمل من الأسلوب ولها خصائص مختلفة، كما أن هناك مفهوم أشمل من الاثنين ألا وهو استراتيجية التدريس.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مداخل التدريس:
هي مجموعة الأسس والمباديء والمنطلقات التي تستند اليها أية طريقة أو أسلوب من طرق التدريس وأساليبه سواء كانت هذه الاسس أكاديمية متخصصة، أم تربوية مهنية ، أم اجتماعية أم نفسية (محمد السيد علي ،1998) ومن امثلتها المدخل البيئي الذي يكز على البيئة ومشكلاتها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نماذج التدريس:
نموذج التدريس هو تصور مبسط يوضح ويلخص طبيعة التدريس وعناصره والعلاقات التى تربط بين تلك العناصر وعمليات بناء وتصميم وتنفيذ التدريس وفقا لخطوات متسلسلة ومتتابعة لتحقيق الأهداف المرغوبة
ويعرفه ايجن و جويس بأنه ”خطة أو نمط يمكن استخدامه لتشكيل عملية التدريس تخطيطا و تدريسا و تصميما بجانب توجيه التدريس داخل الموقف التعليمى“
بسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفيقول علماء التربية إن عملية التدريس تتم وفق مداخل كبرى في التدريس و هذه المداخل متعددة أشهرها :
1- المداخل المعرفية
أي التي تقوم على اساس المعلومات والمعارف عند التلميذ ، أي التركيز على المادة العلمية أو المعارف لدى التلميذ.
وهذا النوع لا يهتم بشخصية التلميذ المهارية ونموه ، وإنما يهتم بالناحية العقلية لدى التلميذ ( ما يخص المعارف والمعلومات )
2- المداخل الفردية :
تركز على الفرد وشخصيته وميوله وحاجاته أنا مدرس أهتم بماذا يريد ان يتعلم الطالب ، فأخطط الدرس على اساس هذه الميول و الاتجاهات الشخصية .
3- المداخل الاجتماعية :
تركز في التدريس على الحاجات المشتركة عند التلاميذ ، أي ما يخص المجتمع ككل .
انظر الى التلاميذ في الصف ، وكأنه مجتمع خاص بهم ، لهم حاجات و اهتمامات اركز من خلالها على التدريس .
أرى المجتمع وما يهتم به ، واركز على تدريس المواضيع المشتركة التي يحتاجها المجتمع .
هناك المنهج المحوري : الذي يجعل المشكلات المشتركة والحاجات التي يسعى إليها المجتمع محاوراً للدراسة مثال : التضخم السكاني مشكلة تهم الجميع أركز هنا محور التدريس على أساس هذه المشكلة.
4- مداخل الضبط :
نستطيع من خلال هذه المداخل ضبط سوك المتعلم بشغله في الدرس
كيف يتم إشغال الطالب داخل الدرس؟
هناك أنواع من التدريس وهناك التعليم المبرمج لدينا خمسون طالب وهناك تعليم مبرمج نوزع برامج تعليمية لكل طالب وكل طالب أمامه نظام حاسوبي
هنا إستطعنا ضبط سلوك الطالب داخل الصف من خلال هذا التعليم المبرمج المبني على مداخل الضبط ثم أوجه هذا السلوك نحو الهدف المنشود من العملية التعليمية
5- مداخل النشاط
تركز على نشاط المتعلم داخل الصف وخارجه مع مراعاة الميول والرغبات لديه بحيث تترسخ المعلومة عنده فهي تركز على نشاط التلميذ في اكتساب الخبرة والمعلومة
فهناك مناهج للنشاط نركز فيها عاى نشاط المتعلم لانعطيه المعلومة بشكل كامل وانما يحصل عليها بجهده ونشاطه كأن نعطي الطالب كلمة أو مفهوم ثم نطلب منه ان يبحث بجهوده الشخصية ونشاطه الخاص في المراجع والمكتبات
6- المداخل السلوكية
تركز على الهدف السلوكي عند المتعلم فعندما اصيغ نموذج تدريس لايهمني سلوك المتعلم او المادة العلمية
وانما يهمني الاهداف السلوكية الموضوعة قبل دخول الصف من اجل تحقيق هذه الاهداف وهذه المداخل لاتراعي الميول والرغبات لدى التلميذوانما تركز مسبقاً على الاهداف السلوكية المطلوب تحقيقها وكيفية تحقيق هذه الاهداف.
ان هذه المداخل نظريات اساسية في التدريس اشتقت منها نماذج ( انواع ) للتدريس واهم هذه النماذج هي
· نموذج التعليم الكشفي
· نموذج التعليم الشرحي
يتبع..
وفقكم الله
المراجع:
مقال مداخل التدريس ونماذجه لعبد الرحمن تيشوري
مصطلح الاستراتيجية Strategy
ردحذفمصطلح عسكري يقصد به فن استخدام الإمكانيات والمواد المتاحة بطريقة مثلى تحقق الأهداف المرجوة .
ثم انتقل إلى ميدان التخطيط المدني و انتشر استخدامه في مجال التدريس أو التخطيط لعملية التدريس .
تبعاً للتعريف السابق : هو القدرة على الاستخدام الأمثل للأدوات والمواد التعليمية المتاحة بقصد تحقيق أفضل مخرجات تعليمية ممكنة
استراتيجية التدريس / هي سياق من الطرق التدريس الخاصة والعامة المتداخلة والمناسبة لأهداف الموقف التدريسي .
جاء مفهوم استراتيجية التدريس ليلبي واقع الموقف التدريسي
الذي يتضمن أهداف متباينة تفرض استخدام طرق تدريس مناسبة لكل هدف .
أعلى الصفحة
مفهوم طريقة التدريس
- الأسلوب الذي ينظم به المدرس الموقف والخبرات التي يريد أن
يضع تلاميذه فيها حتى تتحقق لديهم الأهداف المطلوبة .
- الكيفية التي تنظم بها المعلومات والمواقف والخبرات التربوية التي
تقدم للمتعلم وتعرض عليه ويعيشها لتتحقق لديه الأهداف المنشودة .
أعلى الصفحة
عوامل مؤثرة في اختيار طريقة التدريس
مايتعلق بالمعلم : من حيث*
أ- قدرته العلمية - والثقافية - والتربوية - والفنية
ب- علاقته بالطلاب - ومدى ثقتهم به - وقابليتهم للتفاعل معه
مايتعلق بالطلاب : من حيث*
أ- قدرتهم - واستعدادهم - وحاجاتهم - واهتمامهم
ب- علاقتهم بالمادة الدراسية - ميولهم - الإيجابية - أو السلبية _ نحوها
ج- عددهم في الفصل الدراسي - كثير - متوسط - قليل
مايتعلق بالمدرسة : من حيث*
أ- المرحلة التعليمية - ابتدائي - متوسط - ثانوي
ب- إمكانيات المدرسة- البشرية - والمادية
مايتعلق بالمادة الدراسية : من حيث*
أ- طبيعتها الخاصة -
ب- أهدافها العامة
مايتعلق بالدرس: من حيث
أ- موضوعه
ب- أهدافه الخاصة - المعرفية - الوجدانية - المهارية
مايتعلق بالزمن : من حيث
أ- التوقيت الدراسة -
ب- توقيت الحصة
ج- زمن الحصة الدراسية
أعلى الصفحة
سمات طريقة التدريس الناجحة
هي التي تؤدي إلى دفع الطلبة للتعلم
هي التي تتمشى مع ميول الطلبة وقدراتهم واستعدادهم
هي التي تعتني بجميع نواحي الطلبة
هي التي تعتمد على نشاط الطلبة
هي التي تتناسب مع الفروق الفردية بين الطلبة
هي التي تتناسب مع عدد الطلبة في الفصل
هي هي التي تتناسب وطبيعة المادة العلمية والمحتوى الدراسي
هي التي تتأثر بشخصية المعلم وإبداعه
هي التي تتناسب وطبيعة الأهداف التعليمية المرغوبة
هي التي تتناسب مع الزمن المخصص للتدريس
هي التي تتناسب مع طبيعة المبنى وموقعه
هي التي تتناسب مع الوسائل والتقنيات التعليمية المتاحة في المدرسة
الطريقة الناجحة
هي الطريقة التي تؤدي إلى الغاية المقصودة في أقل وقت وبأيسر جهد يبذله المعلم والمتعلم -
وهي التي تثير اهتمام التلاميذ وميولهم وتحفزهم على العمل الإيجابي
والنشاط الذاتي والمشاركة الفاعلة في الدرس -
وهي التي تشجع على التفكير الحر والحكم-
نماذج التدريس
ردحذف1- نموذج التعليم الكشفي غير المباشر
هو التعليم الذي يركزعلى اكتشاف المعلومة ( المبدأ – القاعدة ) من قبل المتعلم ويسمى احيانا التعليم الكشفي او الاكتشافي فهو يشبه الى حد كبير الطريقة الاستقرائية في التدريس
مراحل التعليم الكشفي
· مرحلة تشكيل المعلومات والمفاهيم عند الطالب
وهي العمليات التي تجري داخل العقل مثال عندما ندرس اللغة العربية نضع امثلة في النحو ( كان واخواتها ) حيث يضع المدرس ثلاثة امثلة عن كان مثل كان الطالب نشيطا ثم يضع خطا تحت الاسمين بعد كان ويقول ان اصلهما مبتدأ وخبر فعندما دخلت كان تغيرت حركة الاسم الثاني ويركز المدرس على الاسم الثاني
فيما بعد يطلب من الطلاب ان يقرؤوا هذه الجمل وما حصل بها من تغيير عندما دخلت كان على الجملة
التلاميذ في عقلهم يفسرون المعلومة الى ان يصلوا الى القاعدةالصحيحة ( اذا دخلت كان على الجملة الاسمية يبقى الاول مرفوعا وينصب الثاني
اذا الطالب هو الذي سيصل الى القاعدة فوظيفة المدرس وضع الامثلة وترك المجال للتلاميذ لتشكيل المفاهيم والمعلومات والربط بين الامثلة
· مرحلة تفسير المعلومات واستقرائها
بعد وصول الطالب الى القاعدة يطلب منه كتابة القاعدة على السبورة
· مرحلة التطبيق
وفيها يتم تطبيق المبدأ او القاعدة ولا يكفي ان يذكر الطالب القاعدة بل يجب ان يأتي بمثال عن هذه القاعدة وبذلك تكون قد تحققت طريقة التعليم الكشفي
أي استقراء الطالب القاعدة وطبق عليها ووصلنا الى الهدف
نموذج التعليم الشرحي المباشر
هو نموذج ننتقل فيه من القاعدة الى الامثلة أي من الكل الى الجزء مثال نضع القانون ونترك للتلاميذ وضع امثلة وحل مسائل في الرياضيات
مراحل نموذج التعليم الشرحي
· المرحلة التمهيدية
وهي ليست الإثارة و التشويق و انما هي التحضير للدرس أي المرحلة التحضيرية أي تحضير القاعدة والمادة العلمية قبل الدخول للصف
*مرحلة العرض المنظم المتقدم
يركز اوزوبل على هذه المرحلة ،وعلى دور هذا الاسلوب في التدريس ، فعندما نضع قاعدة للتلاميذ ،لانشرح القاعدة نفسها ، وانما نشرح معلومات اضافية توضح القاعدة .
مثلاً: في الرياضيات نضع القانون و نحل الامثلة على هذا القانون ، فالمراد فهم هذا القانون بأي عرض توضيحي عن القاعدة لتقريبيها الى واقع التلميذ .
· مرحلة تقديم المادة الدراسية
وهي تخص المادة الدراسية
*مرحلة تقويةالتنظيم المعرفي :
عندما نطلب من الطالب حل مسالة يقوم بتطبيق القانون ، وبالتالي نحكم عليه انه رسخ المعلومة بذهنه من خلال تطبيق القانون .
فلما كثرت الامثلة على هذا القانون ، قويت المعرفة لديه ورسخت المعلومة في ذهنه .
يصل الى تطبيق القانون وضع امثلة على القانون
- النموذج الأول : يترك وقتا اطول للتلميذ للتفكير وبالتالي الوصول الى القاعدة
- النموذج الثاني: يضع المبدا بشكل مباشر ، لذلك سمي هذا النوع بالتعليم المباشر ، المهم وصول القاعدة للتلميذ.
وفقكم الله
المراجع:
مقال مداخل التدريس ونماذجه لعبد الرحمن تيشوري
يرى "مصطفى السايح محمد" (2001م) أن مواصفات الإستراتيجية التدريسية الجيدة هي:
ردحذف1 يجب أن تكون شاملة بمعنى أنها تتضمن كل المواقف والاحتمالات المتوقعة.
2 أن ترتبط ارتباطاً واضحاً بالأهداف التربوية والاجتماعية.
3 أن تكون طويلة المدى، بحيث تتوقع النتائج وتبعات كل نتيجة.
4 أن تتسم بالمرونة والقابلية للتطوير إذا دعت الحاجة.
5 أن تكون عالية الكفاءة من حيث مقارنة ما تحتاجه من إمكانيات عند التنفيذ مع ما تنتجه من مخرجات تعليمية.
ولا يمكن القول بأن هناك إستراتيجية معينة أفضل من غيرها بشكل مطلق، ولكن هناك إستراتيجية تحقق بعض جوانب التعليم أفضل من غيرها، كما قد تفضل إستراتيجية ما عن غيرها من الاستراتيجيات في ظروف تعليمية معينة وفي حدود إمكانات مادية معينة وعلى المعلم أن يضع كل ذلك في الاعتبار، عند تخطيطه للتدريس واختياره استراتيجيات التدريس التي سيتبعها. (27-106
كل استراتيجية تدريس مبنية في الأساس على نظرية تعلم ، فنحن غالباً بين مدخلين رئيسيين في التعلم وهما :
ردحذفأولاً : المدخل السلوكي ( Behaviorism Approach) : وتندرج تحته ما يسمى بنظريات التعلم السلوكية والمدخل السلوكي كان السائد لدى علماء النفس قبل عام 1970م ، حيث ركزت نظريات التعلم السلوكية على المظاهر الخارجية للتعلم مثل المثيرات الخارجية والاستجابات السلوكية للمتعلم والتعزيز الذي يعقب الاستجابة والروابط بينهما .
اذا تركز النظرية السلوكية على المعل مالذي ينقل المعلومات إلى المتعلمين.
ثانياً : المدخل المعرفي ( Cognitive Approach) : وتندرج تحث نظريات التعلم المعرفية وعلماء هذا الاتجاه لايهتمون بالأحداث الخارجية الخارجية للتعلم ، ولكنهم سعوا للتنقيب عما يحدث في دماغ المتعلم :
كيف يتعلم المتعلم ، كيف يعالج المعرفة داخل بنيته العقلية ؟
كيف ينظم المتعلم المعرفة ويخزنها في ذاكرته ؟
كيف يستخدم المتعلم المعرفة السابقة لمزيد من التعلم والتفكير ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفدكتوري الفاضل : ماهر صبري يسعدني وجودك معنا لهذا الفصل الدراسي , الذي سيكون
ان شاء الله تكملة لمسيرة عطاءك العلمي وتوجيهك الحكيم , يسر الله طريقنا في العلم لما يحبه ويرضاه .
ولو سمحتم لي يا دكتور في سؤال :-
س- هل برنامج كورت لتعليم التفكير يستخدم كإستراتيجية للتدريس كغيرها من الاستراتيجيات الاخري ؟
*واخواتي العزيزات ادعوكن لنشاط ممتع وخفيف :-
س- ما الفرق بين أساليب التعلم واستراتيجيات التعلم ؟ وما العلاقة بينها ؟
ودمتم بخير ..
سميرة الجهني
الفرق بين هذه المصطلحات
ردحذفمفهوم مدخل التدريس:
يعرف المدخل في التدريس – أي مدخل – "بأنه مجموعة من المسلمات أو الافتراضات، بعضها يصف طبيعة المادة التي سنقوم بتدريسها، والبعض الآخر يتصل بعمليتي تعليمها وتعلمها، أي يصف عمليتي تدريسها وتعلمها، وهذه المسلمات أو الافتراضات لا تقبل الجدل فيما بين أصحابها أي المختصين في المادة الدراسية وفي تدريسها، كما أنها – أي المسلمات – تترابط فيما بينها بعلاقات وثيقة، وتتمثل هذه العلاقات في أن المسلمات التربوية أي تلك التي تتصل بعمليتي تعليمها وتعلمها تبني على المسلمات المتصلة بطبيعة المادة.
أي أن المدخل في التدريس عبارة عن وصف لطبيعة المادة التي ستدرس، وتفصيل لخصائصها ونظامها وطبيعتها، وبيان لوجهة نظر المختصين فيها من علمائها، وفي ذات الوقت وصف لما ينبغي على التربويين أن يتخذوه من طرائق واستراتيجيات وأساليب وإجراءات وفنيات لتدريس هذه المادة في ضوء وصف علمائها لها، كما أن المدخل في ذات الوقت وصف لطبيعة من سيتعلمون المادة وخصائصهم وميولهم وحاجاتهم ومشكلاتهم، وتحديد للامكانات الزمانية والمكانية والمادية والتكنولوجية المتاحة لتدريس المادة وتعلمها، بحيث يستطيع المعلم من خلال معرفته بكل ذلك أن يكون تصوراً أو منظوراً أو رؤية لكيفية تدريس هذه المادة وتعليمها بشكل فعال، أي تحديد كيف سيدخل إلى تدريس هذه المادة من خلال منظور تربوي علمي صحيح، وبدون هذا المدخل، ومعرفة المعلم به فإنه سيمارس التدريس بشكل عفوي عشوائي، والتدريس – كما ينبغي أن نعلم – علم وفن وليس عملاً عفوياً عشوائياً.
والمدخل بهذا المعني أشمل وأعم من الطريقة، فالمدخل التدريسي قد يتضمن أكثر من طريقة، فهو سيوحد بين المعلمين في المبادئ والأسس والتصور، ولكنه سيعطي الفرصة لكل معلم لكي يدرس بطريقة وإجراءات تختلف عن زميله، ولكنها كلها في النهاية تنتسب لمدخل واحد.
مفهوم طريقة التدريس :
ردحذفيدخل في معنى الطريقة كل ما تتضمنه عملية التدريس سواء كانت تدريس علوم أو رياضيات أو موسيقى ... إلخ، فالتدريس كله سواء أكان جيداً أم رديئاً يجب أن يتضمن ثلاث عمليات هي:
أ- عملية الانتقاء والاختيار :
من الصعب أن ندرس في وقت الدرس كل شيء من ألفه إلى يائه، ولذا فعلينا أن ندرس ما نرى أنه الأهم والأفضل والذي يمكن به الاستغناء عن غيره، أي الأعمدة الفقرية للدرس تلك التي إذا ما درسناها ساعدنا المتعلم على أن يدرس الباقي معتمداً على ذاته، أي أننا ينبغي أن نختار وننتقى ما ينبغي أن ندرسه، تحقيقاً لأهداف الدرس ومراميه.
ب- عملية المستوى والتنظيم
إذ من غير المقبول أن ندرس ما قمنا باختياره وانتقائه كما هو دفعة واحدة، ولذا فعلينا أن نعيد صياغته بالشكل الذي يضعه في مستوى يناسب مستوى المتعلمين، وأن نصنفه إلى مستويات ومراحل للدرس، كل مستوى ومرحلة تتصل بسابقتها وتمهد لما بعدها، أي تنظيم ما اخترناه في نظام يأتي بعضه قبل بعض بالشكل الذي يتواءم مع سيكولوجية المتعلمين وقدرتهم على المتابعة.
ج- عملية العرض:
إذا ما تمت العمليتان السابقتان ظهرت الحاجة إلى مجموعة من الأساليب والوسائل والإجراءات، والفنيات، والخطط، والتدابير، والحيل، والتفاعلات، والحوارات، والأخذ والعطاء تمكننا من عرض المادة وتعليمها، وهذه العملية هي نفسها ما أسميناه إجراءات التدريس وفنياته.
وفى ضوء هذا يمكن أن نصل بمفهوم الطريقة إلى درجة من البساطة والإجرائية عندما نراها الأسلوب أو المنهج الذي يتبعه المعلم منذ أن يجلس إلى مادة درسه منفرداً حتى يخرج من حجرة الدراسة، بحيث يتيح هذا الأسلوب أو المنهج الفرصة لكي يسيطر المعلم على مادته، ويتأكد من الإجراءات التي سيقوم بها، وأيضا يتيح الفرصة الكاملة للتلميذ لكي يشارك بنشاط وفاعلية في عملية التعلم، أي أن مفهوم الطريقة يأخذ في اعتباره الأسلوب الذي يتبعه المعلم في إعداد مادته وتنظيم درسه، وأيضاً الفنيات التي يسلكها في التدريس، كما يأخذ في اعتباره الوسائل المعينة بكل أشكالها.
كما ينبغي أن يكون واضحاً إن تحديد ما يختار وينظم ويعرض تسبقه ضرورة معرفة بعض الأمور المتصلة بالمادة، فإذا أردنا أن نختار ما سندرسه، فعلينا أن نعرف المصادر التي سنختار منها، وقبل أن نحدد شكل التنظيم الذي سيوضع فيه ما اخترناه، وما سيوضع قبل غيره أو بعده، علينا أن نعرف كيف ستؤثر هذه الأشكال التنظيمية المختلفة على عملية التدريس أي عملية العرض، وبالتالي كيف ستؤثر أساليب ووسائل العرض المختلفة والإجراءات والفنيات التدريسية على تنظيم المادة، وكيف ستتأثر بها.
والحقيقة أن هذه التدابير والفنيات والإجراءات والخطط التي تأخذ مكانها في حجرة الدراسة أثناء التدريس تعتمد اعتماداً كبيراً على المدرس، وعلى مهارته الشخصية، وعلى تكوين الفصل، كما أنها تختلف من موقف إلى آخر، بل وفى الموقف الواحد، ولذلك قيل أنه ليست هناك طريقة أحسن وأفضل على الإطلاق، كما لا يمكن القول بأن هناك طريقة واحدة تلائم كل مواقف التعلم، فاختلاف الأهداف واختلاف المادة واختلاف التلاميذ والمعلمين يحتاج إلى استراتيجية وتكنيك في الطريقة. وتعنى استراتيجية التدريس أن يكون هناك تخطيط عام لأهداف عامة نسبياً، وهذه الاستراتيجية تتضمن اختيار المادة الملائمة والتنظيم العام لها، أما التكنيك فيأخذ في اعتباره موقف التعلم ذاته وأسلوب العمل الذي يحقق بنجاح الأهداف العامة والأهداف الخاصة، وأيضاً يأخذ في اعتباره الوسائل المعينة والمناسبة لتحقيق هذه الأهداف.
مفهوم إستراتيجية التدريس
خطة تشمل إجراءات منظمة يقوم بها المعلم وطلبته لتحقيق مجموعة من الأهداف التعليمية اللازمة لتنفيذالموقف التعليمي وذلك من خلال مجموعة من طرق التدريس التي ترتكز فلسفتها إما علي دور المعلم أكثر من المتعلم أودور المتعلم أكثر من المعلم أو دور المتعلم بمفردة وتتضمن الإستراتيجية
تنظيم لأدوار كلا من المعلم والمتلم وإعادة ترتيب للبيئة الفيزقية الصفية بما يحقق أهداف
الإستراتيجية المتنوعة.
مفهوم نماذج التدريس:
ردحذفلعل من أهم ما أسفر عنه الفكر والبحث في مجال التدريس هو نماذج التدريس تلك التي من بينها
أ- نموذج جانييه (Ganyee) للإجراءات التدريسية والذي تمثل في تسعة إجراءات يتم تقديمها أثناء التدريس على النحو التالي :
1- جذب الانتباه 2- تقديم الأهداف
3- استدعاء التعلم السابق 4- تقديم التعلم الجديد
5- تقديم دليل على التعلم من خلال إعطاء تعليمات بالمهام المطلوب إنجازها .
6- ظهور الأداء المرغوب من خلال عرض لما تم تعلمه.
7- تقديم التغذية الراجعة 8- التقييم النهائي للأداء
9- إثراء التعلم وتطبيقه في مواقف جديدة.
ب- نموذج دنتن وسترنج، سفاج Denton, Strong, Savage للإجراءات التدريسية وهو يكاد يكون تطويراً للنموذج السابق ويتضمن سبع مهام تدريسية هي:
1- تحديد الهدف 2- زيادة دافعية المتعلم.
3- استدعاء التعلم السابق 4- تقديم التعلم الجديد
5- التأكيد على المفاهيم المتعلمة 6- تطبيق التعلم الجديد
7- تقييم التعلم الجديد.
جـ- نموذج هنتر (Hunter) المطور الذي طوره كل من جريجورى وبارى Gergory ويتضمن سبع مهام هي:
1- جذب انتباه التلاميذ 2- تسجيل أهداف التعلم
3- تقديم خبرات التعلم 4- التأكيد على حدوث التعلم
5- إتاحة فرص للتدريب أو التطبيق والممارسة.
6- غلق الدرس وإنهائه.
7- امتداد أثر التعلم.
د- نموذج ليش وسكوت (Leach , Scott) ويتضمن:
1- تحديد أوجه التعلم 2- التعرف على التعلم السابق
3- تحديد متطلبات التعلم 4- تحديد أهداف التعلم
5- اختيار أنشطة تتناسب مع الأهداف وتحديد أسلوب تتابعها .
6- متابعة تقدم المتعلم 7- تطبيق التعلم في مواقف جديدة .
ويلاحظ أن هذه النماذج تمثل خطة عمل تتتابع فيها الإجراءات مستندة إلى أسس ونظريات علمية وتشير أنها تتلاءم مع الأهداف المنشودة من الموقف التعليمي وتعمل على تحقيقها، وتتلاءم أيضا مع خصائص المتعلمين وتلبى حاجات حقيقية لديهم، وتسهم بفاعلية في إثراء التعلم. ولعل هذه النماذج يمكن أن تكون بمثابة مصدر من مصادر اشتقاق معايير جودة التدريس.
مفهوم أسلوب التدريس :
هو الكيفية التي يتناول بها المعلم طريقة التدريس أثناء قيامه بعملية التدريس ، أو هو الأسلوب الذي يتبعه المعلم في تنفيذ طرق التدريس بصورة تميزه عن غيره من المعلمين الذين يستخدمون نفس الطريقة ، اى انه يمكن القول أن الأسلوب يرتبط بالخصائص الشخصية للمعلم .
ـ وللتوضيح أكثر يمكن أن نقول أن أسلوب التدريس قد يختلف من معلم إلى أخر [ مثال] نجد أن المعلم [عمرو ] يستخدم الطريقة الكلية في تعليم مهارة حركية ، وان المعلم [ علاء ] يستخدم أيضا نفس الطريقة ومع ذالك نجد أن هناك فروقا دالة إحصائيا في مستويات تحصيل التلاميذ . وهذا يعنى أن تلك الفروق يمكن أن تنسب إلى الأسلوب الموصلة للمهارة .
المرجع/
محمود كامل حسن الناقة(2006).
معاييرجودة الأصالة والمعاصرة للعناصر التربوية. ورقة مقدمة إلى ندوة مناهج التعليم
العام "نحو رؤية مستقبلية لمسار التعليم العام في العالم الإسلامي ومجتمعات
الأقليات المسلمة".السودان
حسن حسين زيتون(2001).
مهارات التدريس- رؤية في تنفيذ التدريس. القاهرة: عالم الكتب.
بسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفأعمر الله أوقات الجميع بخير ..
بالنسبة للفارق بين هذه المصطلحات ؟
مفهوم الاستراتيجية Strategy :
مصطلح عسكري يقصد به فن استخدام الإمكانيات والمواد المتاحة بطريقة مثلى تحقق الأهداف المرجوة .
ثم انتقل إلى ميدان التخطيط المدني و انتشر استخدامه في مجال التدريس أو التخطيط لعملية التدريس .
تبعاً للتعريف السابق : هو القدرة على الاستخدام الأمثل للأدوات والمواد التعليمية المتاحة بقصد تحقيق أفضل مخرجات تعليمية ممكنة
استراتيجية التدريس : هي سياق من الطرق التدريس الخاصة والعامة المتداخلة والمناسبة لأهداف الموقف التدريسي .
جاء مفهوم استراتيجية التدريس ليلبي واقع الموقف التدريسي
الذي يتضمن أهداف متباينة تفرض استخدام طرق تدريس مناسبة لكل هدف .
أمثلة لبعض الاستراتيجيات:استراتيجية الاستقصاء /استراتيجية دورة التعلم /استراتيجية التغير المفاهيمي/استراتيجية خرائط المفاهيم .
مفهوم طريقة التدريس:
- الأسلوب الذي ينظم به المدرس الموقف والخبرات التي يريد أن يضع تلاميذه فيها حتى تتحقق لديهم الأهداف المطلوبة .
- الكيفية التي تنظم بها المعلومات والمواقف والخبرات التربوية التي تقدم للمتعلم وتعرض عليه ويعيشها لتتحقق لديه الأهداف المنشودة .
أمثلة لبعض طرق التدريس :طريقة سكمان / طريقة حل المشكلات / طريقة تكامل المعلومات المجزأة التعاوني (جيكسو ) .
مفهوم أسلوب التدريس :
هو الكيفية التي يتناول بها المعلم طريقة التدريس أثناء قيامه بعملية التدريس ، أو هو الأسلوب الذي يتبعه المعلم في تنفيذ طرق التدريس بصورة تميزه عن غيره من المعلمين الذين يستخدمون نفس الطريقة ، اى انه يمكن القول أن الأسلوب يرتبط بالخصائص الشخصية للمعلم .
ـ وللتوضيح أكثر يمكن أن نقول أن أسلوب التدريس قد يختلف من معلم إلى أخر [ مثال] نجد أن المعلم [عمرو ] يستخدم الطريقة الكلية في تعليم مهارة حركية ، وان المعلم [ علاء ] يستخدم أيضا نفس الطريقة ومع ذالك نجد أن هناك فروقا دالة إحصائيا في مستويات تحصيل التلاميذ . وهذا يعنى أن تلك الفروق يمكن أن تنسب إلى الأسلوب الموصلة للمهارة .
من الأساليب التدريسية : أسلوب الترقيم الجماعي / أسلوب الدائرة .المزاوجة .المشاركة /أسلوب فرق التحصيل الطلابية .
اخواتي العزيزات اثناء بحثي في النت
ردحذفوجدت
تجارب بعض دول الخليج في تطوير استراتيجيات التعليم والتعلم - د أحمد عطيه أحمد - رسالة الخليج 98
http://www.uqu.edu.sa/page/ar/5651
أتمنى أن تعم الفائدة للجميع
يتبع ...
ردحذفمفهوم المداخل الكبرى في التدريس:
المداخل المعرفية المداخل الفردية والشخصية المدخل الاجتماعي مداخل الضبط
تعريفها:
- هي المداخل التي تهتم بالمحتوى العلمي للمعرفة و تنظيمه.
أصولها يرجع إلى علماء:
- النفس الجشتالتيين و المعرفيين.
ترتكز هذه المداخل على:
- نظرية النشاط العقلي و بخاصة عمليتي التمثل و المطابقة.
أبرز المداخل المعرفية:
مدخل المادة الدراسية
وهو مدخل يهتم بمحتوى الكتاب والشرح الذي يقوم به المدرس
مدخل بنية العلم
وهو تطوير نوعي لمدخل المادة فيهتم بدراسة بنى العلوم.
أبرز ممثلي مدخل بنية العلم:
تعريفها:جيروم برونر, هيلدا تابا, فيليب فينكس
- هي المداخل التي تهتم بالفرد من حيث خبراته الانفعالية و حاجاته واتجاهاته الفكرية.
أبرز هذه المداخل:
المدخل الذاتي
يركز على النمو الحر للمتعلم وفق خصائصه المعرفية واتجاهاته و شخصيته.
مدخل الحاجات الفردية
يرى أنصار هذا المدخل أن برنامج المواد الدراسية يجب أن ينبع من اهتمامات التلاميذ و حاجاتهم.
يندرج ضمن مدخل الحاجات:
التفكير التأملي.
أبرز ممثلي المدخل الذاتي:
تعريفه:كارل روجرز,ماسلو
يهتم بالخبرة و العمل والتفكير في جو ديمقراطي
من دعاة هذا المدخل:
- جون ديوي
(طريق الخبرة) و (طريقة التفكير)
- وليام كلباتريك
تعريفها:(طريقة المشروعات)
هي مداخل تعد التربية و التعليم عملية ضبط و تحكم في سلوك الإنسان و أفعاله
أبرز هذه المداخل:
مدخل النشاط
يركز على عمل المتعلم
المدخل السلوكي
ضبط السلوك بالتعزيز و التغذية
مدخل النظم
يهتم بتحديد الأهداف التربوية للأنظمة
مراحل النشاط:
1:المرحلة التوجيهية.
(إعطاء التعليمات)
2:المرحلة التنفيذية.
(إعادة تشكيل الفعل)
3:المرحلة الضابطة.
(متابعة تنفيذ الفعل)
مراحل مدخل النظم:
1: المدخلات
2: العمليات(طرق/أساليب)
3: المخرجات(النتائج)
4: التغذية الراجعة
مفهوم نموذج التدريس:
هوتصور مقترح مبسط يوضح ويلخص طبيعة التدريس وعناصره والعلاقات التي تربط بين تلك العناصر وعمليات بناء وتصميم وتنفيذ التدريس وفقا لخطوات متسلسلة ومتتابعة لتحقيق الأهداف المرغوبة .
ويعرفه إيجن وجويس بأنه خطة أونمط يمكن استخدامه لتشكيل عملية التدريس تخطيطا وتدريس وتصميما بجانب توجيه التدريس داخل الموقف التعليمي .
أمثلة لبعض النماذج : نموذج أوزابل للتعلم ذو المعنى / نموذج التعلم معا / نموذج فكر . زاوج .شارك .
المراجع:
زيتون ,عايش محمود , النظرية البنائية واستراتيجيات تدريس العلوم ,الطبعة الأولى ,2007
http://nb2.jeeran.com/search.htm
http://www.g111g.com/vb/t121636.html أ.د مصطفى السايح محمد
http://ym3a.com/vb/showthread.php?t=20194
نسرين السحيمي..
بسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفصباح الخيرات عليكم جميعا ..
جواب النشاط الاول – المحاضرة الاولي
س: هل هناك فارق بين هذه المصطلحات ؟
(استراتيجيات التدريس- وطرق التدريس- واساليب – ومداخل – ونماذج التدريس).
علي الرغم من التباين الملحوظ في هذه المصطلحات التي عرفوها الزميلات سابقا ...
فمثلاً يستطيع اكثر من معلم ان يستخدموا طريقة تدريس واحدة مثل المحاضرة
ولكن الذي يختلف اسلوب التدريس من معلم لاخر فقد يستخدم معلم الاسئلة والاجوبة
وكتابة التقارير في طريقة المحاضرة التي تميزه عن غيره في التدريس .
الا ان علاقة التفاعلية والتكاملية بين هذة المصطلحات تكاد تخفيها!
فجميعها عمليات تتم فيها معالجة مدخلات منظومة التدريس ( التلاميذ – المنهج –
المجتمع المدرسي والمحلي –المدرسة وإمكانيتها ) بإسلوب تعليمي محدد لينتج في النهاية
التغير السلوكي المطلوب لدي المتعلمين .
فمثلاً استراتيجية التدريس هي ( مجموعة من إجراءات التدريس المختارة سلفاً من قبل
المعلم أو مصمم التدريس والتي يخطط لإستخدامها اثناء تنفيذ التدريس بما يحقق
الاهداف التدريسية المرجوة بأقصي فاعلية ممكنة وفي ضوء الإمكانات المتاحه )
أي ان المعلم قد يسير وفقاً لأسلوبه الخاص في التدريس ناهجاً اية طريقة ومدخل
ونموذج تدريس يختاره لكنه لايخرج عن إطار عام يحدد إجراءته التدريسية العامة .
السلام عليكم ورحمة اللع وبركاته
ردحذفحل النشاط الأول :
أكيد أن هناك فارق بين هذه المصطلحات ، فكل من هذه المصطلحات له خصوصيته
استراتيجية التدريس / هي سياق من الطرق التدريس الخاصة والعامة المتداخلة والمناسبة لأهداف الموقف التدريسي .
مفهوم طريقة التدريس
- الأسلوب الذي ينظم به المدرس الموقف والخبرات التي يريد أن يضع تلاميذه فيها حتى تتحقق لديهم الأهداف المطلوبة .
أما نموذج التدريس : فهو يحدد الإجراءات التي يجب على المعلم أن يتبعها من البداية إلى النهاية .
أما مدخل التدريس : الموضوع الذي يدخل منه المعلم إلى التدريس
فكل من هذه التعريفات له خصوصيته .
وشكراً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفهناك عوامل مؤثرة في اختيار طريقة التدريس
مايتعلق بالمعلم : من حيث*
أ- قدرته العلمية - والثقافية - والتربوية - والفنية
ب- علاقته بالطلاب - ومدى ثقتهم به - وقابليتهم للتفاعل معه
مايتعلق بالطلاب : من حيث*
أ- قدرتهم - واستعدادهم - وحاجاتهم - واهتمامهم
ب- علاقتهم بالمادة الدراسية - ميولهم - الإيجابية - أو السلبية _ نحوها
ج- عددهم في الفصل الدراسي - كثير - متوسط - قليل
مايتعلق بالمدرسة : من حيث*
أ- المرحلة التعليمية - ابتدائي - متوسط - ثانوي
ب- إمكانيات المدرسة- البشرية - والمادية
مايتعلق بالمادة الدراسية : من حيث*
أ- طبيعتها الخاصة -
ب- أهدافها العامة
مايتعلق بالدرس: من حيث
أ- موضوعه
ب- أهدافه الخاصة - المعرفية - الوجدانية - المهارية
مايتعلق بالزمن : من حيث
أ- التوقيت الدراسة -
ب- توقيت الحصة
ج- زمن الحصة الدراسية
أما سمات طريقة التدريس الناجحة
هي التي تؤدي إلى دفع الطلبة للتعلم
هي التي تتمشى مع ميول الطلبة وقدراتهم واستعدادهم
هي التي تعتني بجميع نواحي الطلبة
هي التي تعتمد على نشاط الطلبة
هي التي تتناسب مع الفروق الفردية بين الطلبة
هي التي تتناسب مع عدد الطلبة في الفصل
هي هي التي تتناسب وطبيعة المادة العلمية والمحتوى الدراسي
هي التي تتأثر بشخصية المعلم وإبداعه
هي التي تتناسب وطبيعة الأهداف التعليمية المرغوبة
هي التي تتناسب مع الزمن المخصص للتدريس
هي التي تتناسب مع طبيعة المبنى وموقعه
هي التي تتناسب مع الوسائل والتقنيات التعليمية المتاحة في المدرسة
والطريقة الناجحة
هي الطريقة التي تؤدي إلى الغاية المقصودة في أقل وقت وبأيسر جهد يبذله المعلم والمتعلم -
وهي التي تثير اهتمام التلاميذ وميولهم وتحفزهم على العمل الإيجابي
والنشاط الذاتي والمشاركة الفاعلة في الدرس -
وهي التي تشجع على التفكير الحر والحكم-
وشكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفعلى المعلم الذي يريد استخدام استراتيجية فعالة في تدريس طلابه أن يراعي الاعتبارات الآتية :
· التعلم هو نشاط يقوم به المتعلم وليس المعلم
· التعلم كمفهوم يرتبط بالخبرة
· يجب أن تجيب استراتيجية التدريس المستخدمة عن الأسئلة الآتية : كيف سأعلم ؟ ماذا سأعلم ؟ أين سأعلم ؟ متى سأعلم ؟
· يجب أن تشمل الاستراتيجية المستخدمة جميع عناصر العملية التعليمية التعلمية والعلاقات بينها
· ينبغي أن تتوافق استراتيجيات التدريس المستخدمة مع المرحلة التي يمر بها الطالب والموقف التعليمي
· لا توجد استراتيجية تدريسية أفضل من غيرها في جميع المواقف التعليمية بشكل مطلق
ومن أهم الاستراتيجيات :
أولاً : استراتيجية التعليم من خلال التدريس المباشر
ثانياً : استراتيجية التعليم القائم على حل المشكلات
ثالثاً : استراتيجية التعليم القائم على العمل الجماعي
رابعاً : استراتيجية التعليم القائم على النشاطات
خامساً : استراتيجية التعليم القائم على التفكير الناقد
سادساً: استراتيجيات تعليم المفاهيم (الخرائط المفاهيمية، الطريقة الاستقرائية، الطريقة القياسية)
سابعاً: استراتيجيات تحليل النصوص، وتحليل المواقف.
خطوات عملية التدريس
هناك خطوات علمية للتدريس يحسن بالمعلم أن يأخذ بها قبل قيامه بدوره معلما ؛ مصمما
للمواقف التعليمية ومنظما ومنسقا فهي تمر في خطوات ثلاث هي:
الخطوة الأولى: التخطيط للتدريس الذي يأخذ بعين الاعتبار جاهزية الطلبة، واستعدادهم، ومدى اهتمامهم، وأنماط تعلمهم، ودرجة انسجام الدرس الحالي مع الدروس السابقة في ضوء الأهداف المنوي تحقيقها عند الطلبة، واختيار المواد التعليمية، وتنظيم الخبرات التعليمية وتسلسلها وتتابعها، ولتحقيق ذلك قد يستند المخطط على اختبارات تشخيصية أو اختبارات الاستعداد أو ما شابه ذلك.
الخطوة الثانية: يتم في هذه الخطوة تنفيذ ما خطط له من اجل تحقيق النتاجات التدريسية، فيستخدم المعلم استراتيجيات تدريسية متنوعة، ومواد تعليمية مناسبة كاللوحات والألعاب والملصقات والتجارب والمواد المرئية والمسموعة وألا نشطة إلإثرائية، ويقف على المتطلبات السابقة اللازمة للتعلم الجديد، ويراجع المفاهيم الأساسية وأوراق العمل, والتعيينات ، وينظم الخبرات التعلمية ويعرض المادة بتتابع.
الخطوة الثالثة: تتم هذه الخطوة لتقييم المخرجات التعلمية لتحدد فيما إذا وصل الطلبة لمستوى الأداء المخطط له، وهل حقق الطلبة النتجات المرسومة، ويتأكد من ذلك من خلال قيام فيقوم المدرس بتقويم وحدة دراسة أو حصة صفية أو تقويم فصل دراسي
وشكرا
أشكر جميع الأخوات اللائي شاركن أماني وريم وسميرة وقمر ونسرين وغادة.. فقد بدأ السباق حقا .. وانطلق الفريق .. لكني مازلت أرى بعض المتسابقات على خط البداية واقفات فهل هن خارج السباق والمنافسة؟؟؟ أرجو من جميع الأخوات المشاركات أن تكون مشاركاتهن ليست مجرد كلام ينقل من مراجع أو مواقع بقدر ماهو فكر متأصل لديهن .. فما أجمل نتاج العقل البشري الأصيل .. وحين ننقل كلام الآخرين لانكتفي فقط بالنقل بل يجب أن يكون لنا رأيا فيما ننقل .. صباحكن نور وعلم وبركة
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفمفهوم إستراتيجية التدريس :
آثرنا استخدام مصطلح "إستراتيجية "بدلا من" طريقة"لأن كلمة طريقة تحمل مفهوما إستاتيكيا وكأنها تفرض أسلوبا محددا على المعلم أن يتبعه في توصيل المعلومات أو إكساب المتعلم عادات وقيم في طرق التفكير .
ويعتبر مصطلح الإستراتيجية من المصطلحات العسكرية التي تعني تنظيم الحرب ويدخل فيها العمليات التي يلجأ إليها القائد لخداع العدو بواسطة الخطط التي يضعها ،وكذلك المخططات الأساسية التي يقوم عليها بعض العمليات العسكرية وهذه المخططات هي التي تقرر الطابع العام للموقف .
ويضع وليم عبيد (40،67) تعريفا إجرائيا لمصطلح إستراتيجية التدريس على أنه توليفة من المهام التي يقوم بها المعلم داخل الفصل للوصول إلى أهداف معينة على أن تتضمن هذه التوليفة التتابع الذي تسير فيه التحركات التي تؤدي إلى النتائج المستهدفة وكما تتضمن البدائل التي يمكن إتباعها للحيلولة دون حدوث ما يناقضها .
وبإختصار يمكن القول :أن طريقة التدريس ترتبط بمدخل معين لعرض موضوع الدرس على التلاميذ ،أما الإستراتيجية فترتبط بسلوك المعلم ككل داخل الفصل بما في ذلك الإفعال التي يقوم بها وصولا لأهداف التدريس المرجوة وهي بذلك تتضمن أكثر من طريقة تدريسية .
متطلبات التخطيط لإستراتيجية التدريس :يحتاج تنفيذ إستراتيجية التدريس ،جانبا كبيرا من التخطيط والجهد المنظم والتفكير الدقيق ويحتاج ذلك من المعلم مراعاة بعض المتطلبات التي ترتبط بالمبادئ التربوية والنفسية والتي تتضمن :-دراسة طبيعة التلاميذ,وفهم الفروق الفردية.
-التعرف على مكونات التدريس مثل :الأهداف العامة والسلوكية
المحتوى العلمي ومكوناته
الطرق والوسائل التعليمية
الأنشطة التعليمية
وسائل وأساليب التقويم
معايير الإستراتيجية الجيدة في التدريس :تتطلب الإستراتيجية الجيدة مراعاة مايلي :
1. الشمول والتكامل والضبط .
2. دينامية الإستراتيجية ومرونتها بحيث يمكن إستخدامها من فصل لاخر .
3. مراعاة الإستراتيجية لكثافة الفصول الدراسية في بعض المدارس .
4. مراعاة الإستراتيجية لنمط التدريس ونوعه سواء أكان فرديا أو جماعيا.
5. مراعاة الإمكانات المادية المتاحة بالمدرسة كالإمكانات المعملية والوسائل التعليمية .
6. تحقيق الإستراتيجية للأهداف المرجوة من تدريس الموضوع .
7. مراعاة مدى الفروق الفردية المتباينة بين التلاميذ.
المرجع :استراتيجيات التدريس د/السيد المراغي
سلوم الجهني
النشاط الأول :
ردحذف-مدخل التدريسTeaching Approach :
يعرف المدخل في التدريس – أي مدخل – "بأنه مجموعة من المسلمات أو
الافتراضات، بعضها يصف طبيعة المادة التي سنقوم بتدريسها، والبعض الآخر يتصل
بعمليتي تعليمها وتعلمها، أي يصف عمليتي تدريسها وتعلمها، وهذه المسلمات أو
الافتراضات لا تقبل الجدل فيما بين أصحابها أي المختصين في المادة الدراسية وفي
تدريسها، كما أنها – أي المسلمات – تترابط فيما بينها بعلاقات وثيقة، وتتمثل هذه
العلاقات في أن المسلمات التربوية أي تلك التي تتصل بعمليتي تعليمها وتعلمها تبني
على المسلمات المتصلة بطبيعة المادة.
محمود كامل حسن الناقة(2006)
-إستراتيجية تدريسTeaching Strategy
خطة تشمل إجراءات منظمة يقوم بها المعلم
وطلبته لتحقيق مجموعة من الأهداف التعليمية اللازمة لتنفيذالموقف التعليمي وذلك من خلال
مجموعة من طرق التدريس التي ترتكز فلسفتها إما علي دور المعلم أكثر من المتعلم أو
دور المتعلم أكثر من المعلم أو دور المتعلم بمفردة وتتضمن الإستراتيجية تنظيم
لأدوار كلا من المعلم والمتلم وإعادة ترتيب للبيئة الفيزقية الصفية بما يحقق أهداف
الإستراتيجية المتنوعة.
حسن حسين زيتون(2001)
طريقة التدريسTeaching Method:
ما يتبعه المعلم من خطوات متسلسلة
متتالية ومترابطة لتحقيق هدف أو مجموعة أهداف تعليمية محددة .
صلاح عبد السميع عبد الرازق.(2007)
أسلوب التدريسTeaching Style:
الكيفية التي
يتناول بها المعلم طريقة التدريس أثناء قيامه بعملية التدريس، أثناء قيامه بعملية
التدريس، أو هو الأسلوب الذي يتبعه المعلم في تنفيذ طريقة التدريس بصورة تميزه عن
غيره من المعلمين الذين يستخدمون نفي الطريقة، ومن ثم يرتبط بصورة أساسية بالخصائص
الشخصية للمعلم.
صلاح عبد السميع عبد الرازق.(2007
نماذج التدريس Teaching Model
هو نسق تطبيقي لنظريات التعليم والتعلم داخل غرفة الصف ،بمعنى أنه مخطط إرشادي يعتمد على نظرية تعلم محددة يقترح مجموعة من الإجراءات المحددة والمنظمة التي توجه عملية تنفيذ نشاطات التعليم والتعلم بماييسر للعملية التعليمية تحقيق أهدافها .
أ.د. ماهر إسماعيل صبري (2008م)
الفرق في مدلول المصطلح وجميع هذه المصطلحات يخدم عملية التدريس
سلوم الجهني
يا أخواتي :كتاب التدريس مبادؤه ومهاراته (2008) أ.د.ماهر صبري موجود عندي منه نسختين يوم الأحد أن شاء الله أجيب لكم الكتاب.
ردحذفسلوم الجهني
مواصفات الأسلوب الناجح :
ردحذف1 - بداية يجب أن نفهم أن التربويين يتركون للمعلم حرية اختيار الطريقة أو الأسلوب المناسب حسب رؤيته هو وتقديره للموقف .
2 - أن يكون الأسلوب متمشيا مع نتائج بحوث التربية ، وعلم النفس الحديث ، والتي تؤكد على مشاركة الطلاب في النشاط داخل الحجرة الصفية .
3 - أن تكون الطريقة التي يتبعها المعلم متمشية مع أهداف التربية التي ارتضاها المجتمع، ومع أهداف المادة الدراسية التي يقوم المعلم بتدريسها .
4 - أن يضع في اعتباره مستوى نمو التلاميذ، ودرجة وعيهم ، وأنواع الخبرات التعليمية التي مرورا بها من قبل .
5 - نتيجة للفروق الفردية بين التلاميذ ، فإن المعلم اللماح يستطيع أن يستخدم أكثر من أسلوب في أداء الدرس الواحد ، بحيث يتلاءم كل أسلوب مع مجموعة من الطلاب .
6 - مراعاة العنصر الزمني ، أي موقع الحصة من الجدول الدراسي ، فكلما كانت الحصة في بداية اليوم الدراسي كان الطلاب أكثر نشاطا وحيوية . كما ينبغي على المعلم أن يراعى عدد الطلاب الذين يضمهم الفصل ، حيث أن التدريس لعدد محدود منهم قد يتيح للمعلم أن يستخدم أسلوب المناقشة والحوار دون عناء.
فمن وجهة نظري التدريس بمثابة همزة الوصل بين التلميذ ومكونات المنهج . والأسلوب بهذا الشكل يتضمن المواقف التعليمية التي تتم داخل الفصل والتي ينظمها المعلم ، والطريقة التي يتبعها ، بحيث يجعل هذه المواقف فعالة ومثمرة في الوقت نفسه .
كما على المعلم أن يجعل درسه مرغوبا فيه لدى الطلاب خلال طريقة التدريس التي يتبعها ، ومن خلال استثارة فاعلية التلاميذ ونشاطهم . ومن الأهمية أن نؤكد على أن المعلم هو الأساس . فليست الطريقة هي الأساس ، وإنما هي أسلوب يتبعه المعلم لتوصيل معلوماته وما يصاحبها إلى التلاميذ .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفالله يعطيكي العافية سلوم ....
السلام عليكم....غبت مجرد ساعات واشتد الحماس والحوار بين اخواتي
ردحذفتسألتي مريم .....عن بضعة أسئلة يجب أن تضعها المعلمة في اعتبارها .....لتطبق الاستراتيجيات التدريسية الحديثة أثناء درسها بكل نجاح وفاعلية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من وجهة نظري ،،،،،،يجب أن يؤمن المعلم أولا أن دوره لم يعد دور الملقن الناقل للمعلومات والمعارف بل انتقل الى دور اكثر اهمية وهو تيسير وتوجيه المتعلم بالذات ونحن في القرن الحادي والعشرون الذي يشهد ثروة معرفية هائلة جدا جدا وهذه المعرفة لها مصادرها المتنوعة ويمكن الوصول اليها بطرق متعددة غير المعلم.
لذا لم يعد دور المعلم يقتصر على توصيل المعلومات فقط؛ بل يتعدى ذلك بكثير. إذ أنه اصبح مسئولاً عن بناء شخصية الطالب الباحث والمفكر والناقد والمستقل والمبدع والمكتشف؛ الذي يستطيع الوصول إلى المعلومات والتعامل معها وتوظيفها توظيفا مناسبا في حياته اليومية.
وهذا لايمكن تحقيقه الا من خلال توظيف الاستراتيجيات التدريسية الحديثة بأكبر قدر من الامكانات المتاحة لتحقيق الغاية المقصودة منها بأقل وقت وجهد وتثير اهتمام الطلبة وتنمي روح العمل والتعاون والمشاركة الفاعلة الايجابية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اذا وضع المعلم وبالذات معلم العلوم هذه الامور امام نصب عينيه ....امن بضرورة التغييرللافضل ....وامن بضرورة تطوير قدراته المهنية...ويستطيع المعلم ان يتجاوز الصعوبات التي تواجه
ـــــــــــــــــــــــ
والله يااخوات ....المعلم لديه طاقات هائلة وكبيرة جدا جدا....فقد نحتاج الى تحريك وإطلاق تلك الطاقات الداخلية للمعلم من أجل مدِّه بالدافعية والرغبة لتحقيق ذاته.
وانا اعتقد ان توظيف استراتيجيات التدريس بشكل ممتاز يؤدي الى اطلاق هذه الطاقات أو بعضها...
وجهة نظر
تحياتي
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفدائما نسمع بالمثل الصيني الذي يقول "خير لك أن تعلم ابنك صيد السمك من أن تطعمه إيّاه جاهزاً". فإذا أردنا الوصول إلى رفع المستوى التعليمي بالشكل المطلوب، والى تطوير مهارات الطلاب على التفكير الناقد والبناء والتحليل العلمي المنطقي والاستقراء والاستباط والاستقلالية في العمل والتعلم والشخصية إلى أبعد الحدود وتوظيف المعلومة في الحياة اليومية فعلينا إذاً "أن نعلمهم صيد السمك بأنفسهم".
ردحذفوهــذا دوري كمعلمة
مساء الخير
ردحذفأتفق معك غادة بأن هنالك فرق جوهري بين هذه المصطلحات ولكن من وجهة نظري
طرق التدريس وتباينها من الأمور الإيجابية في عملية التعليم والتعلم .... ولكل موقف تعليمي طريقة التدريس المناسبة له ... ولكل منها مبادئها وأسسها ...
فيجب على المعلم اختيار الطريقة أو الأسلوب أو المدخل أو الاستراتجية المناسبة لطبيعة الدرس، وظروف المدرسة وإمكاناتها، وخصائص نمو المتعلم، وإمكانات المعلم وقدراته .
/
/
عزيزتي ريم صدقتي القول فعلاً المعلم هو الأساس في العملية التعلمية
ولكن يتبادر في ذهني سؤال هل برامج إعداد المعلم في الكليات يتم فيها تدريب المعلم على الاستراتجيات الحديثة في التعليم والتعلم ؟؟؟؟
^^^^^^^^^دعوة للمناقشة
السلام عليكم ورحة الله وبركاته:
ردحذفلازلنا الى الان نتكلم حول برامج اعداد معلم العلوم في المملكة...
وكان محور اساسي في الفصل الماضي في مقرر اعدادمعلم العلوم للدكتور حمدي الصباغ
.........................
وكان بحثي الذي كلفت به حول واقع برامج اعداد معلم العلوم في السعودية....
وللأسف أثبتت نتائج كثير من الدراسات التي اجريت حول هذا الموضوع أن برامجنا في اعداد المعلم لاتزال قاصرة في اهدافها ومحتواها والانشطة المصاحبة....الخ
ورغم الجهود الكبيرة التي استثمرت في برامج إعداد المعلمين إلا أن ما نشاهده على أرض الواقع لا يقدم من المؤشرات ما يدل على قرب تحقق الطموحات التي نريدها للمعلم. وطالما بقي مستوى إعداد المعلم دون المأمول منه فإن ما نبذله من جهود على المسارات التعليمية الأخرى سوف يبقى عديم أو قليل الجدوى.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
ردحذفاجازة سعيدة
اطلعت على مشروع تطوير استراتيجيات التدريس والذي كان شعاره (( علمني كيف أتعلم))والذي كان من تنفيذ ادارة الاشراف التربوي بمنطقة مكة المكرمة
وهذا الرابط للموقع
http://www.makkaheshraf.gov.sa/st/st.htm
وقام الفريق المحلي للمشروع باعداد دراسة بعنوان:
فاعلية تطبيق استراتيجيات التدريس من وجهة نظر الطلاب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
ردحذفالدكتور الموقر / ماهر صبري ... حفظك الله
ها قد تجدد لقاؤنا بك، نسأل المولى أن نكون عند حُسن ظنك دائماً، ومتفانين في النهل من علمك ...
بارك الله لنا فيك وأدام عليك خيره وأسعد روحك أينما حللت...
أخواتي العزيزات تميزٌ وحماس ليس بغريب عليكن أسأل المولى أن يحفظكن ويديم عليكن فضله ^^
وها أنا أضع بين أيديكن مادة علمية آمل أن يستفيد منها الجميع ...
مفهوم استراتيجية التدريس :
يعتبر مصطلح الاستراتيجية من المصطلحات العسكرية والتي تعني استخدام الوسائل لتحقيق الأهداف، فالاستراتيجية عبارة عن إطار موجه لأساليب العمل ودليل مرشد لحركته.
وقد تطور مفهوم الاستراتيجية وأصبح يستخدم في كل موارد الدولة وفي جميع ميادينها واستخدم لفظ استراتيجية في كثير من الأنشطة التربوية ، وقد عرفت كوثر كوجك الاستراتيجية في التعليم بأنها "خطة عمل عامة توضع لتحقيق أهداف معينة، ولتمنع تحقيق مخرجات غير مرغوب فيها " .
وذكر عبد الله شقيبل أن استراتيجيات التدريس يقصد بها " تحركات المعلم داخل الفصل ، وأفعاله التي يقوم بها، والتي تحدث بشكل منتظم ومتسلسل "، وأكد لتكون استراتيجية المعلم فعّالة فإنه مطالب بمهارات التدريس : ( الحيوية والنشاط، الحركة داخل الفصل، تغيير طبقات الصوت أثناء التحدث، الإشارات، الانتقال بين مراكز التركيز الحسية، .... ).
بينما أشار يس قنديل إلى أن "استراتيجيات التدريس هي سياق من طرق التدريس الخاصة والعامة المتداخلة والمناسبة لأهداف الموقف التدريسي، والتي يمكن من خلالها تحقيق أهداف ذلك الموقف بأقل الإمكانات، وعلى أجود مستوى ممكن " .
ونخلص مما سبق أن استراتيجية التدريس هي خطوات إجرائية منتظمة ومتسلسلة بحيث تكون شاملة ومرنة ومراعية لطبيعة المتعلمين، والتي تمثل الواقع الحقيقي لما يحدث داخل الصف من استغلال لإمكانات متاحة، لتحقيق مخرجات تعليمية مرغوب فيها.
كيف تصمم الاستراتيجية ؟
تصمم الاستراتيجية في صورة خطوات إجرائية بحيث يكون لكل خطوة بدائل، حتى تتسم الاستراتيجية بالمرونة عند تنفيذها، وكل خطوة تحتوي على جزيئات تفصيلية منتظمة ومتتابعة لتحقيق الأهداف المرجوة، لذلك يتطلب من المعلم عند تنفيذ استراتيجية التدريس تخطيط منظم مراعياً في ذلك طبيعة المتعلمين وفهم الفروق الفردية بينهم والتعرف على مكونات التدريس .
مواصفات الاستراتيجية الجيدة في التدريس :
1- الشمول، بحيث تتضمن جميع المواقف والاحتمالات المتوقعة في الموقف التعليمي.
2- المرونة والقابلية للتطوير، بحيث يمكن استخدامها من صف لآخر.
3- أن ترتبط بأهداف تدريس الموضوع الأساسية.
4- أن تعالج الفروق الفردية بين الطلاب.
5- أن تراعي نمط التدريس ونوعه ( فردي ، جماعي ) .
6- أن تراعي الإمكانات المتاحة بالمدرسة .
مكونات استراتيجيات التدريس :
حدد أبو زينه ( 1417هـ ، ص 107) مكونات استراتيجية التدريس على أنها :
1- الأهداف التدريسية.
2- التحركات التي يقوم بها المعلم وينظمها ليسير وفقها في تدريسه.
3- الأمثلة ،والتدريبات والمسائل والوسائل المستخدمة للوصول إلى الأهداف.
4- الجو التعليمي والتنظيم الصفي للحصة.
5- استجابات الطلاب بمختلف مستوياتهم والناتجة عن المثيرات التي ينظمها المعلم ويخطط لها.
كما يرى أن تحركات المعلم هي العنصر المهم والرئيس في نجاح أي استراتيجية للتدريس، لدرجة أن بعضهم عرف الاستراتيجية التدريسية على أنها تتابع منتظم ومتسلسل من تحركات المعلم.
<<< يتبع
الفرق بين طرائق التدريس وأساليب التدريس واستراتيجيات التدريس:
ردحذفهناك بعض المفاهيم المهمة التي يجب أن نميز بين دلالاتها ، لأن البعض يرى أنها مرادفات لمفهوم واحد، وهي طريقة التدريس، وأسلوب التدريس، واستراتيجية التدريس، وهي مفاهيم ذات علاقات فيما بينها، إلا أن لكل منها دلالته ومعناه.
ويبين ممدوح سليمان ( ص 120) أن هذا الخلط ليس فقط في الكتابات والقراءات العربية، بل حتى في الكتابات والقراءات الأجنبية، وذكر أن هناك حدود فاصلة بين طرائق التدريس، وأساليب التدريس، واستراتيجيات التدريس، وأوضح أنه : يقصد بطريقة التدريس الطريقة التي يستخدمها المعلم في توصيل محتوى المنهج للطالب أثناء قيامه بالعملية التعليمية، بينما يرى أن أسلوب التدريس هو مجموعة الأنماط التدريسية الخاصة بالمعلم والمفضلة لديه، أي أن أسلوب التدريس يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالخصائص الشخصية للمعلم، ويؤكد على أن استراتيجية التدريس هي مجموعة تحركات المعلم داخل الصف التي تحدث بشكل منتظم ومتسلسل تهدف إلى تحقيق الأهداف التدريسية المعدة مسبقاً.
المراجع :
1- السيد المراغي،استراتيجيات التدريس، المدينة المنورة، دار الزمان 1414هـ.
2- فريد أبو زينه ، الرياضيات مناهجها وأصول تدريسها، الطبعة الرابعة، عمان، مكتبة دار الفرقان ، 1417هـ .
3- كوثر كوجك، اتجاهات حديثة في المناهج وطرق التدريس، الطبعة الثانية، القاهرة، عالم الكتب، 1997 م .
4- ممدوح محمد سليمان ، أثر ادراك الطالب المعلم للحدود الفاصلة بين طرائق التدريس وأساليب التدريس واستراتيجيات التدريس في تنمية بيئة تعليمية فعالة داخل الصف، جامعة البحرين، كلية العلوم والآداب والتربية.
5- يس قنديل، التدريس وإعداد المعلم ، الطبعة الثانية، الرياض، دار النشر الدولي، 1418هـ .
6- عبد الله شقيبل، مقومات الدرس الناجح، مقالة من موقع:
http://www.almualem.net/mogawi.html
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفمساء الخيرات...
أسعدكن الله عزيزاتي ...وبارك الله في سطوركن ...فبوركت جهودكن ...
فبسم الله بدأنا ...
مريم
سأبدأ بمشاركتكن في التعليقات حول مشاركتكن ...قبل أن أضيف المشاركة...فو الله مابدأتن به أهل لان يقف الجميع معه "وقفات"..
ردحذفغاليتي":أمونة
جميل ما أشرتي اليه من عقد المقارنة بين الطريقة والاسلوب ...وقد أشدتي ماشاءالله الى الاسلوب وانواعه بماأنار عقولنا....
فحقيقة أعتقد من وجهة نظر كل معلمة خاضت في مجال التدريس ... أن كل معلمة لها أسلوب تتميز به فمثلا..احدى المعلمات تتبنى أسلوب الحوار لانها تجد أن شخصيتهاتتناسب مع هذا الاسلوب من خلال القدرة على ادارة الصف والحوار...هناك معلمة تجد أن أسلوب المحاضرة والالقاء يتناسب معها لان شخصيتها تتناسب مع هذا الاسلوب ...وهكذا
فالاسلوب هو يميز كل معلمة عن الاخرى وهو الذي يساهم في رفع سمات المعلمة لأن المنهج واحد والبيئة الصفية غاليا ماتكون متشابهه وجميع طرق التدريس معروفة لدى الجميع...لكن ...أين أنا من هذه الطرق فليس بشرط أن أتقيدبطريقة واحدة بل لابد من اقتناء أكثر من طريقة أثناء التنفيذ مع محاولة الابداع والابتكار بمايتلاءم مع طالباتنا ..
مريم الرويثي
شكرا لك ياسلوم لتوفير الكتاب لنا
ردحذف...((الى الدكتور ماهر صبري))...
بحثت عن المقال في النت فلم اجده؟؟
فنرجوا منك نشر المقال في المدونة
وفقكم الله
...
لذلك من وجهة نظري:
ردحذفحتى أكون معلمة "يشار لي بأسلوب متميز" يتوجب علي:
1- التعرف على كافة الطرائق الخاصة بالتدريس
2-أدخل في ضمار التجارب مع هذه الطرائق
3-ارى مالذي يناسب شخصية من خلال النظر الى سمات شخصيتي لأتمكن من تطبيقهابجودة .
4- التعرف على سمات وخصائص طالباتي وأي مرحلة تعليمية لتتناسب معهن.
5- الاطلاع على الحداثة من الاساليب الجديدة.
6-الانخراط ضمن الدورات التدريبية التي قد تساعدني اقتناء أحدث الاساليب وأكثرها ملائمة .
:)
هذه أفكار بسيطة من خلال واقعية العمل أثناء التدريس ... فأفكاركن أجمل و أفضل و أوسع
مريم الرويثي
بسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفولكن يتبادر في ذهني سؤال هل برامج إعداد المعلم في الكليات يتم فيها تدريب المعلم على الاستراتجيات الحديثة في التعليم والتعلم ؟؟؟؟
للأسف ياليلي
في مراحل اعداد المعلم نجدالقصور والضعف في هذه البرامج فلا يتم فيها تدريب المعلم على الاستراتيجيات الحديثة في التعليم.
للإجابة عن هذا السؤال قام الباحث(محمد بن حسن الصائغ وكيل وزارة المعارف لكليات المعلمين) بدراسة تحليلية لعدد من البحوث التي تناولت هذا البعد «واقع إعداد المعلم» في المملكة العربية السعودية من حيث أهداف البرامج ومحتواها والمواد التدريبية والنشاطات المصاحبة لها. وقد خرج بالنتائج والتوصيات التالية: 1. الإعداد الثقافي ضعف الإعداد الثقافي للمعلمين من خلال ضعف الخريجين في اللغة العربية ومهاراتها، ولذا فلابد من الاهتمام باستخدام اللغة العربية الفصحى حتى يتمكن المعلم من نقل معلومات بعيدة عن التشويه. وكذلك زيادة جرعات الثقافة الإسلامية في مجال التخصص، إضافة إلى الثقافية الإسلامية التي توليها برامج إعداد المعلم رعاية فائقة. 2. صياغة أهداف برامج الإعداد بعض أهداف برامج إعداد المعلمين، صيغت بشكل عام، فهناك ضرورة لصياغتها بشكل إجرائي يمكننا التخطيط لها وتنفيذها ومن ثم تقويمها لمعرفة مدى نجاح البرنامج. 3. التربية العملية لم تعط التربية العملية- وهي عصب الإعداد التربوي المهني ومواجهة حقيقية للمهنة ومشكلاتها- الاهتمام المطلوب، ولذا فلابد من زيادة الاهتمام بها، وذلك عن طريق زيادة عدد فصول دراستها إلى عام كامل على الأقل، وتفعيل الأسلوب الإشرافي عليها، ووضع آلية لتنفيذ ذلك بما يضمن تحقيق الأهداف المرجوة منها فقد أجرى (حسان محمد حسان 1413هـ)، مسحاً للبحوث التي تناولت واقع التربية العملية واتضح منها أن: أ- عدد ساعات التربية العملية قليلة قياساً بأهميتها. ب- عدم فعالية الإشراف، فكثيراً ما تكون وسيلة لراحة المشرف، أو كما يقول البعض وقتاً مستباحاً للمشرف. جـ- القائمون على الإشراف- أحياناً- غير متخصصين فيه. د- عدم التنسيق بين المشرف والمدرس المتعاون والمتدرب، وضعف أو ندرة الاجتماعات الجماعية لبحث مشكلات التربية العملية، واقترح عدداً من التوصيات بشأن التربية العملية منها: أ- تكوين إدارة خاصة للتربية العملية على شكل مركز بحوث مصغر مزود بالمشرفين والباحثين المتخصصين يشرف على التربية العملية ويتابعها. ب- عقد دورات تدريبية وتنشيطية لتطوير أساليب العمل في التربية العملية. جـ- التركيز أثناء الإعداد والتمهيد للتربية العملية على معامل طرائق التدريس، والورش، وبرامج التدريس المصغر، وشرائط الفيديو الخاصة بمهارات التدريس. د- إعداد النماذج من الدروس وتسجيلها تلفزيونياً لمشاهدتها. هـ- تدريس المقررات التربوية والنفسية بطريقة وظيفية وتوجيهها مهنياً. 4. قدرات مهملة إن هناك اتفاقاً بين الدراسات التقويمية المختلفة على عجز برامج إعداد المعلم عن تكوين بعض المهارات الأساسية لدى المعلم، وإن جل اهتمامها يقتصر على الأهداف المعرفية في أدنى مستوياتها كالحفظ والاستظهار، وإهمال القدرات الأخرى، في حين هناك ضعف في مهارات التعليم الذاتي، مهارات التفكير والمبادأة في التعليم، ومهارات طرائق التدريس الفعالة.
يتبع....
وفقكم الله
5. الممارسات العملية والتطبيقية ضرورة التركيز على الممارسات العملية والتطبيقية للمقررات، وعدم التركيز فقط على المحاضرات النظرية. فلكل مقرر جانبان: جانب نظري والآخر عملي. وهذا الأسلوب يكشف لنا عن العناصر الجيدة من المعلمين، ويقضي على عجز البرامج في تنمية الجانب المهاري أو المهارات الأساسية. 6. الاهتمام بشكل واسع بالبحوث التقويمية للوقوف على مدى تحقيق البرنامج لمتطلبات المعلمين للإعداد المتكامل وللتأهيل لمهنة التدريس، على أن يشمل التقويم أهداف البرامج ومحتواها ونشاطاتها المصاحبة والمواد التدريبية. فالتقويم هو الطريق إلى نجاح البرنامج. 7. تطبيق بعض الاتجاهات الحديثة في التدريس، والابتعاد عن طرائق التلقين والاهتمام بتلك الطرائق التي تنمي مهارات التفكير، والإبداع والمبادأة في التعليم. 8. الاهتمام بالبحوث العلمية وتطبيقاتها الميدانية في إعداد المعلم، فما طرائق التدريس والمستجدات التربوي إلا نتاجُ البحث العلمي، فالتفاعل اللفظي داخل الصف والتعلم المصغر وأسلوب الكفايات وغيرها. فالمعلم يحتاج إلى ممارسة البحث العلمي ومن ثم ينبغي تهيئته وإعداده لذلك في برامج إعداد المعلم؛ لكي يقدمّ ويخطط ويشخص حتى يتمكن من تطوير أدائه. 9. ضعف الاهتمام بإعداد المعلمين الذين يتعاملون مع ذوي الفئات الخاصة، وعليه يجب وضع برامج خاصة تمكن المعلمين من التعامل مع الموهوبين، والمتأخرين دراسياً، وذوي صعوبات التعليم، وذوي المشكلات النفسية. 10. إما "جيد جدا" أو.. غالبية من يلتحقون بالكليات التربوية يتخرجون معلمين، لذا أوصي بأن تصبح مواصلة الدراسة لبرنامج البكالوريوس مشروطة بتحقيق الطالب لمعدل تراكمي لا يقل عن «جيد جداً» في نهاية المستوى الثاني ومن قلَّ معدله عن ذلك فلا يمكنه من مواصلة الدراسة ليصبح معلماً، غير أن أمامه أحد الخيارات الآتية: 1- التحويل إلى البرامج الأخرى في الكليات مثل: المكتبات المدرسية، فني المختبرات، الوسائل. 2- التحويل إلى كلية أخرى في الجامعة إذا كان ذلك متيسراً. 3- الالتحاق بالبرامج الأخرى في المؤسسات التعليمية أو المهنية التي تقبله.
ردحذفيتبع
وفقكم الله
4- سحب أوراقه من الكلية ويعطى سجلاً أكاديمياً بالساعات التي سجلها. ويلزم لتطبيق هذه الفكرة ما يلي: أ- إعادة النظر في الخطة الدراسية في الكليات التربوية بحيث يبدأ التخصص من الفصل الخامس للمستوى الثالث. ب- إيجاد البرامج التحويلية المشار إليها في هذه الورقة. 11. رخصة للتدريس لا يكفي تخرج الطالب من كلية تربوية لكي يعين مباشرة معلماً، بل ينبغي أن يرتبط تعيينه بحصوله على رخصة التدريس التي تمنحها وزارة المعارف وغيرها من القطاعات التعليمية وفق معايير واختبارات دقيقة. 12. ولا تكفي.. لا يكفي لضمان التميز في التدريس أن يتخرج الطالب من كلية تربوية بتقدير مرتفع، وأن يحصل على رخصة التدريس، بل الأهم أن يتطور مستواه من حسن إلى أحسن في ميدان العمل المدرسي، ولا يتحقق هذا إلا بإيجاد نظام موضوعي دقيق للحوافز، من سماته ما يلي: أ- أن تربط العلاوة السنوية للمدرسين بمستوى الأداء: * من يحصل على تقدير «ممتاز» في التقويم السنوي يستحق العلاوة السنوية كاملة. * من يحصل على تقدير «جيد جداً» في التقويم السنوي يستحق 80% من العلاوة السنوية. * من يحصل على تقدير «جيد» في التقويم السنوي يستحق 65% من العلاوة السنوية. * من يحصل على تقدير «مقبول» في التقويم السنوي يستحق 50% من العلاوة السنوية. * من يحصل على تقدير «أقل من مقبول» تجمد علاوته. ب- إلزام المعلمين بحضور دورات تدريبية وورش عمل، وتدخل نتائج هذه الدورات ضمن التقويم السنوي. جـ- إجراء اختبارات دورية للمعلمين كل أربع سنوات لقياس مستواهم في الجانب العلمي والتربوي والثقافي، ويترتب على نتائج هذه الاختبارات حوافز إيجابية أو سلبية مثل: * اختيار المشرفين التربويين ومديري المدارس من بين المتفوقين في هذه الاختبارات. * إتاحة الفرصة للدراسات العليا للمتفوقين في هذه الاختبارات. * إعطاء المتفوقين درجة إضافية في السلم التعليمي. 13. أعضاء هيئة تدريس أكفاء ولكي يتحقق التطوير النوعي للمعلمين فلابد من وجود أعضاء هيئة تدريس أكفاء في كليات المعلمين وكليات التربية، لذا فإنني أقترح: أ- إعداد خطة لاستقطاب المعيدين المتميزين وتمكينهم من مواصلة دراساتهم العليا وفق برنامج زمني دقيق. ب- إعداد نظام موضوعي دقيق لتقويم مستوى أداء عضو هيئة التدريس. جـ- إقامة ورش العمل والندوات والمؤتمرات بصفة دورية وفق تخطيط دقيق مبرمج زمنياً. د- إشراك الطلاب في تقويم أعضاء هيئة التدريس وكامل العملية التعليمية في مؤسسات إعداد المعلمين والاستفادة من نتائج هذا التقويم في التخطيط والمتابعة والتطوير. هـ- توفير المحيط العلمي المحفز للعمل والمحيط النفسي المساعد على استقرار عضو هيئة التدريس في الكليات التربوية. و- تشجيع البحث التربوي ودعمه. ثانياً: برامج تدريب المعلم أثناء الخدمة: إن تربية المعلم لا تقف عند حد حسن اختياره وإعداده، وإنما لا بد من استكمالها بوضع برامج مستمرة لتنميته وتطوير أدائه، بحيث تسهم هذه البرامج في النمو المهني والوظيفي للمعلم وتضمن له قدرة الاحتفاظ بأداء متميز، يواكب ما يستجد من تطورات علمية وتربوية. أما عن أهداف برامج التدريب أثناء الخدمة فهي مرتبطة بالتغيرات المستهدفة في فئة المعلمين، فقد تكون معرفية، أو وجدانية، أو مهارية أو جميعها. لذا يجب تحديد الاحتياجات التدريبية للمعلمين ثم نضع البرنامج في ضوء ذلك. وعموماً تسعى برامج التدريب أثناء الخدمة، إلى تعريف المعلمين بالتطورات الحديثة في علومهم وإمدادهم بآخر المستجدات. وتسعى إلى تحسين أساليب التدريس، وتنمية كفاءاته ومهاراته التعليمية، وتبني طرائق وأساليب تربوية، والاستعانة بتقنيات جديدة لم يعهدها من قبل. ويسعى التدريب أيضاً إلى تنمية مهارات المعلم في مواجهة الأزمات، وإدارة الوقت، وإدارة الصف وغيرها.
ردحذفوفقكم الله
راااااااااااااائع
ردحذفالفرق بين كافة هذه المصطلحات :
استراتيجية - طريقة - أسلوب - مدخل - تموذج
تكمن في :
الاستراتيجية :هي التخطيط المسبق من قبل المعلم ليشمل كافة عناصر الموقف التعليمي من محتوى"عناصر الدروس وكيفية اعداه"- الطريقة- التقويم -الوسائل التعليمية .
الطريقة :الكيفية التي يمكن من خلال تويل الخبرات التعليمية"المادة العلمية" للمتعلم .. ويمكن من خلالها تنظيم ورصد المعلم وتفاعله مع تلاميذه داخل الفصل.
الاسلوب:كما أشرت اليها سابقا يعتمد على شخصية المعلم أئناء تدريسه باستخدام الطرق المختلفة.
التموذج :هو مجموعة الاجراءات التي قد يتبعها المعلم لتنفيذ الدرس في الموقف التعليمي ...لكن لايعني هذا ان أتقيد بكافة الاجراءات بل من الجميل الابداع لأصل لمرحلة التميز ...
المدخل: هي مجموعة الاسس والمبادئ والنظريات التي قد يتبناها المعلم أثناء تنفيذ البدرس في الموقف التعليمي لتكون مدخلا وبداية افتتاحية لموضوع الدرس..
:)... هذه نسيج وخليط من حصيلة ماقراته من كافة المشاركات وماتكون عندي من فكر حول هذه المصطلحات ...فمشاركتكن هي انطلاقة لفكري ..بارك الله في جهودكن ..
:)
غاليتي "ليلى"
لي عودة للمناقشة معكي..بمشيئة الله
مريم الرويثي
إستفتاح ميمون
ردحذفأماني -باااارك الله في جهدك-
بالأمس كان الحماس مسائي
واليوم صباحي
وكلاهما خير
أجمل مافي التدوين هنا أنه يراعي أوقات الجميع
دكتور -بارك الله فيك -أتفق معك حول أن يكون النقاش نتاج الفكر وليس موضوعًا ينقل
فجوجل يحضر لنا المواضيع كاملة
لكن هنا نريد أن نتناقش
مريم كان لها السبق هنا في النقاش
والتعليق على مداخلات أخواتي-الجميلة-
مرحى مريم هذا ماأتمنى أن نعلق أولا ثم نكتب
لكي نستفيد ونفيد
أمل سليمان
أختي ريم //
ردحذفمشروع علمني كيف أتعلم من المشاريع الرائدة في مكة
نتمنى أن يكون هناك مشروع في طيبة
ويكون إبداعي نوعا ما
والمبدعون هنا كثر
لكن ينقصهم عمل إتحاد أو رابطة تجمعهم
مرحبا سميرة سؤالك قدح في ذهني سؤال
دكتور -حفظك الله- في استراتيجيات ماوراء المعرفة
هل تدخل فيها استراتيجيات تعليم التفكير
وشكرا لكم
أمل سليمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفأسعد الله صباحكم بالمسرات
غاليتي"ليلى"طرحت فكرة أثارت الجدل والبحوث من التربويين لدراسة برامج اعداد المعلم في المملكة ...
وقد خرجت النتائج بضعف برامج سواءا اكاديميا- مهنيا - ثقافيا..وذلك يرجع لضعف التخطيط وعد الاهتمام بالجديد والحداثة..
الجمع بين برامج الاعداد لكافة المراحل دون تقسيم البرامج لكل مراحل وفقا لخصائص وسمات المرحلة التعليمية...
عدم المام المسوولين باعداد هذه البرامج بالمتطلبات اللازمة للرقي بمستوى البرامج ...
عدم الالتفات للتدريب والتطوير ضمن هذه البرامج لكافة المعلمين ...وغيرها من الاسباب التي سبق أن أشرنا اليها مسبقا خلال مقرر"اعداد المعلم"
لذا يتوجب علينا نحن كباحثات المساهمة اما من خلال اعداد بحوث أو المشاركة مع المشرفات للمساهمة معهن في رفع كفاءة المعلمات وتشجيع التدريب على كل ماهو جديد من طرق ومداخل ونماذج للتدريس للرقي بمستوى المعلمات..
:)
تحياتي
أهلا ...أمول..
ردحذفعفوا
أمل ...
أصبتي جميل أن يكون هناك موضوع محدد ونناقشه وهكذا ثم موضوع آخر ووناقشه ...لتتلاحم أفكارنا ونستفيد من بعضنا ...
:)...بحيث تكون المواضيع متعلقة بالمحاضرة..
اقتراااااااااح متواضع
والامر يعود للجميع...
:)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
ردحذفهناك بالطبع فارق بين مدخل التدريس و اسلوب التدريس و نموذج التدريس وطريقة التدريس واستراتيجية التدريس ...
حيث يُقصد بـ ...
- مدخل التدريس/ الموضع الذي يدخل منه المعلم إلى التدريس كـ المدخل البيئي و مدخل الأحداث الجارية.
- اسلوب التدريس/ هو ما يُميز المعلم عن غيره من المعلمين، فلكل معلم أسلوب خاص به (يميزه)عن غيره وإن إتفقوا في طريقة التدريس...
- استراتيجية التدريس/ هي عملية توظيف الإمكانات المتاحة لتحقيق أعلى مخرجات ممكنه / ويمكن أن نقول بأنها مجموعة الإجراءات التي يُحددها لامعلم لنفسه ليوظف فيها كل امكاناته لتحقيق أعلى مخرجات ممكنه بدرجة عالية من الجودة وبأقل جهد ووقت ممكن ...
- نموذج التدريس/ هو نموذج(موديل)يحدد الإجراءات التي يجب على المعلم اتباعها من لحظة البداية إلى لحظة النهاية وغالباً ما يكون على هيئة أشكال تخطيطية ...
- طريقة التدريس/ مجموعة الخطوات التي يتبعها المعلم لنقل الخبرات التعليمية إلى المتعلم ومن أمثلتها طريقة الحوار والمناقشة ، وطريقة الإلقاء والمحاضرة .
ريم / أماني / ليلى والبقية المتميزة
أشكر لكن ما طرحتن هنا ... ^^
دمتن بتميز أيتها العزيزات
نعم مريم
ردحذفموضوع المحاضرة نركز فيه
إقتراح أؤيدك عليه
لإن العلم واسع ولو أطلقنا العنان في كل المواضيع
لأطت المدونة
وحق لها أن تئط بالجمع المبارك
الذي يحدو به ويشجعه
الدكتور -جزاه الله خير -
التخصيص أفضل
وهذا رأي
لكم رده
أو قبوله
أمل سليمان
التدريس التبادلي
ردحذفيقصــد بالتدريس التبادلي Reciprocal Teaching
نشاط تعليمي يأخــذ شكل حوار بين المعلمين والطـــلاب فيما يخص نصاً قرائياً معيناً. وفي هذا النشاط يلعب كل منهم (المعلمون والطلاب) دوره على افتراض قيادة المعلم للمناقشة
استراتيجيات التدريس التبادلي
التدريس التبادلي يأخذ شكل استراتيجيـات يوظفها المعلم في شكل متتال تسلم كل منها للأخرى هذه الاستراتيجيات أربع، هي : التلخيص / توليد الأسئلة / الاستيضاح / التنبؤ.
وفيما يلي عرض لكل منها :
ــ التنبؤ : Predicting :
يقصد به تخمين تربوي يعبر به الطالب عن توقعاته لما يمكن أن يكون تحت هذا العنوان من أفكار أو ما يمكن أن يعالجه الكاتب من قضايا.
ــ التلخيص Summarizing :
ويقصد به قيام الطالب بإعادة صياغة ما درسه موجزاً إياه وبلغته الخاصة. وهذا يدربه على تمثل المادة ، والتمكن من اختيار أهم ما ورد بها من أفكار، وتحقيق التكامل بينها وبين ما سبق من أفكار.
ــ توليد الأسئلة Generating Questions :
ويقصد به قيام الطالب بطرح عدد من الأسئلة التي يشتقها من النص المتلقي. ومن أجل ذلك يلزم الطلاب أن يحددوا أولاً نوع المعلومات التي يودون الحصول عليها من النص حتى تطرح الأسئلة حولها.
مما يعني تنمية قدراتهم على التمييز بين ما هو أساسي يسأل عنه وما هو ثانوي لا يؤثر كثيراً في تلقي النص. وطرح الأسئلة ليس مسألة سهلة ، إن طرح سؤال جيد يعني فهماً جيداً للمادة
وتدعم هذه الخطـوة سابقتها التلخيص. وتأخذ بيد الطالب خطوة للأمام نحو فهم النص. وتوليد الأسئلة هنا عملية مرنة ترتبط بالهدف الذي يتوخاه المعلم أو المنهج والمهارات المطلوب تنميتها.
يتبع ...
ردحذف((إستراتيجية تستحق التطبيق ))
يتبع ...
ــ التوضيح : Clarification :
ويقصد به توضيح كلمات صعبة أو مفاهيم مجردة يصعب إدراكها من الطلاب. وفي هذه العملية يحاول الطلاب الوقوف على أسباب صعوبة فهم النص كأن تكون به كلمات صعبة أو جديدة، أو مفاهيم مجردة كما قلنا أو معادلات، أو معلومات ناقصة... وغيرها.. وعملية الاستيضاح تساعد بلاشك هذا الصنف من الطلاب ممن لا يتجاوز قراءة السطور أو مجرد فك الخط كما نقول.
خطوات التدريس
· خلال المرحلة الأولى للاتصال بالنص يتولى المعلم مسؤولية تقديم سؤال بذكر العنوان ويطلب من الطلاب التنبؤ بما يمكن أن يكون تحت هذا العنوان من أفكار أو ما يمكن أن يعالجه الكاتب من قضايا.
· يقوم أحد الطلاب بالتنبؤ من خلال عنوان النص. فإذا لم يستطع أحد ذلك قام المعلم بقراءة الجملة الأولى من النص سائلاً طالباً آخر أن يتنبأ بما فيه...
· قد يتنبأ طالب آخر بشيء.. وعندها يكلف المعلم طالباً آخر أن يستوثق من تنبؤ زميله والتأكد من أن الأفكار التي طرحها موجودة في النص.
يتبع ....
ردحذفيتبع ....
· بعد ذلك يسلم المعلم زمام المناقشة لطالب آخر يثق في قدرته على إدارة الحوار. فيتولى الطالب طرح سؤال يطلب منه التنبؤ بما ورد في الفقرات التالية.
· يقوم طالب آخر بتلخيص ما وصل إليه الطلاب
· يتبادل الطلاب والمعلم الأدوار. ويقرأ المعلم فقرة، يقوم طالب بالتنبؤ بالأفكار الأساسية والثانوية، يطرح طالب سؤالاً عن فكرة غامضة أو كلمة صعبة أو غير ذلك مستخدماً في ذلك استراتيجية التوضيح، يقوم آخر بتلخيص الفقرات... وهكذا حتى ينتهي النص.
· يبدأ المعلم في الانسحاب من الموقف عندما يطمئن إلى قدرة الطالب على توظيف الاستراتيجيات الأربع، وأن النص في طريقه لأن يفهمه الطلاب جيداً.
لأنها أعجبتني نقلتها لكم كااااملة
أمل سليمان
مرحبا سوزان
ردحذفليلتك طيبة
^ ـ ^
أمل سليمان
مساء / صباح الخير للجميع ..
ردحذفمشاركات وتعليقات أكثر من رائعه لايسعني التعقيب عليها سوى بالدعاء للجميع بالتوفيق والمباركة في العلم ..
نسرين السحيمي.
العزيزة مريم جميل ما كتبت في حق كيف تكون المعلمة متميزة ولكني من وجهة نظري أنه مهما كانت المعلمة حريصة ومثقفة ومميزة فأنها تحتاج دوما للتشجيع .
ردحذفريم فعلا برامج إعداد المعلم دون المستوى المطلوب خصوصا في مرحلة البكالوريس وماتعلمته في سنة من الماجستير كان أكثرمما تعلمته واستفدته من البكالوريس .
أمل أنا معك في التخصيص .
دمتن بخير.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفدكتوري الفاضل د. ماهر صبري .. اخواتي العزيزات
اسعد الله اوقاتكم بكل خير
اتفق مع الزميلات ريم واماني ومريم في تعليقهم علي
سؤال الاخت ليلي .
ففعلاً برامج اعداد المعلم تعاني من الضعف والقصور
من تدني مستوي تاهيل وتدريب المعلمين , وضعف العمل
المؤسسي , وضعف التنسيق بين المؤسسات التربوية
المختلفة ,
إضافة الي ضعف الانتاجية والابتكار والابداع .
وانا بنظري يكون المخرج من ذلك بتطبيق
( ( التخطيط الاستراتيجي ) )
لتحسين عملية التطوير واصلاح البنية التنظيمية للكلية , من خلال
تشكيل فريق مكون من المعنيين بالعملية واعضاء الهيئة التدريسية
والموظفين الاداريين بالاضافة للطلاب , ثم رسم التصور المستقبلي
للكلية وتشمل ( الرؤية – والرسالة – والاهداف –
ووضع خطة التنفيذ – والمتابعة – والتقويم ).
ودمتم بعافية ..
اخواتي العزيزات
ردحذفما اخبار النشاط المسلي ...
عموما.. الفرق بين ( أساليب التعلم ) و
(إستراتيجيات التعلم ) .
هو أن أساليب التعلم خصائص داخلية للفرد لاإرادية ,
لا يتم إدراكها أو استخدامها بشكل شعوري .
أما إستراتيجيات التعلم فهي : إجرءات وعمليات
إرادية , يختارها المتعلم بغرض تسهيل عملية
التعلم , أو طرق يقوم بتوظيفها لإتقان المادة التعليمية .
ومع ذلك فهناك علاقة مباشرة بين أساليب التعلم
وإستراتيجيات التعلم , إذ يميل المتعلم إلى
إستخدام إستراتيجيات التعلم اللي تنسجم مع أسلوبه المفضل في التعلم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفترم موفق إن شاء الله للجميع وحافل بالنجاح والإنجازات بمعية دكتورنا وموجهنا الفاضل /ماهر صبري
اجتهدنا في الترم الماضي ووفقنا الحي القيوم لما يحبه ويرضاه
ومن وجهة نظري الخاصة اود ان اتطرق لذلك ببعض الكلمات لما انتهى عليه الترم الاول في مقرر تخطيط مناهج العلوم وتطويرها قبل الاجاية على النشاط:
البعض منا وانا منهم جاب الدرجه اللي ما يحلم بها
ومنا اللي جاب الدرجه اللي يستحقها
ومنا اللي جاب درجه اقل من اللي يتوقعها
لكن الجميع حصل على الامتياز وهذا هو المطلوب
وفي الاخير لن ننال الا ما ماكتبه الله لنا
بخيره وبشره ..بحلوه وبمره
اتمنى من كل قلبي ان ننسى معااه كل شئ في خاطركم فالنجاح الحقيقي هو فيما اكتنزناه من معارف ستبقى الى الابد وهذا بفضل الله اولاً ثم ماقدمه لناالدكتور ماهر
ومن جانب اخر لكي نبدأ مع بعض بدايه جديده لفصل دراسي جديد
فصل دراسي نقدر فيه نعدل اخطأنا ..نقدر نتغلب على نقاط الضعف فينا ونصل فيه الى مايتمناه الدكتور لنا
والدكتور في هذا الترم وضع الكره في ملعبنا ونحن بمشيئة الله سنكون في الموعد
لازم ننظر الى المادة بالطريقه التي نستفيد من المنهج فيما تبقى من دراستنا
وننسى موضوع المعدل لمشيئة الرحمن ولن يخيبنا ان شاء الله فمن توكل على الله رفعه
دعونا نستمتع بهذه المادة ونؤديها على اكمل وجه
والتي عندها طمووح او حلم سيتحقق بمشيئة الحي القيوم
اتمنى الكل يرفع شعار الدراسة للعلم اولاً والدرجات تأتي لاحقاً بالقرب من الله ثم رضاء الوالدين
متى ما شعرتي ان الفشل اقترب منكي قولي "يااارب "
وبأذ الواحد الاحد التوفيق حليفنا جميعاً
وان شاء الله جميعنا نجتمع هنا في هذه المدونة نهاية هذا الترم وتكون ابتسامتنا كلنا ابتسامة رضاء ونجااح يارب
اجابة النشاط بشكل مختصر :
(طرق التدريس، واستراتيجياته، ومداخله،ونماذجه) نستطيع أن ننتقي منها ما يتفق مع اسلوبنا الخاص في التدريس الذي يمثل الاطار العام، او النمط الذي يميز المعلمه عن غيرها من المعلمات حيث يمكن من خلال هذا الاطار او النمط ان نفاضل بين مجموعة المفاهيم السابقة
تحياتي وتقديري للجميع
اختكم / العنود الحربي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفاسعد الله صباحكن بالخير
اتأسف إني لم اشارك مساء الامس لانقطاع الاتصال
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العنود.....سلمت اناملك .....وقل من لايخطيء......
والضغط النفسي يولد الانفعال ....وهذا ماأعتقد الذي اصاب اخواتي
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
دكتور ماهر ....لننسى ماجرى ولنبدأ صفحة جديدة.....
مرحبا العنود
ردحذفكلماتك رائعة
بارك الله فيك
أختك أمل
مرحبا بسوزان والعنود ....وننتظر فاطمة ,,,أين أنت اشتقنا لكي....
ردحذفاما البقية ،،،،،جهد رائع....وتعليقات أروع...
ذكرتيني العنود بكلمات قرأتها لأحدى القادة :أنه كان يقول: (لولا أن يلهمني الله حسن نيات من يكتب لي ماقرأت رسائلهم ولاطلبت لهم الحق الذي لهم)
ردحذفوفي زخرف القول تزيين لباطله
والحق قد يعتريه سوء تعبير
لي عودة لحل النشاط
أمل سليمان
بالنسبة للنشاط/ مالفرق بين هذه المصطلحات؟
ردحذفطريقة/اسلوب/ استراتيجية/مدخل/نموذج....
قد اشرت مسبقا الى تعريفات مبسطة لها .....واخواتي ماقصروا في المشاركات........فلاداعي للتكرار
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولكن باختصار ....عندما ننظر الى هذه المصطلحات للمرة الأولى يعتقد انها مترادفة وهي نفسها,,,,,,ولكن نقول صحيح أن هناك تداخلا كبيرا بين هذه المصطلحات لكن يمكن الفصل بينها بتعريفات مميزة وواضحة ودقيقة
هناك عوامل واسباب تستطيع المعلمة من خلالها ان تختار الطريقة او الاستراتيجية او المدخل او النموذج الملائمة لها ولطالباتها والظروف المحيطة بها.
ردحذفومن بينها من وجهة نظري,,,,,,,,
1 - بداية يجب أن نفهم أن التربويين يتركون للمعلم حرية اختيار الطريقة أو الأسلوب المناسب حسب رؤيته هو وتقديره للموقف .
2 - أن تؤكد على مشاركة الطالبات الايجابية والفاعلة في الفصل .
3 - أن تكون الطريقة التي يتبعها المعلمة متمشية مع أهداف التربية التي ارتضاها المجتمع، ومع أهداف المادة الدراسية التي يقوم المعلم بتدريسها .
4 - أن تضع في اعتبارها مستوى نمو التلميذات، ودرجة وعيهم وأنواع الخبرات التعليمية التي مروا بها من قبل .
5 - نتيجة للفروق الفردية بين الطالبات فإن المعلمة اللماحة تستطيع أن تستخدم أكثر من أسلوب في أداء الدرس الواحدبحث يتلاءم كل أسلوب مع مجموعة من الطالبات.
6 - مراعاة العنصر الزمني أي موقع الحصة من الجدول الدراسي فكلما كانت الحصة في بداية اليوم الدراسي كانت الطالبات أكثر نشاطا وحيوية .
7-كما ينبغي على المعلمة أن تراعى عدد الطالبات الذين يضمهم الفصل حيث أن التدريس لعدد محدود منهم قد يتيح للمعلمة أن تستخدم أسلوب المناقشة والحوار دون عناء .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
ردحذفصباح / مساء الرضى أيتها العزيزات :)
صدقتي ريما فدور المعلم كبير ومهم في تطوير مهارات وقدرات الطلاب باستخدامه لاستراتيجيات عدة ...
ولكن/ معظم المعلمات يجهلن هذه الإستراتيجيات... وإن علمن بعضها فهن يجهلن اجراءات تطبيقها في دروسهن ...خاصة وأنهن طالما ما أعتمدن على الإلقاء والمناقشة... ومن وجهة نظري على المعلمات أن يتعلمن ذاتياً وبشكل مستمر كُل ما يجعلهن متميزات في مجال عملهن ولا سيما الاستراتيجيات التي ترفع من مستوى طلابهن، وهذا لا يُغفل أبداً دور الإشراف التربوي في ضروروة إقامة دورات تدريبية لهذه الاستراتيجيات...
:)
الغالية (ليلى) لي عودة للمناقشة بإذن الله تعالى ^^
بارك الله فيكن وزادكن من فضله
دمتن بـ ضيء
أخيرا نزلت سوزان الميدان .. لكنها يبدو في مرحلة التسخين والتليين .. وكذلك سلوم والعنود .. نأمل المزيد من المشاركة بقوة .. ولن يكون لها مكان من حاولت التوقف في وسط هذا الطوفان من الاندفاع بالمشاركات .. لم تزل اثنتان من الأخوات على خط البداية دون أية مشاركات .. ولن يكون هناك عذر لهن بعد ذلك .. النداء الأخير على فاطمة وأسماء..
ردحذفأخواتي العزيزات ...
ردحذفلكل من طلب مني أن أوصل سلامه للغالية أسماء ...
سلامكن قد وصل ^^
وأطمئنكن جميعاً والدها الآن بخير والحمد لله ...
آدام المولى عليكن طهر أرواحكن وسموها
وحفظكن وأهلكن من كُل سوء
::::
ردحذفآآآآآآآآآآآسفة جدا ع التأخير
فأنا وحظي في التقنية لا نتفق أبدا
ولكن سأبدأ بالمشاركة
/
:::
ردحذفدكتورنا الفاضل
/
عندما تطرقنا في المحاضرة إلى ( استراتيجيات ما وراء المعرفة ) خطر في بالي أن المقصود بها هو :
أنني لا أكتفي بالوصول إلى المعرفة بل أسعى أيضا لما هو أبعد كتطبيقها و الابداع والتجديد فيما توصلت إليه في هذه المعرفة .
فهل هذا ممكن ؟؟
/
طالبتك : فاطمة قشقـــري
:::::
:::
ردحذفيشير المصطلح "ما وراء المعرفة" أو "التفكير بشأن التفكير" إلى العمليات العقلية التي تتحكم في كيفية تفكير الأفراد وتنظميها. يعد ما وراء المعرفة هامًا بشكل خاص في العمل أثناء المشروع حيث يجب أن يقوم الطلاب بصناعة قرارات حول الاستراتيجيات التي يتم استخدامها وكيفية استخدامها.و قد أوضح البحث الذي قام به مرسانو في عام (1999) حول 4000 من الوسائل التعليمية المختلفة أن تلك المداخلات التي تركز على طريقة تفكير الطلاب بشأن عمليات التفكير وكيف يشعر الطلاب بأنفسهم كمتعلمين هي الأكثر فاعلية في تحسين قابلية الطلاب للتعلم.
مكونات ما وراء المعرفة
يعد الوعي بعمليات التفكير هو المكون الأساسي الأهم في ما وراء المعرفة. يشمل هذا الوعي كل من الطرق التقليدية التي يتعرض بها الطلاب لمهمة ما والطرق البديلة التي قد يتعرضون بها للمهمة. يعي المتعلمون الجيدون الطريقة التي يفكرون بها ويمكنهم تحديد اختيارات ذكية حول الاستراتيجيات الفعالة.
يكون مكون التخطيط في ما وراء المعرفة مسئولاً عن "تحديد أو تنشيط مهارات وأساليب وعمليات معينة يتم استخدمها في تحقيق الهدف" (مرسانو 1998 صفحة 60). في هذه المرحلة، يكون هناك حوار داخلي داخل الطالبة حول ما يمكنها القيام به وما يمكن أن يكون أكثر فاعلية في مثل هذه الظروف. إذا كانت المهمة سهلة، فقد لا تعي حتى تلك الاختيارات التي تقوم بها. عندما تكون المهمة معقدة، تكون العملية ما وراء المعرفية أكثر وضوحًا حيث يدرس الطالب في عقله خيارات مختلفة.
تعد المراقبة هي المكون الأخير في ما وراء المعرفة. تتحقق هذه الوظيفة من فاعلية الخطة والاستراتيجيات المستخدمة. على سبيل المثال، قرر طالب في السنة الثانية من قسم الأحياء عمل خريطة على الكمبيوتر لمراجعة أحد الفصول قبل إجراء الاختبار. أدرك الطالب بعد عدة دقائق أنه استغرق وقتًا في فهم البرامج المستخدمة أكبر من الوقت المستغرق في التفكير بشأن المحتوى ومن ثم قرر رسم الخريطة على الورق. بدأت طالبة في الصف الخامس تجمع بيانات حول درجة الحرارة والرطوبة في إضافة قائمة طويلة من الأرقام، ثم أدركت أن العمل سيتم بصورة أسرع وبدقة أكبر إذا استخدمت برنامج جداول بيانات. تُعد المراقبة المستمرة لعمليات التفكير وإجراء التغييرات اللازمة مكونًا هامًا في ما وراء المعرفة.
:::::
:::
ردحذفبالنسبة للنشاط ..
طريقة التدريس :
هي ما يتبعه المعلم من خطوات متسلسلة متتالية مترابطة لتحقيق هدف أو مجموعة من أهداف تعليمية محددة .
أسلوب التدريس :
هي إجراءات خاصة يتبعها المعلم عند تنفيذه لعملية الندريس بهدف تحقيق أهداف تعليمية محددة وتميزه عن غيره من المعلمين .
مدخل التدريس :
هو الخطوط النظرية العامة التي تكمن خلف أية طريقة من طرق التدريس أو أسلوب من أساليبه ويعد مدخل التدريس بمثابةالاطار الفلسفي الذي يكمن خلف طرائق التدريس وأساليبه وبالتالي هو مجموعة من الأسس والمبادئ والمنطلقات التي تستند إليها أي طريقة أو أسلوب من أساليب التدريس سواء كانت هذه الأسس أكاديمية متخصصة أو تربوية مهنية أو اجتماعية أو نفسية.مثل الدخل الاجتماعي والبيئي ومدخل العلم والتكنولوجيا والمجتمع .
نموذج التدريس :
هو نسق تطبيقي لنظريات التعليم والتعلم داخل غرفة الصف أي أنه مخطط ارشادي يعتمد على نظرية تعلم محددة يقترح مجموعة من الاجراءات المحددة والمنظمة التي توجه عملية تنفيذ نشاطات التعلم والتعليم بما ييسر للعملية التعليمية تحقيق أهدافها مثل : نموذج اتخاذ القرار والتحليل الأخلاقي والتدريس المفصل .
استراتيجيات التدريس :
هو توظيف الامكانات المتاحة والاستفادة بها إلى أقصى حد ممكن
أو : هي الخطوات والاجراءات المنظمة التي يقوم بها المعلم وطلبته لتنفيذ الموقف التعليمي وفيه خطوات مقترحة يمكن للمعلم تطويرها وتغييرها بما يلائم ظروف الطلبة وامكانات المدرسة مع مراعاة توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصال .
::::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفأسعد الله مساءكم بالمسرات
أهلا وسهلا ...بالجميع ...حياالله الجميع في مدونة الجميع..
لاأدري من أين أبدأ -ماشاء الله- المشاركات أكثر من قيمة..
غاليتي "العنود"...سددالله أناملك دومالما فيه رضا الرحمن ...وجزاك الله خيرا..فوالله مامن شك في كرم واحسان الدكتور الينا ..واخلاصه الاكثر من متفاني في سبيل الرقي بنا الى مستوى علمي يناسب العصر الحديث ...فلا أقول الا "زادكم الله رفعة وعلما وسهل لكم أموركم في حياتكم العلمية والعملية"...
:)
طالبتكم وبكل فخر
سأبدأحديثي من حيث انتهيت ..دور برامجنا في اعداد المعلمة ...
ردحذفجزاك الله خيرا...سوزي
ريمة...ماأشرتي اليه من العوامل التي تساعد على نجاح المعلمة ...جميلة ورائعة لكن ..
المهم لابد من الالتفات الى أساسيات البرامج فهي الجذور التي تنبع منها أساسيات وتميز المعلمة وينتج منها ثمار الحصاد الذي تطمح اليه ..
:)
السلام عليكم ورحمة الله
ردحذفد. الفاضل ماهر صبري ... اخواتي العزيزات جميلا هذا التفاعل
بيننا وكلة فائدة لنا ان شاء الله ...
يطالعنا الأدب التربوي في مجال تدريس العلوم بالعديد من طرق
التدريس التي يقف المعلم أمامها حائراً في الاختيار .
فلكل منها مزاياها ومحدداتها والظروف الامثل لاستخدامها مثل
طبيعة موضوع الدرس, وخصائص الطالب النمائية , وطبيعة البيئة المحلية,
والتسهيلات التقنية في المدرسة وإمكانات المعلم وقدراته.
فلاتوجد طريقه ندعوها الطريقه الافظل لتدريس جميع الموضوعات العلميه لجميع
الطلبه بمختلف البيئات.ولكي نتعرف علي مزايا ومحددات مثل هذه الطريقه؛ لابد
من تصنيفها في مجموعات بحسب خاصية اكثر تجمعها.
هنالك من ينظرالي طرق تدريس العلوم ضمن أطرعامة للتدريس يطلقون عليها اسم
مداخل في تدريس العلوم. ويقصد بالمداخل أنه إطار عام لمعالجة منهاج ما أو وحدة
ما في كيفيه تدريس مفردات هذا المنهاج وموضوعاته.
وهو غالباً إطار يقوم علي نظرية معينة في التربية او علم النفس.
ينطوي تحت هذا المدخل مصطلح الطريقة؛وهي تمثل الإطار التنفيذي
للمدخل؛وتشمل إطار معالجة موضوعات المنهج المختلفة أو الوحدة المعنية؛أما
الاسلوب او الاستراتيجية؛ مثل الإطار العام للسير في الطريقة؛أي معالجة درس
معين.وتكون بمثابه تتابع منظم من تحركات المعلم او اقواله وافعاله.ويصفها البعض
بانها من استخدام الوسائل في تحقيق الاهداف.
ودمتم بخير...
نشاط رائع من الجميع بدون استثناء أسأل الله ان يكتبه في ميزان حسناتكن
ردحذفبالنسبة لاسلوب التدريس:
هناك اساليب التعلم المختلفه وممكن للمعلم ان يستخدم اكثر من اسلوب لتوصيل المعلومه
للطالب
اما انا فافضل اسلوب الحوار لانه اكثر ثباتا في ذهن الطالبه :
كم هي كثيرة مهام المعلمين التعليمية ، ولكن ما يلزم لتحقيقها من كفايات هو أكثر و أكبر ، فمهمة التخطيط للتدريس تحتاج إلى كفايات في تحديد الأهداف ، وتحليل المضمون ،
واختيار الخبرات ، ومهمة عرض الدرس تحتاج إلى كفايات في توظيف طرائق التدريس ، وفي طرح الأسئلة ، وفي إثارة الدافعية ، ومهمة غلق الدرس تحتاج إلى كفايات في تلخيص الأفكار ، وفي تقويم المنجزات ، وفي اختيار الأنشطة البعدية و البيتية.
وينظر إلى مهمة "عرض الدرس" على أنها من أشد مهمات المعلم حساسية ، ومن أكثرها خطورة لأنها المحك الذي من خلاله يتم تحقيق الأهداف . هذا ولقد تعددت أساليب عرض الدرس وتباينت حتى أنه يمكن وضعها على خط متصل يبدأ بأسلوب الإلقاء القائم على تبعية الطالب للمعلم ، وتنتهي بأسلوب التعلم الذاتي القائم على استقلالية الطالب عن المعلم ، ويحتاج المعلم إلى كفايات خاصة كي ينجح في عرضه لدرسه بأي أسلوب يشاء ، منها كفايات تحديد حاجات الطلاب ومعرفة أنماط تعلمهم ، وكفايات طرح الأسئلة وتوزيعها إلى جانب كفايات معرفة مجالات الأسئلة ومستوياتها و المواقف الملائمة لكل منها.
ويعتبر التدريس بالحوار من الأساليب الفاعلة في تدريس الطلاب في مراحل التعليم الأساسية ، لأنها تأتي بعد مرحلة ما قبل المدرسة ، حيث التعلم بالتلقين والمحاكاة ، وتأتي قبل مرحلة التعلم الثانوي والجامعي ، حيث التعلم بالاكتشاف ، وتعتبر الأسئلة السابرة العمود الفقري لأسلوب التدريس القائم على الحوار ، وتقوم فلسفة هذه الأسئلة على افتراض مؤداه : أن الطلاب قادرون على حل الإشكالات التي تواجههم في أثناء العملية التعليمة / التعلمية عبر سلسلة متدرجة من الأسئلة التي يطرحها المعلم ويكون في مقدور الطلاب الإجابة عليها حتى يصلوا إلى حل شامل وكامل لهذه الإشكالات .
( وينسجم هذا المعنى مع مقولة سقراط صاحب أسلوب التعليم بالحوار حيث يقول : كانت أمي قابلة تولِّد الأطفال ، وأنا أولّد الأفكار )
ولتقريب هذا النمط من الأذهان فإن خير مثال على ذلك هو حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي يرويه أبو هريرة رضى الله عنه ( البخاري ، ج/ 9 ) حيث يقول :
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم غاضبا ، فقال : يا رسول الله ولد لي غلام أسود !!
فقال له صلى الله عليه وسلم : هل لك من الإبل ؟
قال : نعم !
قال : ما ألوانها ؟
قال : حُمْر !
قال : هل فيها من أورق (رمادي) ؟
قال : نعم !
قال : فأني ذلك ؟ ( أي كيف حصل ذلك ؟ )
قال : لعله نزعة عرق !
قال : فلعل ابنك نزعة عرق .
فهدأ الرجل .
وهكذا أوصل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك الرجل إلى أن يجد حلاً لإشكاليته المطروحة من خلال سلسلة من الأسئلة السابرة .
ولقد صنف الأسئلة السابرة إلى خمسة أصناف:
أسئلة السبر التذكيري : وهي أسئلة تقيس الخبرات السابقة.
أسئلة السبر الاستيضاحي : وهي أسئلة تستخدم للتأكد من صحة المعومات المطروحة.
أسئلة السبر التركيزي : وهي أسئلة تهدف إلى تثبيت المعلومات المطروحة.
أسئلة السبر الناقد : وهي أسئلة تهدف إلى محاكمة المعلومات المطروحة.
أسئلة السبر التحويلي : وهي أسئلة "تدور" بين الطلاب حتى يتمكن أحدهم من إعطاء الإجابة الصحيحة لها.
و المتدبر لمصادر التربية الإسلامية يرى أن هناك اهتماماً خاصاً " بالسؤال " لما له من دور في بناء الإنسان وضبط حركته وتطوير معرفته :
فالله عز وجل يقول : ( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون )
وفي التربية يقولون : ( السؤال نصف المعرفة )
اختكم المحبه/العنود
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذف:: حل النشاط ::
ردحذفاستراتيجية التدريس : خطة منهجية تشمل مجموعة من العناصر والتحركات المقصودة لتحقيق مخرجات التعلم
أو نعرفها بإنها مجموعة تحركات المعلم داخل الصف التي تحدث بشكل منتظم ومتسلسل تهدف إلى تحقيق الأهداف التدريسية المعدة مسبقاً
طريقة التدريس: الطريقة التي يستخدمها المعلم في توصيل محتوى المنهج للطالب أثناء قيامه بالعملية التعليمية
أسلوب التدريس :هو مجموعة الأنماط التدريسية الخاصة بالمعلم والمفضلة لديه، أي أن أسلوب التدريس يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالخصائص الشخصية للمعلم
نموذج التدريس: هو تصور مبسط يوضح ويلخص طبيعة التدريس وعناصره والعلاقات التى تربط بين تلك العناصر وعمليات بناء وتصميم وتنفيذ التدريس وفقا لخطوات متسلسلة ومتتابعة لتحقيق الأهداف المرغوبة
مدخل تدريس: الاطار الفلسفي الذي تقوم عليه عمليتي التعليم والتعلم
أمل سليمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
ردحذفأعمر الله أوقات الجميع بطاعته ..
الغالية عنود جميل ما أشارتي اليه لاعدمنا يمناك ...
فاطة مرحبا بك وأعننا الله وإياك على التقنية ..
الغالية أسماء ننتظرك بشوق حفظ الله لك والدك وأدام عليه لباس العافيه ..
دمتن بخير ..
لي عوده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفعزيزتي مريم........
بالطبع كما تحدثنا مسبقافي مقرر اعداد المعلم...قبل كل شي...يجب الاهتمام ببرامج اعداد المعلم ويجب ان تكون مهيأة لاعداد معلم القرن الحادي والعشرون....المعلم المبدع المفكر الموجه الميسر المرشد
بسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفأعمر الله أوقات الجميع بطاعته ...
فعلا ريما يجب الاهتمام ببرامج إعداد المعلم ويجب أن تكون مسألة الاصلاح التربوي من القضايا المهمة في مجال الحياة السياسية والاجتماعية للعالم المعاصر وذلك لأن الثقافة التكنولوجية الانسانية تجاوزت حدود كل تصور حيث أن مستقبل العالم في يد الشعوب المتعلمة التي تستطيع التعامل مع التكنولوجيا العلمية فعندما خاطب رئيس الوزراء البريطاني السابق شعبه في بداية الحرب العالمية الثانية قال (أن أهم المؤسسات التي يستعصي على بريطانيا شن الحرب ضده في ألمانيا ليست القواعد والثكنات العسكرية إنما المدارس الألمانية )....فمتى يكون هذا الشأن لمدراسنا ...
أتمنى أن يأتي هذا اليوم والشأن كذلك لمدارسنا ...
دمتن بخير
ها هو الفريق كاملا نزل الملعب .. وما أسعدني كمدرب بهذا الفريق المتميز .. أود أن أحقق بهذا الفريق كأس التفوق .. ودروي العلماء الشبان .. لم يعد لدي على مقعد الاحتياط سوى أسماء يبدو أن ظروفها تعيقها عن المشاركة .. ندعو لها بالتوفيق لتعود إلى الفريق ويعود معها تميزها وتألقها دائما .. وها هي فاطمة عادت بمشاركة طيبة .. وسوزان بمستوى لم نهده منها نود منها المزيد .. وها هي العنود أيضا تتميز لكننا ننتظر منها المزيد .. وإلى من تمنحنا الأمل مشاركاتك جيدة لكننا نطمح إلى المزيد .. وإلى القائدة مريم الرويثي نتطلع لمشاركاتك العميقة إلى جانب مشاركاتك الخفيفة .. ومزيد من التميز في مشاركات نسرين وليلي واماني
ردحذف((دروي العلماء الشبان))
ردحذفهذه الكلمات وضعتها عندي على المرآءة
نولك الله ماتحب
ويسر لنا أن نكون على قدر هذه الكلمات
بارك الله في جهدكم وكلل سعيكم بكل إنجاز وصلاح
طالبتكم// أمل سليمان
مازلنا في البدايات
وماسيأتي سيرضي
بإذن الله
شكرا على بث الحماس في قلوبنا
شكرا لتواجدكم أخواتي
فنحن فريق العلماء الشبان
وستفخر بنا أمتنا بإذن الله ولو بعد حين
نسأل الله للغالية أسماء عودا حميدا
أهلا وسهلا ....
ردحذفدكتوري الفاضل ...
أخواتي العزيزات..
أهمية التخطيط لاكثر من استراتيجية
إن استخدام استراتيجيات التدريس الحديثة يهدف إلى تطوير ممارسات المعلمين التدريسية داخل الصف وخارجه ، مما يسهم في تغيير دور الطالب من متلق سلبي إلى دور نشط وحيوي ايجابي باحث عن المعلومة منتج لها .
لكل معلّم صفاته وخصائصه الشخصية وخلفيته العلمية والعملية واتجاهاته ومهاراته واهتماماته الخاصة التي تؤثر بشكل أو بآخر على تفضيله لإستراتيجيات بعينها على غيرها من البدائل المطروحة .
وهناك أشياء يعلمها معلم ما بصورة أفضل من غيرها ، ومن الطبيعي أن يختار المعلم الطريق الذي يعرفه ويستقل نواحي القوّة فيه ويحاول التغلّب على نواحي القصور . إذا كان موهوبًا فـي سرد القصص ووصف الشخصيات والأحداث،لا يمل التلاميذ استماعه لساعات،فمن العبث ألا يستقل هذه الموهبة في التدريس ، ولكن بشرط ألا يكون ذلك على حساب تحقيق أهداف أخرى تعتبر ذات قيمة تربوية للمتعلّم ولمجتمعه .بالإضافة نجد أحيانًا أن ظروف العمل وإمكانات المدرسة المادية والبشرية لا تسمح باستخدام ما يعتبره المعلّم أفضل استراتيجية .
فعلى سبيل المثال قد يرى المعلّم أن زيارة حديقة الحيوان أنسب إستراتيجية لتعريف الأطفال بحيوانات الغابة ، ولكنه يستبدل هذا الخيار بفيلم عن حيوانات الغابة لعدم تمكنه لسبب أو لآخر من أخذ تلاميذه لحديقة الحيوان .....
:)
يتبع
:)
ردحذفيتبع
فالمثال السابق يبرز أهمية أن تكون لدى المعلّم ليس فقط استراتيجية واحدة بل مجموعة بدائل لتحقيق كل هدف يحدده المدرّس ، حتى لايفاجأ أثناء التنفيذ بأن الإستراتيجية التي تم اختيارها لم تنجح في إثارة دافعية المتعلمين أو أنها صعبة التنفيذ فـي ظل ظروف معينة أو أنها لا تناسب عددًا كبيرًا من أفراد الصف.
وتشير نتائج الأبحاث والدراسات الكثيرة التي تهتم بعملية التعلم والتعليم إلى فعالية عدد من استراتيجيات التدريس الحديثة في تحسين قدرات الطلبة المختلفة في معظم المواد الدراسية وكذلك في تنمية اتجاهات ايجابية نحو عملية التعلم بشكل عام .
ومن الخطأ أن نلزم المعلم باستراتيجية دون أخرى ولكن المعلم النابه هو الذي يختار الاستراتيجية المناسبة لطبيعة الموضوع الذي يقوم بتدريسه وتناسب الوسط الذي تطبق فيه،ولكن ينبغي أن تكون الاستراتيجية معتمدةً على بعض الأسس العامة التي تجعل منها استراتيجية ناجحةً،كما ينبغي على المعلم أن يكون ملماً بهذه الأسس التي تقوم عليها استراتيجيات التدريس المختلفة.والتدريس الجيد يتحقق من خلال الإلمام باستراتيجيات ومهارات التدريس التي سنسلط الضوء عليها بشيء من التفصيل .
ان التنويع في استراتيجيات التدريس التي يستخدمها المعلم مع طلابه من شأنه أن يكسر الروتين الممل في نظر الكثير من الطلبة بالمقارنة مع طريقة التدريس التقليدية ، فالطريقة التقليدية ترتكز على دور نشط للمعلم وتغفل دور الطالب كعنصر فاعل في عملية التعلم ، في حين أن الاتجاهات التربوية الحديثة تركز على أن الطالب هو المحور الرئيس لعملية التعلم والتعليم ويجب أن يكون له الدور الأكبر في هذه العملية .
:)....
لذلك لنسعى لتدريب المعلم\ة على شتى الطرائق والاساليب الحديثة ونترك له كامل الحرية...
مالهدف من استخدام وتنويع التدريس بمختلف الطرائق؟
ردحذفهدفنا الاسمى هو.....
يجب أن نلمس أثر استخدام هذه الاستراتيجيات في تخريج أجيال جديدة ، متعلمة لا متلقنة ،لاكتساب المهارات ، وتنمية الاتجاهات ، وغرس القيم لديهم لإعداد وصنع الثروة البشرية الحقيقية للأمة ، وكذلك على تنمية قدرات المتعلم ؛ بشكل يجعله مواطنا صالحاً وفعالا ًيسهم في بناء الوطن وخدمته والتفاعل مع البيئة الطبيعية المحيطة به بشكل ايجابي ، والتعامل مع أفراد المجتمع بأسلوب أخلاقي حميد؛ يقل لديها التعصب المذموم،والنعرات الجاهلية، والانتماءات الجهوية المقيتة،وتظهر لديها قيم الوحدة والتعاون والتسامح والتحضر والرقي الأخلاقي والمسلكي؛ من خلال التسلح بالعلم والمعرفة والقيم النبيلة التي هي ركيزة حضارتنا العربية الاسلامية.
:)
لو وضعنا أمام أعيننا هذه الرؤية لأنتجنا أجيالا صالحة ذات هدف واعي في الحياة...
دائما نسعى الى ابراز ماينقصنا من جوانب الضعف في برامج اعدا المعلم وان كنا نقصد الرقي بالمستوى الى الافل ...
ردحذفلكن...
في المقابل ...لابد من الالتفات الى :
"مقترحات لمكافأة المعلم\ةالمتميز\ة"
وبما أن المعلم.. من أهم عناصر العملية التعليمية فأقل ما يحتاجه هو:
1- أن يتم وضع ذلك المعلم في المستوى الوظيفي المكافئ لشهادته العلمية لينعكس إيجاباً على أدائه ويسهم في شعوره بالرضا الوظيفي 0
2- أن تحسين مستوى دخل المعلم لكي يتحقق التفرغ لمهنة التعليم، والتفاعل معها ومن خلالها
3- تذليل العقبات التي تعيق أداء المعلم \المعلمة بكفاءة وأهم تلك العقبات أن يهنئ بتحسين مستواه ليضمن بذلك استقرارا نفسيا يعود إيجابا عليه0
4- أن يتم وضع نظام تنافسي لمكافأة المعلم المتميز وذلك بوضع صيغة لرتب المعلمين مثل : معلم مساعد، معلم، معلم أول، معلم مشرف، معلم خبير.
5- تحفيز المعلم المجدّ بحوافز مناسبة مثل تشكيل لجان كفاءة وإرسالها إلى الخارج للاستفادة من تجارب الشعوب الأخرى.
وغيرها من الاقتراحات...حتى لانقتل الابداع الموجود لدى المعلم..فتطوير التعليم يعتمد أساسا على تطوير أداء المعلم..
:)
فحقيقة هناك من المعلمين والمعلمات من نعجز عن شكرهم وتكريمهم ونترك جزاهم على الله ...ائلة المولى أن يزيدهم رفعة وعلما..
جمعة مباركة باذن الله على الجميع
تحية عسكرية للقائد // مريم //
ردحذفلي عودة للتعليق على ماكتبت أناملك
بوووووركت
http://m3aq.net/vb/index.php
موقع الشبكة السعودية لذوي الإعاقة
أخواتي عندي إقتراح أن نرفق مع كل بحث من بحوثنا
كيفية تقديم هذه الاستراتيجية لذوي الاعاقة
بالأمس كنت أتابع يوتيوب لدكتورة في الكويت وكانت تشرح معاناة طالب أعمى كان يذهب لأي أحد ويسجل له المحاضرات صوتيا ثم يذاكرها
ورنت كثيرا كلماتها في أذني ((القصور مو فيك سلمان القصور فينا ))
الآن نحن على الثغر أو كما يقول الدكتور في المرمى
فهل سنقدم شيء مفيد
أتمنى ذلك
وأسأل الله عونًا لي ولكم
وهذا أول موضوع لي
وستتوالى المواضيع تباعًا
الأساليب التعليمية الأكثر استخداماً مع الصم المكفوفين هي تلك المستندة إلى المفاهيم التالية :
ردحذفالنظرية النمائية لبياجيه :
ويتم ذلك عن طريق تشجيع الأطفال الصم المكفوفين على تأدية الأنشطة الحركية التي تهدف إلى حثهم على التفاعل مع بيئتهم .
النظرية السلوكية :
ويتم ذلك عن طريق استخدام أساليب تعديل السلوك لخفض المظاهر السلوكية غير التكيفية وتشكيل الاستجابات التكيفية لدى الأطفال الصم المكفوفين ، ومن تلك الأساليب التعزيز بأشكاله المختلفة وبخاصة التعزيز اللمسي والمادي .
نظرية فان دك:
يرى فان دك أن الخطوة الأولى في تعليم الطفل الأصم الكفيف هي تحرير هذا الطفل من عزلته الجسمية . وما يعنيه ذلك هو ضرورة تطوير النمو الحركي لديه وتعريفه بجسمه . فمن خلال الزحف والمشي والقفز يبدأ الطفل بفصل ذاته عن الأشياء من حوله ويبدأ يدرك أن هناك أشياء من حوله لها خصائصها .
::.. التحديات التعليمية التي تواجه الصم المكفوفين ..::
ردحذفيواجه تربية وتعليم الأطفال الصم المكفوفين العديد من التحديات التعليمية التي يمكن ذكرها في النقاط التالية :
تعدد مستويات فقدان السمع والرؤية لدى الأطفال الصم المكفوفين الأمر الذي يترتب عليه تعدد طرق التواصل ، وطرق واستراتيجيات التدريس ، وتنوع الوسائل والمواد التعليمية ، والمعينات السمعية والبصرية ، كما ستتنوع البرامج التأهيلية الخاصة بهؤلاء الأطفال ، مما يعني أن التعليم في تلك البرامج سيعتمد على التعليم الفردي وفقا لخصائص كل حالة على حده ، وهو ما يتطلب القيام بتقييم احتياجات كل فئة
تدريس وتدريب التلاميذ المتخلفين عقلياً
ردحذفنموذج استراتيجية مقترحة
يرى الباحث ( الدكتور/صالح عبدالله هارون – جامعة الملك سعود) أن أنسب أسلوب لتخطيط وتنظيم عملية تعلم التلاميذ المتخلفين عقلياً يتمثل في استخدام ما يعرف بأسلوب (فنيات تحليل السلوك التطبيقي) (Applied Behavior Analysis Techniques). وتقوم هذه الاستراتيجية أساساً على تحديد الهدف السلوكي إجرائياً، ثم تحليله إلى خطوات صغيرة متتابعة وصولاً إلى السلسلة التعليمية (Instructional Sequences)، ثم استخدام الفنيات المناسبة كفنية النمذجة (Modeling) وطرق الحث المختلفة (Methods of Prompting)، والتعزيز الإيجابي لتوصيل المهام التعليمية (Instructional Tasks) للتلاميذ المتخلفين عقلياً (Woley et. al., 1988; Giradeau, 1971; Weisberg, 1977; Fantuzzo & Atkins, 1992). وباستخدام هذه الاستراتيجية المستمدة من النظرية السلوكية الإجرائية يمكن لمعلم التربية الفكرية أن يساعد تلاميذه المتخلفين عقلياً في مواجهة الصعوبات والمشكلات التي تقابلهم أثناء تعرضهم للمثيرات المختلفة خلال ما يعرف بمراحل التعلم الثلاث التي تتمثل في:
(McDonnel 1996; Deshler et. al., 1981)
o المرحلة الخاصة باكتساب (Acquisition) المهمة التعليمية.
o المرحلة الخاصة بالاحتفاظ (Maintenance) بالمهمة التعليمية المكتسبة (أداء المهمة المكتسبة باستقلالية في وقت لاحق).
o المرحلة الخاصة بتعميم (Generalization) المهمة ونقلها والاستفادة منها في مواقف تعلم شبيه (أداء أعمال متشابهة للمهمة التعليمية المكتسبة والمتحفظة).
وتوجد الدراسة كاملة على الرابط وفيه يشرح كل مرحلة من المراحل مع أمثلة عديدة
http://www.gulfkids.com/ar/index.php?action=show_res&r_id=68&topic_id=1027
برنامج يوسي ماس((us mas ))
ردحذفان هذا البرنامج برنامج عالمي تنظمه دولة ماليزيا علي مستوي العالم ويهدف الي تنمية ذكاء وذاكرة الاطفال بصورة فعالة جدا
ويتم هذا البرنامج ((اليوسي ماس )) في ثلاث مراحل هي :
1- تدريب الاطفال علي اجراء العمليات الحسابية البسيطة باستخدام العداد الحسابي يدويا .
2- تدريب الاطفال علي اجراء العمليات الحسابية المعقده باستخدامه يدويا ايضا.
3- وهي اخر مرحله وفيها يتم تدريب الاطفال علي اجراء كلتا العمليتان البسيطة والمعقدة ولكن باستخدام العداد الحسابي بصورة ذهنية اي عن طريق التخيل .
وبذلك يتم تنمية القدرات الزهنية المختلفة لدي الاطفال وعلي رأسهم الذكاء والذاكرة
الشيء الجميل أن الوسيلة الاساسية المستخدمة في هذا البرنامج هي العداد الحسابي الذي يستخدمه الطلاب المكفوفين
والعداد الحسابي استخدمه الصينيون قديما لاجراء العمليات الحسابية البسيطة والمعقدة
وهو عبارة عن لوح من الخشب او البلاستك به اربع جوانب مثبت بها تسع اعمدة بكل عمود خمس خرزات مثل السبحة تماما ومع التطور الذي نحياه الان لا ان العداد الحسابي مازال مستخدما في الصين واليابان
:::الغالية نسرين يبدو أني سأقترح أن نذهب جولة :::
لمدارس الكفوفين لنطلع على هذه العددات لكن لاأعلم هل تستخدم هذه العددات في جميع مدارس المكفوفين
لكن أتمنى أن يسمح لنا بالدخول
:)
:)
ان شاء الله سأبحث عن هذا العداد وكيفية استخدامه
وكيفية الاشتراك في ((us mas ))
بسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفأخواتي العزيزات
أسعدتني مشاركتكن معي في الإجابة على ما طرحته سابقا حول إعداد المعلم في الكليات على الإستراتيجيات الحديثة في التعلم و التعليم
ولعله يتبادر إلى ذهني الآن هذا التساؤل إلى متى وهذا القصور و
و النقص في كلياتنا حول إعداد المعلم على كل ماهو حديث ومواكب لعصرنا الحالي بتقنياته الحديثة ؟
فالحال على ماهو عليه من أمد ولكن لما الوقوف هنا فالحلول موجودة لكنها
تنتظر من يبحث عنها و يعدلها
فحتى نحصل على معلم جيد متبع للأساليب الحديثة و متمكن منها لابد من إعادة النظر في مناهج إعداد هذا المعلم و إلى عدم كفاية ما يعطى له في مرحلة البكالوريوس والنظر للتجديد في طريقة إعداد هذا المعلم حتى يحقق المرجو منه تجاه طلابه ومجتمعه فالمعلم هو حجر الأساس في العملية التعليمية
"
"
"
ألا تتفقن معي على أن هنالك حاجه ماسه لتدريب المعلمات في مرحلة التربية العملي على الاستراتجيات الحديثة في التعليم ؟؟؟؟
جمعة مباركه بإذن الله
صباحكن علم وجد وعمل أبطال الفريق الوطني للعلماء الشبان .. مشاركات متميزة من القائدة مريم .. وملهمة الأمل أمل ومقترحك جيد يا أمل ومشاركتك لها معني ولها بعد إنساني .. فما دمتي تمنحي فريقك الأمل فلابد وأن تكوني على أعلى درجات الإنسانية .. وأتفق مع ليلي في ضرورة إعادة النظر في برامج إعداد المعلم بكليات التربية .. وإعادة النظر في أداء أساتذة كليات التربية في البرامج القائمة.. فالمعلم هو المحور الأساسي لنجاح عملية التعليم عموما والتدريس على وجه الخصوص ..
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفاقتراحك جميل .....امولة
وقد ذكر لنا الكتور ماهر في المحاضرة السابقة ...عن هذه الفئة (ذوي الاحتياجات الخاصة...والى اي مدى تصلح الاستراتيجات التدريسية لهذه الفئة
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
* ـ استراتيجيات التدريس في التربية الخاصة
1. ليس ثمة طريقة أو نمط تعليمي أو تنظيم بيئي أو أدوات أو وسائل تناسب جميع الأطفال المعوقين في غرفة الصف.
2. إن البيئات التربوية ( البدائل التربوية ) تتنوع أكثر للطلبة المعوقين.
3. إن شدة ونوع الإعاقة عاملان يؤثران في تخطيط التدريس واختبار المكان التربوي
4. يعتبر التدريس عديم الفاعلية إذا لم يكن السلوك تحت السيطرة .
5. الفلسفة التي يحملها المعلم نحو المعوقين تؤثر على استراتيجيات التدريس التي يستخدمها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
مكونات التدريس الفعال لذوي الاحتياجات الخاصة .
يمكن حصر مكونات التدريس الفعال لذوي الاحتياجات الخاصة في المكونات الأربعة التالية :
1. تخطيط التدريس ( planning instruction)
2. ضبط التدريس (managing instruction)
3. توصيل التدريس (delivering instruction)
4. تقويم التدريس . (evaluating instruction)
وهذه المكونات تنطبق على التدريس سواءً كان للموهوبين أو ذوي الإعاقات البسيطة أو ذوي الإعاقات الحادة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعض الأساليب المستخدمة في تدريس المتخلفين عقليًا
من الخصائص الأولية للأطفال المتخلفين عقليًا بوجه عام عدم قدرتهم بالسهولة التي يتعلم بها الأطفال العاديون ممن هم في مثل عمرهم الزمني فالمتخلفون عقليًا لديهم قصور في القدرة على إتقان الأفكار المجردة وهم غير قادرين على تعلم المواد الدراسية بشكل عارض ( غير مقصود) كما يتعلمها الغالبية العظمى من الأطفال العاديون وإن كثيرًا من المهارات والمعارف التي يكتسبها الطفل العادي إنما يكتسبه بطريقة غير مقصودة دون تعلم محدد من قبل المدرس في حين يحتاج الطفل المتخلف عقليًا تعليمًا منظمًا يقدم له بطريقة تساعده على التعلم بمعدل يتناسب مع نمو قدراته المختلفة فالتعلم المنظم يتطلب الوقت الكافي والتخطيط المناسب بالإضافة إلى الفراسة وهذه المتطلبات تعتبر من متطلبات برنامج التربية الخاصة للطفل المتخلف عقليًا .
يتبع.........
الخصائص التعليمية للأطفال المتخلفين عقليًا :
ردحذفلقد توصلت الدراسات إلى أن هؤلاء الأطفال .
1. ذوو مركز ضبط خارجي بمعنى أنهم يشعرون أن الأحداث التي يتعرضون لها لا تتوقف على سلوكهم وإنما خارج سيطرتهم .
2. يتوقعون الفشل في المواقف التعليمية بسبب خبرات الإخفاق السابقة المتكررة وبالتالي فهم يفتقرون للدافعية .
3. يبحثون عن إستراتيجية لحل المشكلات تعتمد على توجيه الآخرين لهم فهم لا يثقون بحلولهم الشخصية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الاعتبارات التربوية عند التدريس للمضطربين سلوكيًا :
هناك بعض الاعتبارات التربوية التي يجب مراعاتها عند التدريس لذوي الاحتياجات الخاصة ( السلوكية ) وتتمثل هذه الاعتبارات فيما يلي :
1. الميل إلى تقليل استخدام سلوك العزل لهذه الفئة في المدارس الخاصة ويمكن استخدام حجرة المصادر في تعليم هذه الفئة .
2. يجب أن يتحلى مدرس هذه الفئة بالصبر وتحمل المسؤولية .
3. يجب على المعلم أن يكون قادرًا على استخدام تكنيكات تعديل السلوك.
4. يجب أن يعلم الطفل في أول لقاء مع المعلم أن هناك معيارًا للسلوك يجب أن يحافظ عليه .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أساليب تعليم ذوي الإعاقات السمعية التواصل مع الآخرين .
أ- الأسلوب السمعي : هذا الأسلوب يركز على استخدام سماعات الأذن فالقناة السمعية تعد السبيل الأول لتعلم اللغة وتطورها لدى المعوق سمعيًا بصرف النظر عن نوع وشدة الإعاقة السمعية ولذلك يفضل استخدام السماعات في السنوات المبكرة قدر الإمكان ويجب كذلك تشجيع الأطفال على تعلم الكلام العادي فاستخدام الإشارات اليدوية في هذه المرحلة غير مرغوب فيه.
ب- الأسلوب الشفهي : وهذا الأسلوب يركز على استخدام الوسائل السمعية لتطوير اللغة السمعية الشفهية بالإضافة إلى أهمية التفاعل بين الأفراد من ذوي الإعاقة السمعية والأفراد العاديين فيتم تشجيع المعوقين سمعيًا على التحدث والاستماع مع استخدام السماعات فالمدرس يمكنه استخدام أسلوب قراءة الكلام والتدريب علية وهو ما يسمى قراءة حركات الشفاه وذلك بملاحظة المعوق سمعيًا للمدرس وحركات جسمه ونفسه ونبضات الصوت .
ت- الاتصال الكلي : يعرف الاتصال الكلي بالنظام المتكامل وفلسفة هذا الأسلوب هي أن تقديم الإشارات مع الكلام يقوي فرصة الشخص لفهم واستخدام طريقتين معًا فهو يجمع بين الأسلوب السمعي والشفهي واليدويث- الأسلوب اليدوي ( الإشارات ) هذا الأسلوب يركز على استخدام الإشارات وذلك لأن كثيرًا من الأطفال المعوقين سمعيًا ليس لديهم القدرة على الاستماع ,
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الخصائص التعليمية للأطفال المعوقين بصريا .
إنه قد تحدد تأثيرات الإعاقة البصرية على القدرات التعليمة في ضوء عدة عوامل من أهمها :
العمر عند حدوث الضعف البصري , وشدة الضعف البصري والخبرات والفرص المتاحة للنمو .
ولعل أكبر التأثيرات المحتملة للإعاقة البصرية على التعلم هي حرمان الطفل من فرص التعلم العرضي والذي يتوفر للأطفال المبصرين من خلال المشاهدات البصرية اليومية فالأطفال المعوقون بصريا يعتمدون على الحواس الأخرى ( السمع ـ اللمس ـ الشم ) لتطوير المفاهيم وكما هو معروف فإن هذه الحواس ليست بنفس المستوى من الفعالية لجمع المعلومات كحاسة البصر وبناءًا على ذلك فقد أكد لوينفلد أن الإعاقة البصرية تفرض قيودًا على :
1. طبيعة خبرات الطفل ومدى هذه الخبرات .
2. قدرة الطفل على التنقل في البيئة .
3. قدرة الطفل على السيطرة على البيئة والسيطرة على الذات .
وهذه القيود تحد من قدرة الطفل على تهيئة الفرص الملاحظة والخبرة لنفسه وتترك أثرًا كبيرًا على إمكانيات معرفة وإدراك العلاقات القائمة على الشكل والحجم والوضع في الفراغ . كذلك فهي تمنع استخدام التعبيرات الوجهية المناسبة والإيماءات الجسمية الملائمة مما قد يؤثر سلبيًا على النمو
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتبع....
مقتطفا اعجبتني من مقالة بعنوان/ أساليب التدريس في التربية الخاصة
ردحذفمنتدى أطفال الخليج ذوي الاحتياجات الخاصة
http://www.gulfkids.com/vb/showthread.php?t=414
السلام عليكم....
ردحذفمرحبا بكن اخواتي عضوات فريق العلماء الشبان....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وتشير نتائج الدراسات والأبحاث التي تهتم بعملية التعليم والتعلم إلى فعالية الاستراتيجيات الحديثة في تحسين قدرات الطلبة المختلفة، كذلك تسهم في تنمية الاتجاهات الايجابية نحو التعلم . ويمكن النظر إلى الإستراتيجية التدريسية على أنها الخطوات والإجراءات المنظمة التي يقوم بها المعلم وطلبته لتنفيذ الموقف التعليمي، وهي أيضا الخطوات المقترحة التي يمكن للمعلم أن يطورها أو يغيرها بما يتلاءم وظروف الطلبة وإمكانات المدرسة مع الاهتمام بتوظيف تكنولوجيا المعلومات الى الحد الأقصى الممكن .
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
لذلك نجد أن دور المعلم في ضوء هذه الاستراتيجيات هو:
1-توفير بيئة صفية آمنة حسيًا وعاطفيًا ، يعبر فيها الطالب عن رأيه بحرية تامة ، بعيدًا عن الخوف من الإهمال ، أو الاستهزاء ، أو الانتقاد .
2. توظيف الخبرات السابقة للطلاب في المواقف العملية ـ التعليمية الجديدة ، وربطها بالتعلم الجديد ، لمساعدتهم في بناء الخبرات المكتسبة بشكل ينتج تعلمًا متميزًا ، مدمجًا بشكل سليم في البناء العقلي .
3. تقديم مواقف ، وخبرات ، ومشكلات حسية وغير حسية ، حقيقية وغير حقيقية ،تستثير الطلاب ، وتحفزهم ، على التفكير الإيجابي في الموضوع ، والعمل جسميًا وعقليًا لإيجاد الحلول المطلوبة ، وحلول أخرى أبعد منها .
4. إثراء بيئة الصف والمدرسة بالمثيرات المتنوعة التي تشجع الطالب على العمل ، والبحث عن المعرفة ، وتوليدها ، وبنائها ، وتوظيفها .
5. توفير خبرات تعلمية ، وفرصًا تعليمية داعمة ، تتطلب من الطلاب العمل العقلي والجسدي ، ضمن الفرق والمجموعات المتعاونة ، كما تتطلب القيان بالعمل مستقبلاً معتمدًا على قدراته الذاتية .
6. توفير فرص التعلم الذاتي للطالب ، بتكليفه في واجب أو مشروع ، بحيث يعمل ويبحث عن المعرفة من مصادر متنوعة داخل المدرسة وخارجها ن بكل ما يملكه من مصادر ، ويمكن أن يتجاوز مجتمعه إلى مجتمعات أخرى مستفيدًا من التقنية المتقدمة كشبكة الإنترنت .
7. توفير مصادر تعلم يمكن للطالب أن يصل إليها وأن يستخدمها .
8. تنظيم الخبرات التعلمية ، بحيث تساعد الطالب في بناء خبرات التعلم بشكل يساعده على التفكير النقدي/ التأملي في ممارسته التعلمية لاكتشاف الأخطاء وتصويبها .
9. توفير الأنشطة التعلمية ، وتغيير الأساليب التدريبية ، بما يلبي حجات الطلاب ويراعي الفروق الفردية بينهم .
10. تقويم تقدم التعلم تقويمًا تحليليًا بنائيًا وختاميًا ، وتوظيفه لتقديم تغذية راجعة بناءة تساعد في توجيه التعلم وتطويره .
11. توفير أنشطة صفية وغير صفية تنمي لدى الطلاب مهارات البحث والاكتشاف والمغامرة العلمية للوصول إلى المعرفة أينما كانت ، وكيفية استخدام المعرفة المكتسبة في تحقيق تعلم آخر أبعد وظيفيًا في حياة المتعلم ، في المجتمع ، وفي سوق العمل .
12. توفير بيئة تعليمية تنمي مهارات مرغوبة في الطالب مثل :
· العمل بروح الفريق .
· القدرة على حل المشكلات .
· التفكير التأملي .
· الدعم المتبادل الإيجابي .
· تعلم مهارات التعلم .
· التقييم الذاتي .
13. توجيه الطلاب بشكل غير مباشر ، بعيدًا عن النصح المباشر الذي يثير ضجرهم ويولد فيهم اتجاهات سلبية نحو المعلم والمتعلم .
14. تعرف خصائص الطلاب ، وتوفير خيارات وأنشطة ومواقف تعلمية تتفق وهذه الخصائص وتطورها بشكل يجعلها أكثر ملاءمة لبناء مواقف تعلمية جديدة تقود إلى أبوب جديدة للتعلم .
15. اختيار أساليب تعليمية ـ تعلمية ، يكون دور المعلم فيها دور الميسر والمنسق لأنشطة التعلم .
16. تقديم التعزيز المتنوع الداعم ، الذي يثير دافعية الطلاب للبحث والاستقصاء والمغامرة
اما دور المتعلم هو
ردحذف1. يشارك في تصميم التعلم وبيئته .
2. يعمل مستقلاً أو ضمن مجموعة متعاونة بحيث يتواصل ويتفاعل ويقدم الدعم للآخرين ويستقبله ( يمارس الدعم المتبادل ) .
3. يمارس الاستقصاء وحل المشكلات بحيث يقدم حلولاً ذكية للمشكلات التي تواجهه أو تواجه مجتمعه في الحياة .
4. يفكر تفكيرًا تأمليًا يظهر إيجابيًا في طريقة تعلمه وجودة هذا التعلم ونوعيته .
5. يبحث عن مصادر المعرفة ، ويصل إليها ، ويتواصل معها بكفاءة وفاعلية .
6. يبادر، ويناقش ، ويطرح أسئلة ذكية ، ناقدة، تطور التعلم ، وترقى بنوعيته .
7. ينتج المعرفة، ويبنيها ، ويطورها ، من خلال ممارسة التفكير بشتى أنواعه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
وبالتالي سيكون للمعلم والمتعلم أوار تجددية تفاعلية تتناسب مع متطلبات العصر ....وتتناسب مع الثورة المعلوماتية والتقنية
السلام عليكم رحمة الله وبركاته..
ردحذفجمعة مباركة على الجميع..
أسعد الله مساءكم بالمسرات ...
دكتوري الفاضل...
أخواتي العزيزات...
أسعد الله الغالية أمول :فقد أثرتي موضوعا نحن في أمس الحاجة لنتوقف عنده ...فترات محددة..
حقيقة من وقت المحارة والفكرة تدور في راسي وترن في أذني ...تطبيق الاستراتيجيات الحديثة على ذوي الاحنياجات الخاصة...كيف؟؟؟؟ وأنا لا أعرف كيفية تدريسهم وفقا للطرق الخاصة بهم ..سواء اعاقة بصرية أوسمعية...
لذلك زميلاتي لنجعل مووعنا خلال هذه الفترة حول كيفية تطبيق استراتيجيات ..وأصبتي غاليتي أمول حينما قلتي لنطبقها على ذوي الاحتياجات في بحوثنا..فقد كانت نفس الفكرة تدور بين مجموعتنا لكن...نحتاج لمساعدة أهل التخصص في ذلك...
"اقتراح يرجع اليكم فأنتم جذور المدونة"
:)
أختكن
خطوات لتدريس الضعاف سمعيا :
ردحذف1. استخدم الإيماءات ، وتعابير الوجه وغيرها من لغة الجسد للمساعدة في توصيل رسالتك عندما تتكلم في أسل. يقول عن تجربة سعيدة مع نظرة غاضبة أو محايد على وجهك قد تخلط بين الطلاب. لفتات مثل مشيرا الانحناء وتشكل جزءا من المفردات أسل. إذا أصل إلى تدريس الطالب ، وذلك باستخدام الإيماءات والصور والبطاقات التعليمية ستكون حتمية.
2.
كرر الكلمات الجديدة في سياقات مختلفة كثيرة لذلك سوف يفهم الطالب المعنى. استخدام البطاقات التعليمية أو غيرها من الوسائل المرئية عندما يكون ذلك ممكنا من أجل تعزيز التفاهم. عندما تدريس الطالب لفظة "القلم" على سبيل المثال ، هل يمكن أن تظهر للطالب من ركلة جزاء "" تستخدم لرسم. ثم تظهر صورة لطالبة من ركلة جزاء "" كامل للحيوانات. التعلم مرئي هو السمع الطلاب الوسيلة الأساسية للأخذ في المعلومات الجديدة. يطلب من الطالب أن يكتب الجملة باستخدام كل نوع من "القلم" المشمولة في الدرس لتعزيز التعلم.
3.
أكتب كل المهام المنزلية ، والتعليمات ، والجداول الزمنية والتواريخ الواجب على السبورة. قد تحتاج أيضا إلى توفير معلومات عن مذكرة للطالب لاتخاذ المنزل.
4.
لعب فقط وثيقة معنونة الأفلام بحيث يستطيع الطالب متابعة طول. إذا كان هذا غير متوفر ، يجب عليك إما استخدام تفسير أصل خلال فيلم أو جلب مترجم أسل للطالب. توفير مترجم لرحلات ميدانية للجمعيات وغيرها من العروض الخاصة.
لكن:
تعليم الصم وسوف يستغرق وقتا أطول في البداية حتى الطلاقة في أصل يتحقق. في البداية ، قد لا يفهم الطالب لك. بمجرد أن تعتاد على بعضها البعض وتؤدي إلى تحسين.ولا تفقد أعصابك عند الشعور بالاحباط ، وبدلا من ذلك أخذ قسطا من الراحة والحصول على بعض الهواء النقي.
>>>
عذراعلى ترتيب المفردات ..فالترجمة..دورها معي..
:)
الطفل مع إعاقة البصرية
ردحذفيتم ذلك من خلال وضع بعض الاستراتيجيات التعليمات نفسها يمكن استخدامها مع الطفل الذي يعاني من ضعف البصر. ومع ذلك ، سيكون له التعلم تتم أساسا من خلال أفعاله / الخبرات والمعلومات التي يتلقاهاكأن يمكن أن تتعلم الكثير من الأشياء عن طريق تعليمة المجموعة مع حد أدنى من الدعم. خلافا للأطفال المصابين بضعف السمع ، سيكون هذا الطفل بحاجة لمزيد من التعليمات التي تحدث من خلال تجربة حقيقيةأومسرحية خيالية قد تكون صعبة بالنسبة له ، ويقلل من فعالية تلعب دورا كأداة تعليمية. وينبغي أن لغة التدريس لهذا الطفل أن يقترن الأنشطة الجارية. حيث ان استخدام الصور والطباعة ستكون ذات قيمة محدودة.
فمثلا: لو كان لدينا مثالاوحدة على حيوانات المزارع ، وسيكون للطفل يعانون من إعاقات بصرية المرجح أن يكون أقل معرفة من الطفل وهو أصم. انه لم يكن لينظر في البرامج التلفزيونية أو راقب الحيوانات يلعبون في فناء منزله. قد يكون لديه حيوان أليف ، وربما لديه بعض المعرفة بشأن رعاية الحيوان. هذه الوحدة قد تكون الأكثر وضوحا بالنسبة له اذا كانت الزيارة الى المزرعة وكان من المقرر قبل بداية التدريس في الفصول الدراسية.
فالنشاط قد يكون أكثر ملاءمة يقول زميل له في المدرسة أو المعلم عما إذا كانت حياة الحيوانات في حديقة حيوان أو في المزرعة بعد ان اسم هذا الحيوان أو جعل الصوت الحيوان. ثم انه قد وضعت الحيوان في منطقة السليم. بدلا من تلوين الصور الحيوانية انه قد يستخدم نماذج من الطين لجعل الشكل حيوان أو قصاصات من الفرو لجعل الصور عن طريق اللمس. انه يمكن ان يتفاعل مع غيره من الأطفال في العربة بينما كان يعمل على مفاهيم "اليسار" ، "الحق" ، "سريع" و "بطيء" ، "توقف" و "الذهاب" التظاهر لقيادة الحصان. وهذه المفاهيم قد يكون يدرس ويمارس بشكل فردي داخل التوجيه والتدريب على الحركة ولاننسى مهارات الاستماع أثناء وقت القصة ربما تكون أيضا فعالة إلى حد ما .
:)
أسعد الله مساءكم بالمسرات ..
ردحذفمن السهل علينا أن نقرأ كيفية تدريس ذوي الاحتياجات الخاصة..لكن عند التطبيق يلزمنا العديد من الاجراءات التي لابد علينا من أخذها في الاعتبار اضافة الاستعانة بعد الله بذوي الخبرات وأهل التخصص وممن لهم شأن في ذلك...
ليس المقصود عجز في قدراتنا انما يلزمنا التدريب والمشاورة..فبذلك نحن في حاجة الى وقت أطول ...ومهارات أكثر...
:)..وجهة نظر...تحتمل الصواب والخطأ...
مساء الخير
ردحذفبسيط الأمر -إن شاء الله-
إنما العلم بالتعلم وإنما الحلم بالتحلم
لو استمرينا في البحث
واختيار مواضيع تختص بهم ومناقشتها هنا
أتوقع أن يكون لدينا حصيلة جيدة في نهاية الترم
ونستطيع أن نجعل آخر بحوثنا تتكلم عن هذه الفئة
عندما يكون لدينا أساس في هذا الأمر
الفكرة بثها الدكتور -حفظه الله- من الترم السابق
وكان لنا عمل فيها مع مجموعتي المميزة
ولكن أوقفنا العمل وانضممنا للعمل الجماعي ككل
بصدق إستمتعنا بالعمل
وكانت لنا أفكار -قد تكون خيالية-
لكن كانت جميلة تتذكرها نسرين وسلوم وأماني والعنود
وهاهي البذور التي بُذرت في الترم السابق تؤتي أكلها
بأفكار يانعة من الجميع
سيكون ترم حافل بكل ماهو جديد
ألقاكم على خير في كل حين
أمل //حارس فريق دوري العلماء الشبان//
^ـ^
مريم تعليقا على الاستعانة بذوي الخبرات
المتطوعين بالعمل مع هؤلاء الفئات جدا خدومين
ولاينبئك مثل خبير
تعاملنامع أكثر من واحدة في الترم السابق وزودتنابإيميلات وأرقام بعض المسؤلين
صحيح أننا واجهنا صعوبات
لكن كان ممتعا :)
:::
ردحذفمساء الخير للجميع
/
اتجهتم إلى الاحتياجات الخاصة
وكم أعشق هذه الفئة .. لأني أعتقد ان بها مخزون من الأفكار والنشاط ولكنها تحتاج للفرصة والدعم لاظهارها
وكما قالت مرااايم
هناك بعض الصعوبات التي تواجهنا للطلاب الأسوياء .. فكيف بذوي الاحتياجات ..
//
وما زلت أفكر بما اقترحه علينا د/ ماهر في الفصل السابق
( تعليم الكفيف كيفية تمييز الألوان )
توصلت لحل .. ولكنه ليس استرتيجية أو طريقة ..
وإن شاءالله تكون مقنعة ..
،
السلام عليكم ورحوة الله وبركاته ...
ردحذفأعمر الله أوقات الجميع بطاعته ..
نعم المدرب أنت يادكتور متعك الله بالصحة والعافية..
فعلا مشاركتك جميلة عن ذوي الاحتياجات الخاصة ..
دكتور ليس من قرأ كمن يشاهد أتمنى أن تسهل لنا دخول هذه المدراس ...
أمل لن أنسى ما وجهنا الترم الماضي...
مريم فعلا لهذا نحتاج التنويع في طرق التدريس أتمنى أن تكون هناك خطوط مستقبلية بحيث يعاقب المعلمالذي يشرح بطريقة واحدة ...
كلل الله مساعي الجميع بالتوفيق والخير
جمعة مباركة ...
ردحذفذكرتني في اليوسي ماس قبل حوالي سنتين شاهدت في برنامج التفاح الأخضر أطفال من مصر يقوم بالعمليات الحسابية بدأمن الضرب في الاعداد الكبيرةإلى الجذور فأعجبتي الفكرة وبدأت أبحث وخلالي بحثي وجدت أن هناك توجه للمملكة لهذا البرنامج في ثلاثة مناطق في جدة والرياض وفي مدينة من مدن الشرقية وعندما توصلت مع أحد المعاهد المختصة بالتدريب أخبرتني أنه لابد أن تكون هناك عدد 15 فتاة حتى أحصل على
التدريب فنسيت الموضوع ..خصوصا أنه ليس لدي هذا العدد الجدير بأذكر ان الاتجاه لهذا البرنامج لازال تجاري أتمنى وخصوصا بعد أن اثبت نجاحه في بعض الدول أن يطبق تجريبي ومن ثم يعمم في تعليم الصغار ...
وهذه بعض السطور عن البرنامج( برنامج النظام العالمي للحساب الذهني UC MAS )
يقدم برنامج النظام العالمي للحساب الذهني UC MAS برنامجه الجديد أباقس لأطفال الروضة KG ABACUS من سن 4 سنوات إلى 6 سنوات ويتكون البرنامج من 3 مستويات و مدة كل مستوى 4 أشهر .
المستوى الأول هو المستوي التمهيدي الأول
المستوى الثاني هو المستوي التمهيدي الثاني
المستوى الثالث هو المستوي التمهيدي الثالث
ويهدف برنامج KG ABACUS إلي تعليم أطفال الروضة مفاهيم الأرقام وقواعد الحساب عن طريق عداد الأباقس وتصوره عن طريق الصورة المتخيلة داخل العقل حيث يعتبر الاباقس مناسب جدا للأطفال لمميزاته التعليمية لأننا نجد الأطفال في هذا العمر لديهم رغبة ف الاكتشاف وحب الاستطلاع للأشياء الجديدة التي تتمثل فى الألعاب والألغاز.
وهذا هو المدخل الاساسى لتعليم الأطفال على العداد أباقس ويعتمد التدريب علي مبدأ أبدأ معهم صغار خطوة لإعداد الطفل قبل دخوله المرحلة الثانية من برنامج الحساب
UC MAS ABACUS الذي يهدف لعدم استخدام العداد في إجراء العمليات الحسابية معتمدا علي الصورة المتخيلة
داخل العقل وذلك عند إنهاء المراحل الثمانية لبرنامج يوسي ماس للحساب الذهني
الأهداف التعليمة لبرنامج KG ABACUS الأباقس لأطفال الروضة
إدراك وفهم عداد الحساب الاباقس .
إتقان الحساب عن طريق استعمال العداد بكلتا اليدين .
ترجمة الأعداد إلي خرز و الخرز إلي أعداد مما يفيد في نمو الذاكرة التخيلية للأشياء
تقدم الحساب في صورة أرقام فردية وزوجية وعمليات الجمع والطرح في صفوف كثيرة.
إزالة الخوف من الأرقام ومن الحساب .
الأطفال الذين ينهون برنامج أطفال الروضة مؤهلين للاتحاق ببرنامج الحساب الذهني حيث يتم نقلهم للمرحلة الثانية مباشرة دون دراسة المرحلة الأولي.
البرنامج منظم من قبل مؤسسة كل العلوم الوكيل التنفيذي لشركة يوسى ماس الماليزية .
عضو جمعية زوشوان
عضو الجمعية العالمية للحساب الذهني ( WAAMA )
عضو الجمعية الوطنية لتعليم الاطفال والشباب ( U.S.A )
وهذا رابط لمركز افاق المستقبل الذي يقيم هذه الدورات
www.fh.edu.sa/news.aspx?ID=5
ليلى ...
ردحذفأتفق مع على تدريب المعلمات في التربية العملي على الاستراتيجيات الحديثة وكذلك تدريب المعلمات أثناء الخدمة حتى يتطورن في تعليمهم ...
دمتن بخير..
أثناء بحثي وجدت هذا الموقع الرائع وأحببت أن تعم الفائدة الشبكة العربية الإلكترونية للتربية الخاصة
ردحذفhttp://oanse.net/ar/content/view/260/68/lang,arabic/
تصبحون على خير ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفد. الفاضل ماهر صبري
اخواتي العزيزات اسعد الله اوقاتكم بما يحبه ويرضاه
وتقبل الله منا صالح الاعمال في هذه الجمعة المباركة
ان شاء الله ..
استفدت كثيرا في ما طرح عن ذوي الاحتياجات الخاصة
فهي بحق تحتاج خاصة في بلادنا الي مزيد من الاهتمام
والدراسات في هذا المجال .
ومن ضمنها الموهوبين الذين يحتاجون الي مزيد
الرعاية حتي ينفعوا مجتمعهم والامة ...
اذ يحتاج الطالب الموهوب إلى خدمات التربية الخاصة
وبرامج خاصة لمساعدته على التحصيل العلمي والتكيف
الاجتماعي وتنمية مواهبه وقدراته والعمل على
تألقها، شأنه في ذلك شأن أقرانه من فئات الإعاقة
من ذوي الاحتياجات الخاصة، لأنّ الموهبة من غير
رعاية و متابعة من قبل أولياء الأمور والمدرسة
تعتبر مشكلة تحول دون حياة متوازنة للطالب
الموهوب، وتسبب له إرباكات نفسية واجتماعية
كثيرة، لذلك حرص علماء النفس والتربية على تصميم
برامج تعليمية شاملة يتم تقديمها للموهوب داخل
الصف العادي أو خارجه.
لايمكن الحديث عن الموهوبين دون التطرق إلى برامج
إعداد المدرسين، لأنهم أهم حلقة في تطبيق البرنامج
الخاص داخل الصف ومتابعته مع الطالب الموهوب،
والهدف من ذلك توفر فرص مناسبة للممارسات
التربوية، التي تحفز وتعلم الطلبة الموهوبين
التحدي، وحسن استخدام (مهارات التفكير المنتج و
التفكير الإبداعي، مهارات التفكير الناقد، مهارات
حل المشكلات بطرق إبداعية)، للاستفادة من طاقات
الموهوب، وإشباع حاجاته العقلية والاجتماعية،
والانفعالية، وهنا تجدر الإشارة إلى توجيه المعلم
بضرورة الحرص على نقاط أساسية أهمها:
= تقييم كل طالب منفردًا من حيث (القدرات العقلية،
الاهتمامات والميول، أنماط التفكير وأنماط التعلم لكل طالب بشكل منفرد.
خلق بيئة ثرية ومحفزة للطلبة.
دعم التطور العقلي والمعرفي للطلبة.
الاهتمام بالعمليات المعرفية والإبداع وتعليم التفكير.
تطويع برامج التعليم العام لتتلاءم وقدرات الطالب الموهوب داخل الصف.
وقد أشارت الأبحاث إلى أهمية تصميم المدارس
لبرامج خاصة لتلبية احتياجات الموهوبين والمبدعين،
من أجل تحفيزهم وتفجير طاقاتهم، و بشكل عام فإن
معظم برامج التربية الخاصة للطلبة الموهوبين،
ومناهج التدريس الحديثة تهدف إلى :
تزويد الطلبة الموهوبين والمتفوقين بمهارات
التفكير الإبداعي ببناء معرفي في المجالات العلمية المختلفة.
تزويد الطلبة بمهارات التفكير الإبداعي واستخدام الأسلوب العلمي في البحث للوصول إلى المعرفة.
ومن أشهر البرامج الخاصة للموهوبين :
يتبع..
برنامج الإثراء:
ردحذفيُنفذ هذا النوع من البرامج داخل الصفوف العادية في المدرسة، ويتمثل في تزويد الطلبة الموهوبين والمتفوقين بخبرات متنوعة، في موضوعات أو نشاطات تفوق ما يعطى في المناهج المدرسية العادية، تتضمن أدوات ومشاريع خاصة تتلاءم واحتياجات الطلبة الموهوبين والمتفوقين في المجالات المعرفية والانفعالية والإبداعية والحركية، بطريقة منظمة وهادفة ومخطط لها، بتوجيه وإشراف من المعلم وليس بأسلوب عشوائي وهنا نوعان من الإثراء:
=. الإثراء العمودي:
وهو عملية إغناء المناهج بخبرات في مجال واحد من الموضوعات.
=. الإثراء الأفقية :
تكون الخبرات في عدد من الموضوعات المدرسية.
ومن أهم مقومات نجاح البرنامج الإثرائي، تزويد الطالب الموهوب بخبرات إضافية غنية أهمها:
=غرفة المصادر :
وذلك لتزويد الطلبة الموهوبين بخبرات لا تتوفر في الصف العادي وإنما في غرفة المصادر التابعة للمدرسة، حيث يقضي الموهوب أو المتفوق بعض يومه فيها ليتعلم بإشراف معلم مختص.
=الصف الخاص:
تابع للمدرسة العادية ويتعلم فيه الطلبة مناهج مختلفة عن المناهج العادية، تناسب تفوقهم وموهبتهم وتوسع معارفهم.
البرامج الاثرائية المسائية:
يداوم الموهوبون والمتفوقون في صفوفهم العادية خلال اليوم الدراسي مع أقرانهم العاديين، ويتابعون صفوف مسائية لتلقي خدمات تعلمية إضافية في مجالات أو موضوعات مدرسية، غالبا تكون بشكل يومي .
المخيمات الصيفية ونادي الهوايات:
النادي أو المخيم الصيفي يعد مكان لتنمية مواهب الطالب المتفوق، والتعبير عن قدراته العالية بحرية، بعيدة عن ضوابط المدرسة، سواءًا أكان تابعًا للمدرسة أو حتى ناديًا أو مخيمًا اجتماعيًا خاص، حيث يتم تقديم ممارسات كثيرة تحسن فرص التعلم للطالب الموهوب.
= المدارس الخاصة بالموهوبين:
إن هذا النوع من المدارس يعمل على توفير التعليم الفردي والنوعي للموهوب وتقع على هذه المدارس مهمة الكشف عن الموهوبين في الصفوف العادية والعمل على إنتقالهم إلى المدارس الخاصة بالموهوبين –إن وجدت- وتوفير البرامج التعليمية التي تلبي احتياجاتهم.
= برنامج التسريع :
يعمل هذا البرنامج على تزويد الطالب الموهوب والمتفوق بخبرات تعليمية، تُمنح عادة للأطفال الأكبر سناً، والمقصود به تسريع محتوى التعليم العادي دون تعديل مقررات المحتوى أو طرق التدريس، والتقدم عبر درجات السلم التعليمي بسرعة تتناسب وقدرات الموهوب، ويسمى هذا النوع من التسريع، تخطي الصفوف، كأن ينهي مرحلة الرابعة والخامسة ابتدائي في سنة واحدة،
كذلك يتم تطبيق برنامج التسريع عن طريق عدة خطوات من بينها، الالتحاق المبكر في المدرسة للطفل الموهوب، تخطي الصفوف، كأن ينهي مرحلة الرابعة والخامسة ابتدائي في سنة واحدة والقبول المبكر بالجامعة، و الالتحاق المتزامن في المرحلة الثانوية والجامعية.
ولا يخفى على أحد أن الصراع الحالي والمستقبلي بين دول العالم محكوم بقدراتها في المجالات العلمية والتقنية والاقتصادية والعسكرية، ولاشك أن العقول يمكن أن تلعب دورا بارزا في تحقيق إنجازات وطنية ،وبالتالي يساهم الموهوبون والمتفوقون في تطوير المجتمع ودفع عجلة التنمية وتحقيق مكاسب للوطن، فالموهوب ثروة وطنية يستوجب المحافظة عليها وتوفير سبل استثمارها بشكل صحيح.
وبالتالي فإن البرامج الخاصة بالموهوبين هي حاجة "ملحة"وليست رفاهية.
المرجع:
المحتوى العلمي للبوابة.
أموله أشكرك على الاقتراح فهذه الفئات جزء لا يتجزأ من المجتمع
ردحذفسوف أقدم لكم بعض المواقع وأرجو أن تعم الفائدة على الجميع
هذا رابط المكتبة العلمية الجديد في موقع أطفال الخليج ذوي الاحتياجات الخاصة
http://www.gulfkids.com/ar/index.php?action=library
منتدى الدراسات والبحوث التي تناولت ذوي الاحتياجات الخاصة
http://www.gulfkids.com/vb/forumdisplay.php?f=25
كتاب / مقدمة في تعليم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة
للأستاذ الدكتور / جمال الخطيب ... وزملاؤه
مشاركات متميزة من أمل وسميرة وليلى ونسرين .. مزيد من المشاركات الإيجابية
ردحذفالسلام عليكم
ردحذفأصبتن اخواتي في التحدث عن هذه الفئة....
ولكن المشكلة لاتكمن في استراتيجيات التدريس ومدى ملائمتها لهم.....
المشكلة تكمن ...في اعداد وتأهيل المعلم العادي لتدريس هذه الفئة والتعامل معها بالشكل المناسب...
وذلك لايتم الا عن طريق التدريب الميداني والمستمر
....اكمل حديثي
ردحذفلانكتفي فقط بالتدريب المستمر للمعلم كي ينفذ استراتيجيات التدريس التي تنا سب هذه الفئة
لكن اعتقد أن هناك أمر أهم ..........وهو أن يحب ""المعلم هذه الفئة ويشعر بالرغبة في التعامل معها بدافع انساني وليس لدوافع اخرى""
فإذا أحب الانسان العمل الذي يقوم فيه....وصل الى مرحلة الاتقان والابداع
عزيزتي سميرة....تكلمتي عن برنامج الاثراء الذي يهدف الى تزويد الطلبة الموهوبين بخبرات عميقة ومتنوعة تفوق مايعطى في المنهج الدراسي العادي
ردحذفــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
واسمحيلي أن استكمل مابدأتي به عن الاثراء...
أهداف الإثراء:
1. التقليل من فرض الملل في المدرسة ومنع الخمول العقلي.
2. رفع مستوى الدافعية عند الطلبة الموهوبين.
3. أغناء المواد التعليمية بالمعلومات والخبرات.
4. تنمية المهارات العقلية والمعرفية لدى الطلبة الموهوبين.
5. السعي وإلى التقدم، والرقي إلى الأمام.
6. تنمية مهارات التحليل وحل المشكلات.
أشكال الإثراء:
ممكن أن يأخذ الإثراء أشكالاً عديدة لعل من أهمها:
أ. الدراسة المستقلة Independent Study:
في هذا النوع من الدراسات يوظف الموهوب، ما تعلمه من أساليب علمية ومهارات مكتبية، للقيام بدراسات حول موضوعات محددة تحت إشراف المدرس.
ب. التعامل مع المستويات العالية من المهارات العقلية:
في هذا الأسلوب يمكن للمدرس أن ينوع من أساليبه التعليمية، ففي الوقت الذي يطلب فيه من الطلبة العاديين أن يتعاملوا مع الحقائق التي تعلموها مثلاً، يطلب المدرس من الأطفال الموهوبين، من بين تلاميذ فصله، استخدام مهارات التحليل والتقييم لنفس الموضوع.
ج. تدريس جزء من المواد المقررة على السنة التالية:
في هذا الأسلوب يمكن للمدرس أن ينسف مع مدرس السنة التالية في السماح للطفل الموهوب أن يدرس جزءاً من المادة الدراسية المقررة لتلك السنة.
د. الإفادة من خبرات المتخصصين في المجالات المختلفة:
في هذا الأسلوب يمكن تنظيم لقاءات بين الطلبة والمتخصصين في الميدان سواء كانوا أساتذة في الجامعة أو مواقع العمل المختلفة، ومن خلال هذه اللقاءات يحصل التلاميذ على خبرة عملية تضاف إلى ما حصلوا عليه من خبرات نظرية
مزايا الإثراء وعيوبه
*الإيجابيات:
1. يساعد هذا الأسلوب الطالب على التخصص في المجال الذي يحظى باهتمامه.
2. يكون المنهاج الإثرائي منبثق من المنهاج العادي.
3. أكثر البرامج قبولاً من قبل الأهل والمعلمين.
4. يهيئ للموهوبين فرصاً لمواجهة المشكلات التي تنطوي على إثارة التحدي والبحث بعمق.
5. يتيح للطالب فرصة الحصول على درجة أعلى من الدرجة المطلوبة للتخصص في مجال معين.
6. يمتاز بقلة التكاليف نسبياً مقارنة بالأساليب الأخرى لأنه لا يحتاج إلى نفقات إضافية في ميزانية المدرسة.
7. يسمح للطالب بالبقاء مع أقرانه من نفس العمرية في إطار المدرسة العادية مما يحقق له نمواً نفسياً اجتماعياً سليماً.
8. يشجع المتفوق عقلياً والموهوب على تطوير ذاته.
9. يؤدي إلى تنافس المعلمين من حيث تطوير أساليب تعليمية جيدة مما يؤدي إلى تجويد العملية التعليمية.
*السلبيات:
1. أن معظم المعلمين ليس لديهم المعرفة أو المهارة لتجهيز الخبرات الإثرائية اللازمة للطلبة المتفوقين في صفوفهم التي تضم ما بين (30 – 40) طالباً.
2. يحتاج إلى إدخال تعديلات جذرية على طرق إعداد المعلم وتحديد عدد طلبة الصف الواحد وتحضير مواد تعليمية إضافية.
3. من الممكن أن يدخل في برامج الإثراء من يعتقد أنهم من الموهوبين فيواجه الطفل إعاقات وصعوبات في المواصلة مما يستدعي إخراجه من البرنامج، قد يسبب ذلك بعض المشاكل النفسية والأكاديمية
ـــــــــــــــــــــ
المرجع/http://forum.stop55.com/143509.html
منتديات ستوب
أخواتي أشكركن على هذا الطرح المميز ورائع
ردحذف/
/
/
دور معلم التربية الخاصة في دمج ذوي الاحتياجات الخاصة
لابد من أن يكون معلم التربية الخاصة المعني بعملية دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في المدرسة أن يكون قد تم إعداده تربويا وتعليميا بطريقة جيدة وقادر على تقديم أوجه العون والمساعدة للمعلم العادي ويكمن هذا الدور في النقاط التالية:-
1. تقديم العون والمساعدة للمعلم العادي من خلال تحديد مستوى الأداء الحالي للطالب ذوي الاحتياجات الخاصة ، وكذلك طبيعة المشكلات الصحية / السلوكية / التربوية التي يعاني منها .
2. مساعدة المعلم العادي على طرق التواصل مع الطالب ذوي الاحتياجات الخاصة
3. مساعدة المعلم العادي في تفهم خصائص الطالب ذوي الاحتياجات الخاصة وذلك استنادا إلى مراعاة الفروق الفردية ومراحل النمو التي يمر بها الطالب .
4. وضع بعض الأهداف التي يراد تحقيقها سواء كانت طويلة المدى أو قصيرة المدى
5. توفير التعليم الزائد .
6. اعداد الخطط الدراسية والعلاجية للمعلم العادي .
الدور الذي يمكن أن يقوم به المعلم العادي في فصول ومدارس الدمج :-
o تعديل محتوى المنهاج ولو بشكل مبسط أو مبدئي .
o التركيز على تعليم مهارات أساسية للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة لا يتضمنها البرنامج التدريبي العادي .
o توفير بيئة صفية تختلف عن البيئة الصفية العادية .
o تغيير استراتيجيات التدريس مع الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة والتركيز على التدريس الفردي .
o التركيز على نقاط الضعف التي يعاني منها الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة وتقوية الجوانب الإيجابية ونقاط القوة للطالب.
o عدم التركيز على جوانب القصور التي يعاني منها الطالب ذوي الاحتياجات الخاصة .
o تطوير اتجاهات إيجابية نحو الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة.
o ضرورة التنسيق الفاعل مع إدارة المدرسة لتذليل العقبات التي تعترض تقدم الطالب في مختلف الجوانب الأكاديمية والشخصية والاجتماعية .
o إقامة علاقة إيجابية واتصال دائم مع أولياء أمور الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في ضوء البرامج التعليمية والتربوية المفتوحة له .
o تقديم التعزيز اللفظي والمادي للطالب ذوي الاحتياجات الخاصة في ضوء تقدمه الأكاديمي والسلوكي والانفعالي والاجتماعي .
o تعزيز عملية التفاعل الإيجابي بين الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة وزملائهم العاديين .
o التنسيق الفاعل بين المعلم العادي ومعلمي التربية الخاصة كلما دعت الضرورة لذلك .
o تطبيق المناهج باستخدام أساليب وطرق فعالة .
o تقييم تحصيل الطلبة من المعارف والمهارات والقيم بواسطة الاختبارات الشفهية والتحريرية .
o اختيار أساليب فعالة في التشويق تناسب حالة كل إعاقة .
o اعداد الدرس بشكل يجنب الطالب الوقوع في الأخطاء .
المرجع: عميرة ، أ . صلاح عميرة . الدمج التربوي للمعاقين عقلياً بين التأييد والمعارضة . الملتقى الثاني للجمعية الخليجية للإعاقة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
ردحذفصباح/مساء الرضى ...
(ريما) لن أوفيك إن كتبت بحقك كلمة!!!فـ " كوني محلقة دوما" حماكِ الله :)
الغالية (ليلى) سلمت يمناك وروحك على الروابط :)
أما بالنسبة لما طرحته في البداية عن برامج إعداد المعلم ... ومدى توفر استراتيجيات التعليم والتعلم الحديثة فيها...
نرى أن كثير من البحوث والدراسات العلمية أكدت على ضعف برامج إعداد المعلمين لدينا ...
ضعف في اللغة وضعف في الثقافة الإسلامية و حتى الخبرة التي تم إكسابها للطلاب المعلمين في فترة التطبيق والتي هي من ضمن برنامج الإعداد، غير كافية لإكسابه الخبرات اللازمة خاصة وأن هناك الكثير من المآخذ على هذه الفترة ...
قد يكون ضمن استراتيجيات التدريس المأخوذ بها والتي انتشرت في الآونة الأخيرة وصار هناك قدر جيد من المعلومات حوله في أذهان الطالب المعلم ولا سيما (المعلمين والمشرفين) استراتيجيات التعليم/التعلم التعاوني و البنائي...ولا أظن أن الموضوع لدى برامج الإعداد لدينا يتعداه (عملياً / تطبيقياً) ...
وما زلنا نرى أن برامج إعداد المعلم لدينا تحتااااج إلى الكثير الكثير ...
نسأل الله أن يهبنا الإخلاص في العمل والذي يرقى بنا إلى أعالي الدرجات ،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
ردحذفأسعد الله مساءكم بالمسرات..
غاليتي:"أمول"...
"حارس الدوري...ونبع الأمل"
من السهل التواصل مع ذوي الخبرة في الاحتياجات الخاصة لتقديم الخدمة ...لكن ماأقصده أنه يلزمنا الوقت الكافي لمحاولة توصيل المعلومة لهم واكسابهم الخبرة...فهل تكفي مدة قصيرة وانا في خياض التجربة ..للمجازفة والدخول في عالم التدريس لذوي الاحتياجات "سمعيا-بصريا"....مع أنه خدمة انسانية والله لاتنسى خاصة اذا خالطها أولا ابتغاء مرضاة الله...
أسعدك الله أمول...
عفوا
ردحذفأمولة...
يحق علي أن أنعتك...
حارسة... وليس حارس...:)
أعذريني ...الزكام "مشوش علي"
الحمدلله على كل حال..
ريمتي...أسعدك الله ..
برامج الاثراء...لها من الاهمية مايوازي أساسيات المقرر...لكن..
للأسف الغالبية يجهلها ..."قد يكون السبب زحمة الجدول الدراسي وضيق الوقت"...
فأهمية الاثراء تكمن في ايجابيات لاتعد ...
قد تلفت الانتباه للطالب المتميز والمبدع والمتفوق عقليا...فهي تعتبر انطلاقة للكشف عن الموهبة عند طلابنا..
بشرط ..
ألا تعطى للطالب بأنه مجرد معلومة موجودة في الكتاب كاشارة اثرائيةأو أطلب منهم قراءتها والرجوع اليها لمجرد وجودها...
بل لابد من تفعيلها وطرحها بأسلوب أكثر تشويقا ومتعة...لنكشف عن موهبة طلابنا...ونسعى للرقي بهم لأعلى ..
أختك
:)
لنحدد..ماوصلت اليها فكرة دمج ذوي الاعاقة مع العاديين...في المملكة ...
ردحذفلنلقي نظرة سريعة حول فكرة الدمج...
الدمج هو إتاحة الفرص للأطفال المعوقين للإنخراط في نظام التعليم الخاص كإجراء للتأكيد على مبدأ تكافؤ الفرص في التعليم و يهدف إلى الدمج بشكل عام إلى مواجهة الاحتياجات التربوية الخاصة للطفل المعوق ضمن إطار المدرسة العادية ووفقا لأساليب ومناهج ووسائل دراسية تعليمية ويشرف على تقديمها جهاز تعليمي متخصص إضافة إلى كادر التعليم في المدرسة العامة .
تلك العملية التي تشمل على جمع الطلاب في فصول ومدارس التعليم العام بغض النظر عن الذكاء أو الموهبة أو الإعاقة أو المستوى الاجتماعي والإقتصادي أو الخلفية الثقافية للطالب.
وضع الأطفال ذوي القدرات والإعاقات المختلفة في صفوف تعليم عادية وتقديم الخدمات التربوية لهم مع توفير دعم صفي كامل
هو إجراء لتقديم خدمات خاصة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في أقل البيئات تقييداً وهذا يعني أن يوضع مع أقرانه العاديين ، وأن يتلقى خدمات خاصة في فصول عادية، وأن يتفاعل بشكل متواصل مع أقران عاديين في أقل البيئات تقييداً
أنواع وأشكال الدمج :
الدمج الكلي ( التربوي )
ويقصد به دمج الطالب ذوي الاحتياجات الخاصة مع أقرانه العاديين داخل الفصول الدراسية المخصصة للطلاب العاديين ، ويدرس نفس المناهج الدراسية التي يدرسها نظيره العادي مع تقديم خدمات التربية الخاصة.
الدمج الجزئي ( جزء من الوقت )
ويقصد به دمج الطالب ذوي الاحتياجات الخاصة في مادة دراسية أو أكثر مع أقرانه العاديين داخل الفصول الدراسية العادية.
الدمج الاجتماعي:
وهو أبسط أنواع وأشكال الدمج حيث لايشارك الطالب ذوي الاحتياجات الخاصة نظيره العادي في الدراسة داخل الفصول الدراسية وأنما يقتصر على دمجه في الأنشطة التربوية المختلفة مثل ( التربية الرياضية ، التربية الفنية ، أوقات الفسح ، الجماعات المدرسية ، الرحلات ، المعسكرات وغيرها ... )
أساليب وطرق الدمج
الفصول الخاصة:
وهي فصول بالمدرسة العادية يلحق بها ذوي الحاجات الخاصة في بادئ الأمر مع إقامة الفرصة أمامه للتعامل مع أقرانه العاديين أطول فترة ممكنة من اليوم الدراسي .
غرفة المصادر :
وفيها يتلقى ذوي الاحتياجات الخاصة مساعدة خاصة بصورة فورية بعض الوقت حسب جدول ثابت بجانب وجوده في الفصل العادي
الخدمات الخاصة :
ويقدمها معلم متخصص يزور المدرسة العادية من 2 - 3 مرات أسبوعيا لتقديم مساعدة فردية منتظمة في مجالات معينة لبعض ذوي الاحتياجات الخاصة.
:)
يتبع...
:)
ردحذفيتبع..
شروط ومتطلبات الدمج الناجح :
1- نوع الإعاقة : يجب أن يراعى نوع وشدة العوق قبل البدء بعملية الدمج ومعرفة الاستعداد النفسي للطالب المراد دمجه .
2- التربية المبكرة : بحيث يجب أن تسبق عملية الدمج لذوي الاحتاجات الخاصة تربية مبكرة من الأسرة لمساعدتهم على أداء بعض الوظائف الأساسية للحياة مثل ( الكلام ، الحركة ، التنقل ، الأعتماد على نفسة في الأكل.
3- إعداد معلمي المدارس العادية : ينبغي تدريب معلمي المدارس العادية على كيفية التعامل التربوي مع ذوى الأحتياجات الخاصة وكيفية التعامل مع المواقف السلوكية.
4- عدد الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة في الفصل العادي : يفضل إلا يتجاوز عدد الطلاب المراد دمجهم في الفصل العادي عن طالبين.
5- الفصل : يجب أن يكون حجم الفصل مناسب وذلك لحرية الحركة وممارسة أي نشاط داخلة ، أضافة إلى التهوية ، الاضاءة ، المخارج.
- مرافق المدرسة الأخرى.
- غرفة المصادر ، والخدمات المساندة.
- الخطة ، الجدول ، المنهاج ، التقييم .
- تنمية الاتجاهات الايجابية نحو الدمج.
- التدريس التعاوني .
- اتقان البرنامج الفردي ، تخطيطه وتنفيذه
- التنوع في الأنشطة لكي تسمح بمشاركة ذوي الاحتياجات الخاصة .
- مشاركة الأسرة وتفعيل دورها.
- ايجاد القرين التعليمي .
- أن تتم بصورة تدريجية ومدروسة دراسة وافية ومسبقة.
6- أساليب القياس التربوي المناسبة
....:)
اماالان...
ردحذفجزى الله صاحب الفكرة وقائدها خير الجزاء..
فقد حظيت مدارسنا مؤيدة بهذه الفكرة متمثلة في الدمج الجزئي للمكفوفين لرؤيتها من ضرورة العزل في مواد معينة..مثل الرياضيات واللغة الانجليزية "لحاجتهالوسائل خاصة تعينهم على استيعاب المضمون"وذلك من خلال تجهيز غرفة خاصة تسمى غرفة المصادر مع توفر معلمات مؤهلات بذلك من أهل الخبرة والتخصص...
حكاية شخصية من احدى مدارس المدينة ...
فقد كان له من الاثر الايجابي والنفسي على المكفوفين من حيث تكوين علاقات والشعور بالاعتماد على النفس وجزء من تحمل مسووليته ..اضافة الى التفوق العلمي الذي حظين به -ماشاء الله- والاجتهاد والسعي الى طلب الجديد وتوفير الوقت من خلال الدراسة مع أقرانهن..
...فهو جزء من مجتمعنا وحق لهم علينا ان نكرس جزء من جهودنا لخدمتهم..
:)
أختك
سلامتك مريم ..... إسمحيلي أن أكمل ما بدأتي به عن الدمج
ردحذف"
" ومن وجهة نظري أن تطبيق أسلوب الدمج التربوي لذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العادية يعد نهجاً تربوياً مثالياً لأنه يقدم آلية حديثة ومرنة لخدمة فئة ظلت فترة زمنية بعيدة عن بيئتها الطبيعة التـي يجب أن تنشأ وتتعلم فيها
/
/
وسوف أقدم لكم مقتطفات من تجربه عمليه لتطبيق سياسة الدمج في مدارس التعليم العام بمدينه المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية
أثر الدمج في بناء شخصية مناسبة:
من خلال تقارير المشرفين التربويين وزيارات مشرفي التربية الخاصة ومتابعة مديري البرامج والمعلمين ظهرت نتائج ايجابية عديدة لعملية الدمج ، إنعكس أثرها على ذوي الاحتياجات الخاصة وأقرانهم العاديين في العديد من الجوانب الاجتماعية والنفسية والتوافقية وفيما يلي بعضا من مظاهر التفاعل والتكيف الإيجابي في برامج الدمج :-
1 - ظهور اتجاهات إيجابية متبادلة بين الطلاب ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة وأقرانهم العاديين في الانشطة التعليمية والزيارات والمعسكرات الثقافية والكشفية والمهرجانات الرياضية .
2 - قدرة ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة على التوافق الاجتماعي والتوافق الدراسي مع أقرانهم العاديين .
4 - إكتساب ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة للمهارات الاجتماعية من خلال التدريب وخاصة في مجال الحاسوب .
5 - ظهرت قدرة المساندة الاجتماعية داخل المدرسة العادية في بناء شخصية ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة وتحسين جوانب السلوك التوافقي مثل النمو المعرفي والنمو البدني والتوجه الذاتي والمسؤولية الإجتماعية .
6 - تفاعل الطلاب العاديين مع أقرانهم ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة في برامج الدمج وظهور أنشطة جماعية لهم في المناسبات التربوية المتعددة التـي نفذت في المنطقة مثل :- " نحن شركاء في التربية " -" الخيمة الأمنية " - " الحفلات الثقافية " - " القراءة للجميع " .
7 - تفوق عدد من طلاب برامج الدمج دراسيا على أقرانهم العاديين مثل برنامج دمج الطلاب المكفوفين بثانوية الأنصار إذ حقق خمسة طلاب منهم في العام الدراسي ( 1422- 1423 ) مراكز متقدمة على مستوى المدرسة والصفوف التـي يدرسون بها . انظر الجدول رقم ( 5 ) .
8 - تكيف طلاب الدمج اجتماعيا ونفسيا مع أقرانهم العاديين وظهر ذلك من خلال الصداقات التـي نشأت بينهم أثناء الأنشطة اللامنهجية ، مما أكسبهم شخصية واثقة و متوازنة في هذا الجانب .
9 - ارتياح أسر ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة لأسلوب الدمج وظهر ذلك من خلال الإقبال على إلحاق أطفالهم بسلم التعليم وعدم الإبقاء عليهم في المنازل .
10- زيادة نسبة الدافعية للتعلم عند الطلاب ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة وظهر ذلك في النواحي المعرفية واللغوية و السلوكية .
11- لم يترك الدمج التربوي تأثيرات سلبية على نمو الطلاب العاديين وتحصيلهم الدراسي وهم يتعلمون مع أقرانهم ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة .
نتائج تربوية وتعليمية:
ردحذفمن خلال التوسع في برامج الدمج التربوي بالمنطقة ظهرت نتائج تربوية وتعليمية تتعلق بمدير المدرسة والمعلم وولي الأمر والطالب وتفاعل المؤسسات الحكومية والأهلية مع برامج ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة نوجزها فيما يلي : ـ
أولاً : ظهور نقلة نوعية في أسلوب أداء العمل مع ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة من خلال : ـ
1 ـ تفاعل مديرو المدارس مع البرامج الملحقة بمدارسهم وظهور روح الآداء المتميز في العديد من الجوانب التربوية والتعليمية داخل الفصول الدراسية وفي عملية التهيئة لاستقبال الطلاب واندماجهم مع زملائهم العاديين .
2 ـ بروز اتجاهات إيجابية من قبل المعلمين في البرامج نحو ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة وتمثلت في طرحهم لأفكار تربوية بناءة وتقديمهم لبرامج مميزة باستخدام الحاسوب واقتراح أنشطة لا صفية تنفذ خلال اليوم الدراسي وأثناء العطل الصيفية .
3 ـ ظهور تجارب تربوية مميزة نفذها طلاب برامج التربية الخاصة بالمنطقة بمشاركة طلاب المعاهد ومعلميهم مثل : تجربة فن بلا تكلف التي أشاد بها المسئولون على مستوى المنطقة والوزارة .
ثانياً : تفاعل أولياء أمور الطلاب ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة مع برامج الدمج لشعورهم بأنه حقق لهم ولابنائهم العديد من الرغبات والطموحات مثل تعلم الأبناء مع أقرانهم العاديين في الحي الذي يسكنون فيه . وفي مدرستهم العادية مع تمتعهم بنفس المميزات التي يتمتع بها طالب التربية الخاصة إلى جانب اكتسابهم للعديد من المهارات اللازمة لعملية التواصل والتفاعل اجتماعياً .
ثالثاً : ظهور أثر الدمج التربوي في تفوق طلاب البرامج في الأنشطة الثقافية والرياضية وبروزهم على مستوى المملكة في تحقيق نتائج مميزة في المشاركات الخارجية نتيجة استفادتهم من الطلاب العاديين .
رابعاً : ارتفاع مستوى أداء المعلمين داخل البرامج من خلال استفادتهم من كافة الإمكانات المتاحة في المدرسة وظهور روح المنافسة البناءة في استخدام الوسائل المعينة والجذابة وظهور لمسات إبداعية ومبتكرة في التدريس .
خامساً : تفاعل المجتمع والمؤسسات الحكومية والأهلية مع برامج الدمج التربوي في المنطقة وذلك من خلال مساهماتهم الفاعلة في دعم البرامج وتشجيعها مثل تقديم مكتب العمل بالمنطقة لدورة تدريبية صيفية لطلاب برنامج ذوي الإعاقة السمعية في فنيات استخدام الحاسوب ولمدة شهر في الكلية التقنية في صيف هذا العام 1424 هـ . مع تقديم فرص وظيفية للمتخرجين منهم .
وفق الله الجميع
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفيك مريم
ردحذفأتفق معك (المبدعة) ليلى حول ماذكرت من الدمج
لكن يبقى التحدي الأكبر
كيف يستطيع المعلم التعامل مع مستويات مختلفة
وكيف يستطيع أن يوصل المعلومة لفئات متباينة
أشعر أنه جهد عظيم لو أستطاع ذلك
لكن إعانة الله ثم جهده ييسر له كل عسير بحول الله وقوته
المواضيع التي دونت أعلاه جدا قيمة
وكل موضوع يستحق الوقوف عنده طويلا
لكن أحب أن أؤيد كلمات صديقتي نسرين
نتمنى دكتور أن يسمح لنا بالدخول بأريحية
بعيدا عن الأوراق والاجراءت العسكرية التي تؤخرنا
ولاتقدم شيء
مجموعة الانجليزي وكثير من المجموعات لهم موقع على الفيس بوك
ولكل منهم اهتمام يخصه
تعالوا نعمل لنا صفحة
ونضيف المهتمين بهذه الفئة
أوننطلق بشكل رسمي من جامعة طيبة بقيادة الدكتور
مثل كثير من المجموعات التي تكون بقيادة أساتذة الأقسام وكل أستاذ ينطلق من اهتماماته
وتأييدكم أخواتي للموضوع يدل على الاهتمام به
هذا مافي جعبتي
سأعود قريبًا
تقبلوا أرق التحايا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفاخواتي العزيزات ...
اسعد الله مساكم بكل خير
انها بحق مشاركات متميزة ومفيدة من الجميع
وتبعاً لما اثير عن ذوي الاحتياجات الخاصة ....
وللافادة والنشر
تقام دورة علمية بعنوان ( دورة القاموس الاشاري
العربي الاول الموحد للصم والبكم )
في جمعية الاطفال المعاقين ( مركز الامير سلطان بن
عبد العزيز )
باشراف ا. خالد الذكير من 13/3/1431 -13/4/1431
عقب صلاة المغرب لمدة ساعتين ( سبت -احد -اثنين)
جوال العلاقات العامة النسائية ( 0503100222 )
ودمتم بعافية,,,
جزاكن الله خيراااا..
ردحذفلولو - أمول ..
اقتراح مميز أمول"فليس بالجديد عليك"..فدائما تتحفينا بالتطور والتميز...
أصبتي ..لولو..فالآثار النفسية والاجتماعية مشرقة وذات ايجابية على الطلاب وعلى المعلمين وعلى أولياء الأمور..
أسعدكن الله :)
أهلا قائدتنا مريم
ردحذفعلى بداية الآن لقاء مع صحفي (مصاب بشلل كلي)
لكن لم تثنه الإعاقة عن الدراسة وتحقيق طموحه
تبارك الله رب العالمين
شكرا سميرة على الاعلان
رابط بداية على النت
رابط القناة على النت
ردحذفhttp://www.tvislamic.com/tv/bedaya.htm
ماشاء الله رغم الاعاقة يثبتون وجودهم ويتركون أثر
:::
ردحذففكرة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة طبعا فكرة لها القبول ولا بد أنها واجهة صعوبات في البداية ..
لكن هل نحن بالفعل على أتم الاستعداد لها؟؟
ففي خلال دراستنا في الكلية تطرقنا لمناهج وطرق التدريس بصفة عامة (للطلاب الأسوياء ) وحتى في مواد علم النفس , لكن لم يتم تخصيص مادةأو جزء من مادة عن التعامل وتدريس ذوي الاحتياجات الخاصة .
فياليت لو يتم إدخال مقرر عن الاحتياجات الخاصة في المدارس أو الكلية( سلوكهم - تعاملهم - أفضل الوسائل المحببة لهم ...)
وكا سمعت أن هناك تخصص يسمى تربية خاصة لكننا لا نريده حكرا على أحد
بل الأفضل كل من يعمل في مجال التدريس إما أن يأخذ دبلوم في التربية الخاصة أو يتطرق إليها في مرحلة الاعداد ..
:::
::::
ردحذفغاليتي أمول .. شاكرة لكـ عالرابط
قد تمنع الاعاقةالانسان عن الحركة .. لكنها لا تمنع من التفكير و الابداع
::
هل سمعتم بإستراتيجية تدريس العلوم بالمدخل الياباني !!
ردحذفوجدتها في كتاب مع استراتيجيات أخرى
سأتسابق أنا والكيبورد لأنقل لكم ماهي
أنتظروني
^ ـ ^
حل النشاط::
ردحذفالعلاقة بيت هذه المفاهيم متداخلة
لأنها جميعها تشترك بالتدريس
فالمقصود بالتدريس: هو القيام بتفعيل لعملية تبسيط المعلومات ومد التلاميذ بها من خلال إخراج للدرس.
ولابد لنا أن نفرق بين أساليب التدريس وطرقه؛ حيث يعرف التربويون أساليب التدريس بأنها: الكيفية التي تنظم بها المعلومات والمواقف والخبرات التربوية التي تقدم للطالب وتعرض عليه ويعيشها لتتحقق لديه أهداف الدرس. أما طرق التدريس فتعرف بأنها: الكيفية التي يتم من خلالها تدريس المهارات الحركية أثناء تطبيق أسلوب تدريسي معين
اما استراتيجية التدريس / هي سياق من الطرق التدريس الخاصة والعامة المتداخلة والمناسبة لأهداف الموقف التدريسي
وفقكم الله
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفأمل
ردحذفالمدخل الياباني؟؟؟؟
مافي شئ غريب في هذا الزمان!!!!!!!!!!!!!!
تعليقاتي بين معقوفتين < >
ردحذفأولا طبيعة تعليم العلوم في اليابان:
يقوم تعليم العلوم في اليابان سواء داخل الفصل وخارجه ( في نوادي العلوم أو متاحف العلوم مثلا)
وسأتناول عدة نقاط بشكل موجز :
1- أهداف تعليم العلوم بالمدارس اليابانية
2- طبيعة محتوى العلوم
3- الأنشطة والتجارب العلمية
4- أساليب تنمية الإبداع من خلال تعليم العلوم
- أهداف تعليم العلوم بالمدارس اليابانية: خمس أهداف للنظام التعليمي في اليابان كما يلي :
- 1- تنمية الخلق الحسن (الصفات الحسنة) مثل احترام الإنسان و الحيوان- احترام الطبيعة-التعاطف مع الآخرين-ضبط النفس- التعاون مع الآخرين ....الخ
- 2- اكتساب المفاهيم الأساسية لمادة العلم
- 3- احترام الفروق الفردية بين الأفراد
- 4-تنمية الطموح للتعلم مدى الحياة وتعلم كيف نتعلم
- 5-اكتساب القدرة على التعامل مع الآخرين على المستوى الدولي
وجاءت أهداف العلوم مشتقة من الأهداف السابقة على النحو التالي:
1- تنمية القدرة على حل المشكلات
2- تنمية اتجاهات ايجابية نحو الطبيعة والمحافظة عليها
3- تنمية مهارات التفكير العلمي
4- تنمية أساليب التفكير من خلال ملاحظة وفهم الظواهر الطبيعية
مرحبا أماني
ردحذفمساءك نووووور
شفتي ياأمونة كيف رايقين
لو جعلنا أطفالنا يتعلمون العلوم في نادي أو متحف
أو رحلة
كيف سيكون إقبالهم على الدراسة !!
سأتابع جولتي مع اليابان
:)
وفقك الله أمل
ردحذفالجميل في بعض مناهج الدول الغربية ان المعلم هو الذي يختار الدروس اي يكون للمعلم معايير لكل مادةوهو يسير وفق هذة المعايير
وفقكم الله
اهلاً.. أمل
ردحذفاكيد سوف يصبح الطالب يحب المدرسة..
تذكرت
يوم كنت في الابتدائي احب حصة العلوم لان المعلم تذهب بنا الى المعمل فكانت أفضل حصة
وفقكم الله
نعم أماني الحرية للمعلم وللطالب
ردحذفلو إتبعنا هذا النهج لأبدعنا
تصدقي أنا كنت أحب حصة الانجليزي
كانت تآخذنا الساحة وتعطينا الدروس هناك
خصوصا كان فيه بمنهج الثانوي ألعاب
سأكمل عن طبيعة المحتوى
2- طبيعة محتوى العلوم في المدارس اليابانية :
لايعتمد تعليم العلوم على تعليم المعرفة فقط باليابان لكن يتوازى معها التدريب على استخدام الخامات والمواد المتوفرة بالبيئة
كما أن المحتوى لايركز على الكم < عندنا أهم شيء تكوني ماشية على خطة المنهج ولا تتأخرين :) >
فقد أكد النظام التعليمي في اليابان على تقليل المحتوى الدراسي بحيث لايشغل المتعلمون بالتحصيل فقط
بل يجب أن يؤدي إلى تنمية روح المغامرة والاتجاه إلى قبول أفكار جديدة والأشياء الجديدة قبولا إيجابيا
ثم عرض الكتاب الموضوعات المقررة في العلوم
معلم المستقبل
ردحذف1- معلماً خبيراً في طرق البحث عن المعلومة ، وليس الخبير في المعلومة نفسها ، فقد تحول المعلم من خبير يعلم كل شئ إلى ما يشبه المرشد السياحي في عالم يعج بالمعلومات ، ويحتاج الطلاب إلى من يرشدهم0
2- معلماً يستطيع إنجاز مهامه الاجتماعية والتربوية ، ويسهم في تطوير جانب الكيف وينظم العمليات التربوية باتجاهاتها الحديثة ، ويحسن استثمار التقنيات التربوية ويستخدم مستحدثاتها فى تمكن ومهارة كالتعليم المبرمج ، والتعليم المصغر ، والتعليم الذاتي 0
3- معلماً يتفهم بعمق مهامه تجاه مجتمعه وأمته عن طريق المواقف التعليمية وما ينشأ عن علاقات متبادلة بين المعلم والمتعلم وهى علاقات يجب أن تتميز بالحوار والتفاعل وتبادل الخبرة بحيث تتعدى نقل المعرفة من طرف إلى آخر لتؤدى إلى تنمية القدرات وممارسة قوى التعبير والتفكير وإطلاق قوى الإبداع، وتهذيب الأخلاق وتطوير الشخصية بجملتها 0
4- معلماً يملك روح المبادرة والنزعة إلى التجريب والتجديد ، يثق بنفسه في تنظيم النشاط التربوي بحرية واختيار ، ويمتلك من المهارات والقدرات والمعلومات ما يجعل منه باحثاً تربوياً يسهم في حل المشكلات التربوية عن دراية ووعى 0
5- معلماً ممارساً مفكراً متأملاً يقوم على نحو مستمر تأثير اختياراته وأفعاله على الآخرين والتلاميذ، ويعمل على نحو نشط ويبحث عن الفرص لنموه مهنياً00
6- معلماً يمتلك استراتيجيات التقييم النظامية وغير النظامية ، ويستخدمها لتقويم نمو المتعلم العقلي والاجتماعي والجسمي ليضمن استمراره
دعوة للمناقشة
.هل سوف يتغير دور المعلم؟وكيف؟
وفقكم الله
المرجع:
مقال صلاح مصطفى
غاليتي .....أموله أنتي من يبعث الأمل فينا دائماً كما أنا متشوقة لمعرفة المزيد عن الاستراتجية اليابانية
ردحذفتابعي جولتك وخبرينا ^^^^^^ أنتظرك
أمل
ردحذفأهم شئ عدم الاهتمام بالكم
وفقك الله
كيف نعد معلم المستقبل لعصر جديد؟
ردحذفتمر برامج إعداد المعلم بفترة تحول في الوقت الحالي، حيث تعيد الجامعات والمعاهد المرتبطة بإعداد المعلمين التفكير في استراتيجياتها من حيث الأهداف، والهياكل، والهوية، والبرامج، والإدارة، وضبط تدريب المعلمين. وتتضمن هذه العملية تغييرات أساسية يجب النظر إليها في إطار التغيير الأشمل: الاجتماعي، والثقافي، والاقتصادي الذي يطرأ على المجتمعات. فعندما يتم تغيير في النظام التعليمي، يتم بالضرورة إلقاء الضوء على دور المعلمين وعلى تدريبهم. فلا يمكن حدوث تغييرات في العملية التعليمية وفي أوجهها المتعددة مثل السياسة التعليمية، والمنهج، وإدارة المدارس وضبطها دون حدوث تحولات كبرى في تربية المعلم.
كما أن للقوى العالمية والتطورات الحادثة في سياق التعليم العالمي - فضلاً عن المتطلبات المحلية، الناتجة عن تغير التعليم - تأثيرًا على برامج إعداد المعلم، ولهذا فإن هناك أمورًا يجب أن توضع في عين الاعتبار عند إعداد معلمي المستقبل.
٭ فيستلزم الوعي الجديد بأهمية الإمكانات التعليمية عالية الجودة في خلق قوى عاملة نشطة وقادرة على التنافس تحتاج متطلبات معنية في برامج إعداد المعلمين. حيث تتطلب التربية المرجوة تدريب المعلمين على نحو أفضل. كما تتطلب أمورًا تجذب بدورها الأفراد المؤهلين مهنيًا لمزاولة مهنة التدريس. وبمعنى آخر يمكننا القول: إن المستوى العالي هو لب الإصلاح التربوي في الوقت الحالي الذي يشكل هيئة تدريس تتسم بالحيوية والاستقلالية.
٭ ولا يعتمد المستوى العالي في توفير الخدمات التعليمية على مجتمعات مسؤولة، أو أولياء أمور متعاونين أو متعلمين ملتزمين أو معلمين متحمسين لمهنتهم فحسب بل يتطلب وجود هيئة تدريس ملتزمة بواجباتها بالإضافة إلى الإعداد والتدريب الجيد.
٭ لقد أصبح لمشاركة قطاع الأعمال والصناعة مع التعليم أولوية مهمة في الأنظمة التعليمية، وفي إعداد المعلمين من الضروري إعلامهم بدور هذه القطاعات في توفير التعليم، وبمزايا التعاون المتبادل وأنواع العلاقات وفرص الترقي. ولهذا يجب أن يتضمن التدريب الحديث للمعلم المهارات التي يحتاجها أصحاب العمل مثل الكفاءة في مهارات الاتصال بين الأفراد، والقدرة على العمل في الجماعة، ومهارات حل المشكلات، الابتكار، والتفكير المستقل، إذا كان على المعلمين مساعدة طلابهم في اكتساب هذه المهارات، فلابد أن يكونوا هم أنفسهم قد اكتسبوها في برامج إعدادهم.
٭ ويتعين إعداد معلمين ذوي مهارات عالية في مهارات الاتصال الأساسية لإكساب الطلاب المهارات العليا في القراءة والكتابة والرياضيات، ولن يستطيع المعلم إرساء قواعد متينة إذ لم يكن لديه أساس قوي في المادة التي يقوم بتدريسها.
٭ ولا يستطيع المعلمون غرس معايير الامتياز إذا لم يكونوا مدربين تدريبًا كافيًا وعلى علم بالمنهج الملائم ومتطلبات التقويم.
٭ ويتضح من خلال الإصلاحات السائدة في نظم التعليم في العديد من الدول زيادة التأكيد على العلوم والتقنية. ويتم - عادة - تعيين الأفراد المؤهلين في هذين المجالين في القطاع الخاص نظرًا لنظام الحوافز والمكافآت. وإذا أرادت أنظمة التعليم التركيز على العلوم والتقنية، فلابد من خلق ظروف أفضل للعمل، ووضع نظام لمكافأة الأفراد من ذوي الخبرة في هذه المجالات. وحيث إن الحاسبات تؤدي دورًا مهمًا في التعليم في كثير من الدول فيجب زيادة تدريب وإعداد المعلمين في تقنية التعليم مثل التعليم بمساعدة الحاسب الآلي.
٭ ومن أحد متطلبات العصر الحديث ضرورة أن تعكس نظم التعليم التغييرات الإدارية الحادثة في مجال العمل، حيث أصبحت الإدارة بالمشاركة هي النمط الإداري السائد حاليًا، وهذا يعني تهيئة المعلمين لدورهم الإداري، ومما لاشك فيه أنه يجب إعطاء عناية خاصة بمظاهر الإدارة مثل تنظيم الفصل، التمويل، القيادة، التواصل، والعلاقات بين الأفراد.
ردحذف٭ ويستلزم الطلب الخاص بالمسؤولية المتزايدة المرتبطة بتفويض السلطة وأنماط الإدارة بالمشاركة، مدخلات ذات مستوى عال من المعلم الحديث، لذلك يعد التدريب على مبادئ إدارة النفس من الأهمية بمكان في تربية المعلمين.
٭ ولقد أصبح التعليم أمرًا اجتماعيًا يمس العديد من الأفراد، وأولياء الأمور، ولهذا فمشاركة المعلمين خارج نطاق المدرسة في ازدياد مستمر، ويتطلب التعامل مع هذه العلاقات مهارات معينة يجب توفيرها والتدريب عليها في برامج إعداد المعلمين.
٭ ولا يمكن أن يعتمد المعلمون على معرفتهم الأكاديمية والمهنية المبدئية لكي يستمروا في أدائهم المهني بكفاءة في ظل سياق توسيع مجالات المعرفة والابتكارات التقنية وعالم العمل سريع التغير. فلا ينبغي أن يفقدوا صلتهم بالمعرفة الجديدة في مجال خبرتهم أو بالتقنية الجديدة. وبالتالي عليهم الاتصال بالتطورات التي تجعل تدريسهم أكثر فاعلية، وأيضًا بالتغيرات الحادثة في كل من قطاع الأعمال والقطاع الاقتصادي، ويعني هذا إجادة المعلم لطرق تدريسه اتجاهها «علمني كيف أتعلم» وعليه فإن مبادئ التعلم الحر ضرورية ومهمة.
٭ ونتيجة للاعتماد الدولي المتزايد، والمسؤولية الواقعة على التربية في هذا الشأن تحتاج نظم التعليم إلى معلمين ذوي حس جيد وفهم لما يلي: الاتجاهات والقضايا الدولية وأثرها على التربية، تعدد الثقافات والاختلافات فيما بينها عبر العالم، التاريخ والجغرافيا الدولية، والحاجة لمعرفة لغة أجنبية ثانية.
في عالم سريع التغير، فإنه من الأهمية بمكان إعادة تدريب القوى البشرية باستمرار وذلك لمساعدتها على ملاحقة المعرفة والتقنية الجديدة. ولهذا يركز صانعو القرار التربوي على هذه الأولوية العالمية المهمة. وما تقدم يمكن أن يكون نقطة انطلاق لمناقشة برامج إعداد المعلمين، وتطويرها، فإنه ينبغي إعادة النظر في دور المعلم وتقويمه. فهناك تحد يواجه معلمي المستقبل وصانعي القرار التربوي ومدربي المعلمين.
جميل هذا الانطلاق .. وهذه المشاركات من هنا ومن هناك لكن على فريق العلماء الشبان التركيز أكثر حول موضوعات محددة حتى لايتفرق الجهد .. ويصعب السيطرة على مجريات المبارة .. ويجب على اللاعبات المخضرمات مثل القائدة مريم .. والملهمة أمل .. والمبدعة ليلى .. والمجتهدة ريم .. والواعدة أماني .. والرائدة فاطمة والنابهة سميرة .. والمشرقة نسرين.. شد باقي عضوات الفريق للمزيد من الهمة والنشاط خصوصا المتميزات غير الراغبات في الظهور مثل : العنود ، وغادة ، وسلوم ،والغالية سوزان .. كما يجب على جميع عضوات الفريق العمل من أجل عودة أختنا أسماء إلى المضمار .. مهما كانت ظروفها .. فالفريق في حاجة إلى جهودها .. والمدرب يرى أهميتها للفريق.. فلتحاول التغلب على ظروفها .. ونأمل في ظهور أول مشاركاتها قبل موعد المحاضرة القادمة.. بارك الله في جميع عضوات الفريق
ردحذفوإلى قمر التي تظهر بظهور القمر وتختفي برحيله .. نريدك بدرا دائما في مشاركاتك .. تنيرين للفريق طريقه وتشاركينه أحلامه .. فننتظر منك المزيد من التألق في لمشاركات
ردحذفالسلام عليكم
ردحذفاهلا بمدربنا الماهر....
صدقت حين قلت ان نركز جهدنا في نقطة محددة أو محور معين...حتى لايتشتت تفكيرنا وانتباهنا
ـــــــــــ
وان شاء الله اخواتي ...غادة وسلوم والعنود ..يعودون الينا بمشاركات متميزة ...فنحن لانريد احدا في دكة الاحتياط...بل نريد الكل ان يشارك
ـــــــــــــ
اما انتي ياسوزي ....لانريدك لاعبة اساسية معنا ...ولانريد منك الجلوس على دكة الاحتياط
ــــــــــــــــــــــ
امولة ....رائع طرحك عن المخل الياباني....
واعجبني ماقلتي ...ان التعليم الياباني لايركز على تحصيل المعرفة فقط بل يوازي ذلك تدريب الطلاب على استخدام الخامات والموارد المتوفرة في البيئة
ويتميز المدخل الياباني بناء على ماذكرتيه ..أمولة
بأنه يعطي الحرية الكاملة للمعلم في اعداد دروسة بالكيفية التي يراها مناسبة
ويعطي الطالب حريةفي التعلم ...وان يتعلم بنفسه...ويكتشف ويجري التجارب ويستخدم الامكانات المتوفرة له في البيئة....ويستنبط ويحلل......الخ
اسفة اخطأت ...
ردحذفلانريدك
بل نريدك لاعبة اساسية
عزيزتي ...امولة ...
ردحذفبناء على ماذكرتي
فإن التجربة العلمية هي حجر الأساس في تعلم العلوم في اليابان. ويشتمل النشاط على عدة عناصر في:
•توضيح المتغيرات التجريبية في التجارب العملية
•تدريب الطلاب على حل مشكلة بيئية معينة.
•قيام الطلاب بعمل يتطلب التعلم الذاتي.
•استخدام الطلاب لجهاز من أجهزة المعمل.
•اكتساب الطلاب للخبرة نتيجة لتطبيق الحلول التي يتوصلون إليها
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
المدخل الياباني في تدريس العلوم يركز على ثلاثة خطوط عريضة ، وهي مرتكزة تقريباً على دورة مكارثي الرباعية في التعلم ، ولتنفيذ الدرس خطوات معينة ، ينبغي أن يجيب عليها الدرس حتى يتحقق التعلم عند الطلاب ، أما الاستراتيجيات والطرق والأساليب والوسائل والأدوات .....الخ داخل هذا الإطار فهي موقفية بمعنى حسب الموقف التعليمي التعلمي ومتروكة للمعلم ، ولكن أساسها الأنشطة الاستقصائية وتفعيل ممارسة عمليات العلم ومهاراته ( مهارات التفكير ).
خطوات إعداد الدروس: يمر الدرس بثلاثة مراحل رئيسة ، وهي :
1-( Why) لماذا ؟
2-(What) ) ماذا؟
3-( How ) كيف ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اماني
ردحذفكيف نعد معلم المستقبل؟
ليلي ....
اعتقد ان مشاركتك وافية واصابت الهدف
مطلوب منا معلم بمسمى معلم المستقبل ، يكون تكوينه وصناعته واعداده بمقاييس عالية الجودة لكى نحصل منه على اسهام تعليمى على اعلى مستوى لمواكبة العصر السريع والمتلاحق فى المتغيرات لإمكان الصمود فى المنافسه بل وتحقيق اعلى قدر فى منافسة المتقدمه فى كافة المجالات بسبب تقدمها التعليمى والتربوى 00
لقد حصل تحول كبير ومهم أيضا في النظر إلى وظيفة المعلم، فبدلا من النظرة السابقة إلى المعلم على أنه الخبير الذي يصدر التوجيهات ويملي على الطلاب ما يجب أن يفعلوه أو يحفظوه، صار عمل المعلم ميسرا ومنسقا للتعليم داخل المدرسة. فوظيفة معلم المستقبل تهيئة البيئة المناسبة لتعلم الطلاب، وإيجاد تفاعل صفي يساعد على توسيع مدى هذا التعلم.
فلم تعد عملية التعلم صبا أو إيداعا للمعلومات في أذهان الطلاب، بل أصبحت عملية تيسير للفهم والنقد. ففي المستقبل لن يكون المعلمون عبارة عن أفراد يؤدون عملا محددا، ولا علاقة لبعضهم ببعض ، وعلى ذلك ستعتمد اجراءات تكوين هذه المعلم المنشود على بعدين هما : بعد التقارب، وبعد التكامل.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
وتكوين معلم المستقبل يعتمد على الآتى :
1- تحديد معايير علمية وتربوية وثقافية وصحية ملائمة لانتقاء الطلاب المعلمين تمكن من ترغيبهم بعلمهم وتحفيزهم لتطوير ذواتهم وخبراتهم 0
2- الاهتمام بالإعداد المسبق للمعلم في جميع مراحل التعليم وبخاصة في كليات التربية ولمدة خمس سنوات ، بحيث تكون السنة الأخيرة للتدريب وبعدها يحدد قبول المعلم من عدمه في مهنة التعليم 0
3- التدريب الميداني خلال سنوات الدراسة لفترة كافية داخل المدارس ، وكذلك علي شكل فصول مصغرة داخل مؤسسات الإعداد مع الملاحظة المستمرة من قبل أساتذة المناهج وطرق التدريس ، وعلم النفس التربوي 0
4- أن يتوافر في مؤسسات إعداد المعلم برامج تربوية محكمة البناء أكاديمياً وتطبيقياً 0 ولا يتحقق ذلك إلا من خلال تحسن مستوي البحث والتجريب والتطبيق التربوي 0
5- إدخال مقررات جديدة في المعلوماتية وطرائق استخدام التقنيات الحديثة في التعلم ضمن مناهج إعداد المعلمين 0
6- وضع خطة زمنية لإعادة تأهيل المعلمين القدامي في كليات التربية ، وفي مراكز التدريب ، وذلك في إطار خطة متكاملة للتجديد التربوي 0
7- وضع آلية ثابتة لتقويم أداء المعلم من قبل المتخصصين في القياس والتقويم التربوي 0
وأخيرا :
بالعمل لا بالشعارات ، يمكن أن نعد معلماً – معلم المستقبل – قادراً علي بناء السلوك البشري ومواكبة ثورة المعرفة وتكنولوجيا المعلومات ، وأن يحقق مطالب التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية 0 ولن ننجح في بناء هذا المعلم بدون تنظيم وتنسيق بين المؤسسات التعليمية والتربوية والمنوط لها إعداد المعلم أن تعمل علي :
أ – توافر القاعدة المعرفية ، وهو أمر في غاية الأهمية ، فلا يمكن لمعلم لا يملك القاعدة المعرفية المناسبة أن يقوم بالتدريس والنجاح فيه ، فالقاعدة المعرفية في مجال التخصص أمر محوري فى مهنة التدريس 0
ب – توافر المهارات الفنية ، فالتدريس أصبح فناً له مهاراته واستراتيجياته الخاصة والتي لابد وأن تتوافر في المعلم الجيد الذي يسعي لنقل المعرفة والتراث ، ويساعد في عملية التنشئة الاجتماعية ويعد جيلاً مدرباً للعيش فى القرن الجديد ، ومن غير هذه المهارات الفنية لا يستطيع المعلم أن يقوم بدوره 0
جـ – توافر الملاحظات الصفية أو التدريب الميداني للطالب المعلم قبل التخرج ، حيث يتمكن من خلالها أن يتعلم كثيراً من الأمور إذا تم إجراؤها بطريقة علمية منهجية سليمة 0
د – تقديم محاضرات وندوات وورش عمل تدريبية للمعلمين القدامي ، كل هذه العمليات تسهم في تطوير أداء المعلم وزيادة حصيلته المعرفية ورفع مستوي أدائه الوظيفي00
مشكورة ريم على هذه المشاركة التي نختم بها المشاركات حول المحاضرة الاولى .. ولعله مسك الختام .. تركز التجربة اليابانية على الخبرة الهادفة المباشرة والتعلم القائم على النشاط والعمل .. وقد ورد في ديننا الإسلامي الحنيف والقرآن الكريم ما يدلل على أن هذا هو منهجنا العلمي والتعليمي حين كانت الحضارة الإسلامية تقود العالم
ردحذفدكتور -جزاك الله خير-
ردحذفلاأزيد بعد أن ختمتم وشكرا لك ريم على مشاركتي في التجربة اليابانية
دكتور لدي سؤال لماذا تكون مواقفنا ردود أفعال
لماذا نقف على خط الدفاع ولا نتبنى عمليات الهجوم
ماقصدت أن ماأشرتم إليه أن ديننا سبق الحضارة الغربية يجعلنا نقود منه لاأن ننظر في كل حين أين وصل القوم ثم نقول :: في ديننا ماذكرتم
لماذا لايكون لنا السبق !!
مالموانع ومالعوائق ؟ دلنا من خلال تجربتكم الثرية
اشكرالدكتورالقدير ماهر صبري
ردحذفعلى الاهتمام وطرح الموضوع المميزة
000
واشكر(ريم وليلي)
على الاستجابة للمناقشة
وحوار جدا ممتع معكم
000
وفقكم الله
مصطلح الإستراتيجية Strategy
ردحذفمصطلح عسكري يقصد به فن استخدام الإمكانيات والمواد المتاحة بطريقة مثلى تحقق الأهداف المرجوة .
ثم انتقل إلى ميدان التخطيط المدني و انتشر استخدامه في مجال التدريس أو التخطيط لعملية التدريس .
تبعاً للتعريف السابق : هو القدرة على الاستخدام الأمثل للأدوات والمواد التعليمية المتاحة بقصد تحقيق أفضل مخرجات تعليمية ممكنة
إستراتيجية التدريس / هي سياق من الطرق التدريس الخاصة والعامة المتداخلة والمناسبة لأهداف الموقف التدريسي .
جاء مفهوم إستراتيجية التدريس ليلبي واقع الموقف التدريسي
الذي يتضمن أهداف متباينة تفرض استخدام طرق تدريس مناسبة لكل هدف .
مفهوم طريقة التدريس
- الأسلوب الذي ينظم به المدرس الموقف والخبرات التي يريد أن
يضع تلاميذه فيها حتى تتحقق لديهم الأهداف المطلوبة .
- الكيفية التي تنظم بها المعلومات والمواقف والخبرات التربوية التي
تقدم للمتعلم وتعرض عليه ويعيشها لتتحقق لديه الأهداف المنشودة .
عوامل مؤثرة في اختيار طريقة التدريس
ما يتعلق بالمعلم : من حيث*
أ- قدرته العلمية - والثقافية - والتربوية - والفنية
ب- علاقته بالطلاب - ومدى ثقتهم به - وقابليتهم للتفاعل معه
ما يتعلق بالطلاب : من حيث*
أ- قدرتهم - واستعدادهم - وحاجاتهم - واهتمامهم
ب- علاقتهم بالمادة الدراسية - ميولهم - الإيجابية - أو السلبية _ نحوها
ج- عددهم في الفصل الدراسي - كثير - متوسط - قليل
ما يتعلق بالمدرسة : من حيث*
أ- المرحلة التعليمية - ابتدائي - متوسط - ثانوي
ب- إمكانيات المدرسة- البشرية - والمادية
ما يتعلق بالمادة الدراسية : من حيث*
أ- طبيعتها الخاصة -
ب- أهدافها العامة
ما يتعلق بالدرس: من حيث
أ- موضوعه
ب- أهدافه الخاصة - المعرفية - الوجدانية – المهارية
ما يتعلق بالزمن : من حيث
أ- التوقيت الدراسة -
ب- توقيت الحصة
ج- زمن الحصة الدراسية
سمات طريقة التدريس الناجحة
هي التي تؤدي إلى دفع الطلبة للتعلم
هي التي تتمشى مع ميول الطلبة وقدراتهم واستعدادهم
هي التي تعتني بجميع نواحي الطلبة
هي التي تعتمد على نشاط الطلبة
هي التي تتناسب مع الفروق الفردية بين الطلبة
هي التي تتناسب مع عدد الطلبة في الفصل
هي التي تتناسب وطبيعة المادة العلمية والمحتوى الدراسي
هي التي تتأثر بشخصية المعلم وإبداعه
هي التي تتناسب وطبيعة الأهداف التعليمية المرغوبة
هي التي تتناسب مع الزمن المخصص للتدريس
هي التي تتناسب مع طبيعة المبنى وموقعه
هي التي تتناسب مع الوسائل والتقنيات التعليمية المتاحة في المدرسة
http://nb2.jeeran.com/search.htm
ا.د مصطفى السايح محمد
- مفهوم أسلوب التدريس :
ردحذفهو الكيفية التي يتناول بها المعلم طريقة التدريس أثناء قيامه بعملية التدريس ، أو هو الأسلوب الذي يتبعه المعلم في تنفيذ طرق التدريس بصورة تميزه عن غيره من المعلمين الذين يستخدمون نفس الطريقة ، أى انه يمكن القول أن الأسلوب يرتبط بالخصائص الشخصية للمعلم .
ـ وللتوضيح أكثر يمكن أن نقول أن أسلوب التدريس قد يختلف من معلم إلى أخر [ مثال] نجد أن المعلم [عمرو ] يستخدم الطريقة الكلية في تعليم مهارة حركية ، وان المعلم [ علاء ] يستخدم أيضا نفس الطريقة ومع ذالك نجد أن هناك فروقا دالة إحصائيا في مستويات تحصيل التلاميذ . وهذا يعنى أن تلك الفروق يمكن أن تنسب إلى الأسلوب الموصلة للمهارة .
http://www.g111g.com/vb/t121636.html
كيف تتم عملية التدريس؟
يقول علماء التربية إن عملية التدريس تتم وفق مداخل كبرى في التدريس و هذه المداخل متعددة أشهرها :
1- المداخل المعرفية
أي التي تقوم على أساس المعلومات والمعارف عند التلميذ ، أي التركيز على المادة العلمية أو المعارف لدى التلميذ.
وهذا النوع لا يهتم بشخصية التلميذ المهارية ونموه ، وإنما يهتم بالناحية العقلية لدى التلميذ ( ما يخص المعارف والمعلومات )
2- المداخل الفردية :
تركز على الفرد وشخصيته وميوله وحاجاته أنا مدرس أهتم بماذا يريد أن يتعلم الطالب ، فأخطط الدرس على أساس هذه الميول و الاتجاهات الشخصية .
3- المداخل الاجتماعية :
تركز في التدريس على الحاجات المشتركة عند التلاميذ ، أي ما يخص المجتمع ككل .
انظر إلى التلاميذ في الصف ، وكأنه مجتمع خاص بهم ، لهم حاجات و اهتمامات أركز من خلالها على التدريس .
أرى المجتمع وما يهتم به ، وأركز على تدريس المواضيع المشتركة التي يحتاجها المجتمع .
هناك المنهج المحوري : الذي يجعل المشكلات المشتركة والحاجات التي يسعى إليها المجتمع محاوراً للدراسة مثال : التضخم السكاني مشكلة تهم الجميع أركز هنا محور التدريس على أساس هذه المشكلة.
4- مداخل الضبط :
نستطيع من خلال هذه المداخل ضبط سوك المتعلم بشغله في الدرس
كيف يتم إشغال الطالب داخل الدرس؟
هناك أنواع من التدريس وهناك التعليم المبرمج لدينا خمسون طالب وهناك تعليم مبرمج نوزع برامج تعليمية لكل طالب وكل طالب أمامه نظام حاسوبي
هنا استطعنا ضبط سلوك الطالب داخل الصف من خلال هذا التعليم المبرمج المبني على مداخل الضبط ثم أوجه هذا السلوك نحو الهدف المنشود من العملية التعليمية
5- مداخل النشاط
تركز على نشاط المتعلم داخل الصف وخارجه مع مراعاة الميول والرغبات لديه بحيث ترسخ المعلومة عنده فهي تركز على نشاط التلميذ في اكتساب الخبرة والمعلومة
فهناك مناهج للنشاط نركز فيها على نشاط المتعلم لانعطيه المعلومة بشكل كامل وإنما يحصل عليها بجهده ونشاطه كأن نعطي الطالب كلمة أو مفهوم ثم نطلب منه أن يبحث بجهوده الشخصية ونشاطه الخاص في المراجع والمكتبات
6- المداخل السلوكية
تركز على الهدف السلوكي عند المتعلم فعندما أصيغ نموذج تدريس لايهمني سلوك المتعلم أو المادة العلمية
وإنما يهمني الأهداف السلوكية الموضوعة قبل دخول الصف من اجل تحقيق هذه الأهداف وهذه المداخل لاتراعي الميول والرغبات لدى التلميذ وإنما تركز مسبقاً على الأهداف السلوكية المطلوب تحقيقها وكيفية تحقيق هذه الأهداف.
إن هذه المداخل نظريات أساسية في التدريس اشتقت منها نماذج ( أنواع ) للتدريس واهم هذه النماذج هي
• نموذج التعليم الكشفي
• نموذج التعليم الشرحي
نماذج التدريس
ردحذف1- نموذج التعليم الكشفي غير المباشر
هو التعليم الذي يركز على اكتشاف المعلومة ( المبدأ – القاعدة ) من قبل المتعلم ويسمى أحيانا التعليم الكشفي أو الإكتشافي فهو يشبه إلى حد كبير الطريقة الاستقرائية في التدريس
مراحل التعليم الكشفي
• مرحلة تشكيل المعلومات والمفاهيم عند الطالب
وهي العمليات التي تجري داخل العقل مثال عندما ندرس اللغة العربية نضع أمثلة في النحو ( كان وأخواتها ) حيث يضع المدرس ثلاثة أمثلة عن كان مثل كان الطالب نشيطا ثم يضع خطا تحت الاسمين بعد كان ويقول إن أصلهما مبتدأ وخبر فعندما دخلت كان تغيرت حركة الاسم الثاني ويركز المدرس على الاسم الثاني
فيما بعد يطلب من الطلاب أن يقرؤوا هذه الجمل وما حصل بها من تغيير عندما دخلت كان على الجملة
التلاميذ في عقلهم يفسرون المعلومة إلى أن يصلوا إلى القاعدة الصحيحة ( إذا دخلت كان على الجملة الاسمية يبقى الأول مرفوعا وينصب الثاني
إذا الطالب هو الذي سيصل إلى القاعدة فوظيفة المدرس وضع الأمثلة وترك المجال للتلاميذ لتشكيل المفاهيم والمعلومات والربط بين الأمثلة
• مرحلة تفسير المعلومات واستقرائها
بعد وصول الطالب إلى القاعدة يطلب منه كتابة القاعدة على السبورة
• مرحلة التطبيق
وفيها يتم تطبيق المبدأ او القاعدة ولا يكفي أن يذكر الطالب القاعدة بل يجب أن يأتي بمثال عن هذه القاعدة وبذلك تكون قد تحققت طريقة التعليم الكشفي
أي استقراء الطالب القاعدة وطبق عليها ووصلنا إلى الهدف
نموذج التعليم الشرحي المباشر
هو نموذج ننتقل فيه من القاعدة إلى الأمثلة أي من الكل إلى الجزء مثال نضع القانون ونترك للتلاميذ وضع أمثلة وحل مسائل في الرياضيات
مراحل نموذج التعليم الشرحي
• المرحلة التمهيدية
وهي ليست الإثارة و التشويق و إنما هي التحضير للدرس أي المرحلة التحضيرية أي تحضير القاعدة والمادة العلمية قبل الدخول للصف
*مرحلة العرض المنظم المتقدم
يركز اوزوبل على هذه المرحلة ،وعلى دور هذا الأسلوب في التدريس ، فعندما نضع قاعدة للتلاميذ ،لانشرح القاعدة نفسها ، وإنما نشرح معلومات إضافية توضح القاعدة .
مثلاً: في الرياضيات نضع القانون و نحل الأمثلة على هذا القانون ، فالمراد فهم هذا القانون بأي عرض توضيحي عن القاعدة لتقربيها إلى واقع التلميذ .
• مرحلة تقديم المادة الدراسية
وهي تخص المادة الدراسية
*مرحلة تقوية التنظيم المعرفي :
ردحذفعندما نطلب من الطالب حل مسالة يقوم بتطبيق القانون ، وبالتالي نحكم عليه انه رسخ المعلومة بذهنه من خلال تطبيق القانون .
فلما كثرت الأمثلة على هذا القانون ، قويت المعرفة لديه ورسخت المعلومة في ذهنه .
يصل إلى تطبيق القانون وضع أمثلة على القانون
- النموذج الأول : يترك وقتا أطول للتلميذ للتفكير وبالتالي الوصول إلى القاعدة
- النموذج الثاني: يضع المبدأ بشكل مباشر ، لذلك سمي هذا النوع بالتعليم المباشر ، المهم وصول القاعدة للتلميذ.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=48247
ومن خلا ل العرض السابق يتضح الفرق بين هذه المصطلحات.
وبالله التوفيق
صباح/ مساء الرضى
ردحذفدراسة بعنوان
" تدريس وتدريب التلاميذ المتخلفين عقلياً
نموذج استراتيجية مقترحة "
إعداد - الدكتور/صالح عبدالله هارون - أستاذ التربية الخاصة المشارك - كلية التربية – جامعة الملك سعود
تجدونه في الرابط التالي:
http://dr-banderalotaibi.com/end/drbander/admin/uploads/3/16f.pdf
كل التحايا
مشروع علمني كيف اتعلم اذا امكن احدكم يرسلي عن ايجابياته وسلبياته اكون له من الشاكرين
ردحذفمشروع علمني كيف اتعلم اذا امكن احدكم يرسلي عن ايجابياته وسلبياته اكون له من الشاكرين
ردحذف